البارت الخامس قبل الاخير من رواية "احببته في الثورة"
بقلمي: آمنة الموسويقراءة ممتعة
ياايها العمر الكبير خذلتني
وجعلتني احمل اثقال على اثقالي
خذني الى عمر الصغار لأنني
لم انتهِ من ضحكةِ الاطفال
_______________________الساعة 3:40 مساءا
صوت انفاسي المتسارعة ودكات كلبي الي تدك الف بالثانية حلگي نشف
وبلعومي سجاجين تجرح بي-اريد ماي اريد ماي-
حجيت كلماتي بصعوبة واني حاط ايدي على گلبي الي شوية ويشك قميصي من دكاتة
ماي نصب على راسي ونزل لوجهي خلاني اصحصح واباوع للرشة عليه
جانت صدمتي اكبر من لهفتي لشرب الماي واني اشوفهه گدامي
بكامل جمالهه الي ماطالع منه غير عيونهه بسبب الكمامة الحاطتهه
والي زايدتهه جمال فوگ جمالهه ولبسهه الاسود المغطيهه بالكامل وحجابهه الزايدهه جمال ومخليهه مثل الملكة وتمشي على ارضهه
ريت هسه الزمن كله يوگف ونبقة
بس اني وياهه بهالعالم!!
لحضات حلوة ومادامت حته شمرت عليه البطل مال الماي وراحت تركض تساعد
باقي الشباب فتحت البطل واني عيني عليها خاف اضيعها شربته كله وشمرت البطل ورجعت اركض
مثل غيري مبتعدين عن الشغب الي يشمرون علينه دخانيات بدون رحمة السبب الخلة نص الشباب تموت بعمر الورد
-نحتااج دم ولكم دم الولد راح يموت-
اصواتهم وصياحهم العالي خلاني اروح لجهتهم اشوف شكو وكالعادة الدم تارس المكان وناس تلطم وناس تركض تريد تعالج هالروح حته تبقة وياهه ومتفاركهه شلناا اني وشكم ولد ركض ع التك تك صعدت ونطلقت بكل سرعتي وكلبي صاير جمرر اي ادري شنو ذنبهم شنو الجريمة السووهة حته يدفعون ثمنهه بحياتهم وصلنا للمستشفى ورجعنا ننقل الجرحى جانت
كل الفترة الي انقل بيهه الجرحة
وياي يجوز مامنتبهه لهالشي لان بس تركض وماتعرف ساسهه من راسهه او ملابسهه كلهه تراب مبين بيهه التعب بس رغم هذا تكافح وتنهض حته تساعد ولد بلدهه وتصنع وطن وياهم كلمة سهل نطقهه بس صعب نحصل عليههلمن هدأت الاوضاع شوية وخف رمي. الدخانيات جان اذان المغرب يصدح بالجوامع القريبة يمنه راحت هي وصديقتها اعتقد
حسيت روحي راحت وياهه ليش هيج يربي احس روحي معلگ بيهه ودي وين ماتروح اني وياهه ودي اگعد بالمكان التگعد بي واتنفس الهوى التتنفسه وافكر بالشي التفكر بي ليش ويمتة هيج تعلقت بيهه مادري يجوز باليوم الشفتهه بي ببيت جدي وضلت تبجي بيومهه لو من رحت لبيتهم وگالت لي احله كلمة اسمعهه بحياتي من كالت طالع حلوو
أنت تقرأ
احببته في الثورة||ILoved in the revolt
Romance{مكتملة} كم اتمنى ان يعودَ الزمنُ الى الوراءِ قَليلاً فقط لِأقول لكَ بعضَ الكلمات التي يَصعَبُ قولها الآن ف انتَ تعلمُ انه قد فاتَ الاوآن........... رواية اجتماعية عاطفية باللهجة العراقية اتمنى لكم قراءة ممتعة......... بقلمي.... Amna khaled st...