بلال بن رباح في مقولة شهيرة ليه " غدا نلقى الأحبة محمّد و صحبه "
جملته هيا قالها لمّا عرف إن نهاية رحلته في هالدنيا خلاص قربتكلامه يدل على إنّه حد واثق و متفائل بالنتيجة و #مجهزلها
يعني إسثمر عمره و كان دائما حاسب حساب [ مش دايمتلي أنا زائر جايني يوم بنفارق ] خلاص المهم بعدين نرتاحالله عز و جل في آية قاللنا فيها { إنّ الإنسان لفي خسر } !
مش قال يمكن يخسر.. لا قال "في" الخسر نفسهيعني كل يوم نخسروا من عمرنا و من أعمالنا و من رحلتنا اللي يوميا نقتربوا لنهاية و إحنى و لا فارق معانا و لا مركزين و الكارثة نستنوا في الشهر هذا يفوت و أمتى يجي رمضان و أمتى بتم الحرب و كأننا ضامنين العمر و الخلد !!!؟
به الأعمال جاهزة و الأفعال تكفي
كثير قلوبنا متعلقة بالدنيا بشكل
اوك نسعوا و نجتهدوا و بنطوروا من حياتنا بس لازم عندنا جزء في اليوم لربي للعبادة لسبب وجودنا في هالدنيا
سيورنا بنفارقوا ( بعد 100سنة كلنا كلنا اللي عايشين توا في قبورنا) 💔
بس تقريبا إحنى و لا محققين أي إنجاز و لا شيالكارثة إن نكتبوا من الغافلين و هنا فعلا نصبحوا من الخاسرين [هنا الخسارة اللي ما عاش تترقع ]
احنى في شهر رجب في الأشهر الحرم فيها الأجر مضاعف خلي نجاهدوا فيها شوي و نلقو في دنيانا و آخرتنا تتيسر❤
خلي صلاتك ما تتأخر و في وقتها .. هيا أو شيء بننسألوا عليه
خلي تعاملك أفضل خلقك حسن
و قيسوا عليه كل شيء
فات كثير و مازال بيفوت و احنى معميين
لازم يكون عندنا يوميا جزء ولو بسيط لذكر لتسبيح للعلم و غيره".
منقول❤
أنت تقرأ
هل جزاء الإحسان إلا الإحسان
Chick-Lit"كن أنت من يستخدمه الله لجبر القلوب المنكسرة حتى ولو كنت أكثرهم انكسارًا فمن سار بين الناس جابراً للخواطر أدركه الله في جوف المخاطر قال تعالى : ﴿ هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ ﴾