زوجة ابي (سلسلة حب محرم)

البارت الأخير

مساء العسل عليكم 😍😘

كانت عندي هواي احداث وامور لازم اذكرها لهلسبب البارت صار اطول بارت بالروايه
اتمنى ينال أعجابكم 😍
*
*
*
بعد مرور 5ايام

لؤي: تلك الحقيرة تطلقت منه وانا الأن عدت بدون عمل ولا أحترام
قالت زوجته: عزيزي اذهب الى الشركة عله يستقبلك ..اعني انت قلت انه لا يدخل الأمور الشخصية بأمور العمل
قال: نعم ..ولكن ماذا لو كان غاضبآ وسأهان أمام كل من في الشركة؟
قالت: لا.  اذهب وتأكد

""
ماري: الى اين هناء خانو؟

هناء: لقد اخبرني ليث انه قد وصل البارحة وهو ينتظرني عند السوق سأذهب لأستقباله

ماري: ولكن لماذا لم يأتي الى هنا؟ الجميع مشتاق له

هناء: انه يشعر بالخجل من ابيه ..ولكن سأحاول اقناعه بالمجيئ
انا ذاهبة الأن

""
أسامة بأبتسامة: حقآ آدم؟ ..تهانينا الحارة اذآ

آدم: شكرآ لك استاذ ..لا تتصور سعادتي لا أصدق اننا سنعقد قراننا اليوم وتصبح زوجتي

أسامة: الهذه الدرجة تحبها آدم؟

آدم: واكثر يابيك

ليطرق الباب

أسامة: ادخل

دخل لؤي وهو يشعر بالأحراج ...قال: مساء الخير أسامة بيك ..كيف حالك؟
في الواقع لا تتصور مدى خجلي واحراجي منك ..انا اسف حقآ ..ولكن الأمر ليس بيدي

أسامة: اهلا بك لؤي ..وانا اسف ايضآ لأنك لم تعد موضف هنا ..انته مطرود

لؤي بصدمة: ولكن لماذا يابيك؟ انت لا تدخل الأمور الشخصية بالعمل وانا عامل جيد واسأل الجميع عني

أسامة :معك حق ..انا لا أدخل الأمور الشخصية بأمور العمل ولكن ..الأمر لا يتعلق بطلاق اختك مني ..بل لسبب أخر

نظر بستفسار

ليكمل أسامة: عندما ذهبت أليك ..وكانت لازالت زوجتي ..انت ماذا فعلت ظربتها

فحاول ان يتكلم وقال: لا يا بيك هي ...

فأوقفها وقال: لا هي لم تخبرني بشيء ولم تقل أنك من ظربها ولكني عرفت لأنك دائمآ تتعرض لها وهذا واضح من نبرتك عندما حكيت لك عنها ذالك اليوم ولهذا يا لؤي انت مطرود ..أذهب للمدير المالي وسيعطيك اتعابك ..وداعآ

فنظر بغضب خفي وغيض على ريم.... ثم خرج

""
كانت ريم جالسة تتطلع في شرود وهي تشعر بالضياع هل حقآ هذا ما ارادته؟
هي تطلقت من أسامة بالفعل ولكن هذا لا يعني انها تستطيع ان تحب ليث ..فهو محرم عليها للأبد وهي لن تتمكن من نسيانه ايضآ

ليرن هاتفها

ريم بنبرة حزينة: نعم

لونا بفرح: كيف حالك يا فتاة؟ ..سمعت انك تطلقتي اسفة لهذا فعلآ ولكن لدي خبر سيفرحك