٩

179 14 1
                                    

عِند صوفيا:
عِندما وصلت إلى المَنزل فتحت الباب ،ألقيت التحية عَلى والدتي ، كانَ هُناك صوت صراخ .. لقد كُنت مُتأكدة من الصوت ،نعم إنها اوليفيا اُختي لقد كانت تَصرخ لأنها فَرحة ،اَليوم ستعرف جِنس الجنين

اوليفيا: صوفيا! بصراخ أليوم سأعرف جنس الجنين وهي تقترب لأحتضاني

صوفيا: يا اللهي لَقد فرحت كثيراً

"صوفيا-آه ،كَيف حالكِ" قالها زوج اُختي اوليفيا ،ويليام

صوفيا: ويليام ،كَيف حالك وأنا أحتضنه

ويليام: بأحسن حال واَنتي ؟ يبادلها

صوفيا: بِالطبع ،اَنت ستصبح أباً في النهاية

ويليام: وستصبحين خالة يبتسم

صوفيا: هل بدأتم بالتفكير بأسماء جديدة حتى الآن ؟ وهي تجلس بجانبهما وتتحدث بحماس

إن ويليام شاباً لطيف للغاية ،لقد تزوج اُختي بَعد ٦ سنين من المواعدة .. صادفتهم الكثير من المشاكل لكنهما ما زالا معاً أنا حقاً اُحب علاقتهما معاً

اوليفيا: اَجل ،لقد اَحضرت بَعض الأفكار

ويليام: حقاً ،اَنا أيضاً

صوفيا: أنا أيضاً

ويليام: آه ،حَقاً ؟ وهو ينظر لاوليفيا

صوفيا: نعم .. إذا كانت فتاة صوفيا ،وإذا كان فتاً صوفي

نظرت اوليفيا لويليام وأبتسمت بإصطناع

ويليام: رُبما وهو ينظر لصوفيا ويبتسم

والدتي: لَقد تم إعداد الغداء ،هيا إلى إلى المائدة تبتسم

بَعد اَن أَكلنا ،ذهب ويليام إلى المُستشفى لكي يعرف ما جنس الجنين بدون اوليفيا لآنها بدت مُتوترة قليلاً .. بعد ساعتين أتى ويليام مع أبتسامة كبيرة

اوليفيا: أخبرني! وهي تقترب مِنه

ويليام: إنه صَبي وهو يحتضن اوليفيا

ايام الثانويةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن