*في خيمه ليفاي*
بيترا: أتعلم انا سعيده اليوم بسبب السيد فارلان لقد أسعدني حقاً لم اتوقع رده فعله تلك لقد احرج السيد ماريوس هذا.ليفاي: وانا أيضاً مثلك، لقد كنت اظن ان أخي متضايق وحزين لأن ابي اختارني سيد بدل منه ولكن بسبب كلامه اليوم ازال هذا التفكير من رأسي.
بيترا: لقد اعجبني حقاً وإحراجه لسيد ماريوس وجعله يسكت.
ليفاي: اتعرفين بماذا افكر؟
بيترا: لا، بماذا تفكر؟
ليفاي: رغم ان السيد ماريوس ضايقني وضايق أخي ولكن من ناحيه أخري انه سيد قوي وشجاع ويهتم بقبيلته وحمايتها أنا افكر فيه لأجل اختي ميكاسا بمعني اصح أريده زوجً لها، ما رأيك؟
بيترا: لا، لا تفكر بهذا ليفاي لا تختار لـ ميكاسا زوجها بل دعها تختاره بنفسها فربما يوجد أحد في قلبها.
ليفاي: وهل يوجد شخص تحبه اختي؟
بيترا: ربما يوجد.
ليفاي: حسناً،انسي الموضوع.
بيترا:حسناً،مممممم..
ليفاي:ماذا؟ هل تريدين قول شئ؟
بيترا: هل كنت تتحدث مع والدتك أمس؟
ليفاي: أمس؟
بيترا: أجل.
ليفاي: أجل تذكرت تحدثت معها أمس.
بيترا: وهل تحدثت معها عني؟
ليفاي: أجل.
بيترا: وماذا قلت لها؟
ليفاي: ألم تخبركِ أمي!
بيترا: بلي اخبرتني ولكني اريد سماع هذا منك.
أبتسم ليفاي واقترب من بيترا،واصبح وجهه قريباً منها قائلاً: لقد اخبرتها بمدى حبي لكِ وأنك أكثر فتاه اخذت قلبي.
بيترا بخجل: ما الشئ الذي جعلك تحبني؟
ليفاي:حين رأيتك لأول مره سحرتني عيونك التي تشبه عيون الغزال.
أبتسمت بيترا بين خجلها وفرحتها بهذا الكلام الذي جعل قلبها يرفرف عالياً...
اقترب منها ليفاي في تلك الاثناء لتقبيلها وهي لم تحاول الهروب منه بل أغمضت عينها فقط...
وعندما كان علي وشك تقبيلها صرخت فجأة بصوت عالي ووضعت يدها علي بطنها وهي حامل في شهرها7....ليفاي بفزع: ماذا؟ ماذا حصل؟
بيترا: لقد تحرك يا ليفاي، إبنك ساي ركلني في بطني.
ليفاي: ماذا؟ كيف هذا؟
بيترا: هات يدك.
اخذت بيترا يد ليفاي ووضعتها علي بطنها ليتحسس ركله ابنه...
ولم يمضي سوي ثواني حتي شعر بها قائلاً: أجل أجل شعرت بها.
أنت تقرأ
أحببت سيد قبيله الأكرمان.
Любовные романыتتحدث عن فتاه تدعي بيترا تتعرض قبيلتها للهجوم ويموت كل من فيها.. ومن فعل ذلك أراد قتلها هي وصديقتها نيفا لأنها شاهده علي جريمتهم.. لهذا تهرب بيترا ونيفا وشقيقتها الصغيره الي الغابه ويلاحقها المجرمين.. الي ان ينقذها ليفاي سيد قبيله الأكرمان وتصبح زوج...