تردد

46.1K 979 269
                                    

🔞🔞🔞🔞🔞🔞
اليكس

استيقظت على ضربات من الانفاس الساخنة على صدري. لم يكن بالشيء الجديد بالنسبة لي، و مع ذلك لم أكن أعلم بأن أي شيء سيكون هو نفسه من الآن فصاعدًا لأنني قد حبست في قفص الخلود. لم أكن أحرر نفسي لأن هذا الشخص هو السبب في ذلك كنت لا أزال هنا.

كنت أعلم دائمًا بأنني أريدها و لكني أدركت اليوم أن هذه الرغبة لا نهاية لها. كانت دائما ستكون هي. لقد سمعت أشخاصًا يقولون أنهم وجدوا شخصًا يريدون قضاء حياتهم كلها معهم، و كنت أضحك على ذلك.

نظرت إلى يساري لأشهد الظلام الذي غلف كل شيء بالقرب من المقصورة و لكن سماع بعض الكلمات غير المتماسكة من فم جاين جعلني انظر إلى شعرها الذي كان يخفي وجهها تحته. لم أستطع فعل أي شيء للخروج منه لكنني كنت آمل أنه لم يكن هناك أيًا من اهتماماتها السابقة بشأن الحب التي كانت تفكر فيها الآن. لا أريد أحداً في ذهنها في حين انني كنت الشخص الذي يرضي جسدها.

أتذكر رؤية والدي بدأ المواعدة بعد ثلاثة أشهر من موت والدتي المفترض. معرفة أنها تركت والدي كان درسًا آخر جعلني أفكر في عقلانية الناس الذين يدعون أنهم وجدوا شخصا مقدرا لهم. و لكن بعد ذلك، كانت هناك حالات لا نهاية لها. في الواقع، في كل وقت كان الناس يستمتعون بالخيانة. لذا، لماذا كان هناك زواج؟ أوه نعم! إنجاب الأطفال و إعطائهم فكرة خاطئة
عن العائلة طالما يمكنك إدارة الأمر حتى يكتشفوا بأنفسهم في النهاية.

لطالما كرهت الأطفال. لم أكن أرغب بهم أبداً. و معرفة أنني اكتشفت حلقة لا معنى لها كنت أعرف ما يجب أن أقوم به. لذا، قمت بما هو مهم. حاولت أن أصبح الأقوى بين الجميع و قمت بذلك دائمًا. لقد قمت بالالعاب. كانت دائما لعبة و كسر عائلة كان الامر المفضل لدي. أتذكر النوم مع أحد الأساتذة في الكلية فقط لجعل زوجها يرى أنها لا تستحق ذلك. و كان هناك العديد من الحالات الأخرى حيث أحببت اختبار الأزواج.

بدا الأمر كله منذ وقت طويل و أتذكر كل هؤلاء الناس اليوم لأنني...كنت بالتأكيد سافقد جايني. كنت أعلم أنها لن تخونني أبدًا، لذلك قررت الطبيعة أخذها بعيدا عني بطريقة أخرى. و لكن الآن قطعت الوعد بأن أصحح كل شيء من أجل جنتي الصغيرة هنا.

سحبت من أفكاري عندما استدارت جين لتجعلني أتأوه عند غياب لمستها. يقولون أن السماء ليست للشيطان و لكني حصلت على خاصتي، و لن أدعها تذهب لمجرد وجود بعض الجالسين في الأعلى قرروا نزع ما هو لي مني.

لقد جعلني سعيدًا و أعد بأنني لن ألعب مع شعبه بعد الآن. بالإضافة إلى ذلك، كنت بالتأكيد لا أرغب في أي لعبة لأنني حصلت على جنتي هنا، لألعب، لأحتفظ بها، و لاضايق. ابتسمت على نطاق واسع، و التفت أيضا لعناق ظهرها و استنشاقها بحدة عندما كان عضوي يخفق بقوة ضد مؤخرتها. لم أستطع إلا أن أمسك بفخذها. مع فرك جلدها أخذت يدي و لمست بطنها. ثلاثة! صدى ذهني. بدت مثيرة و كبيرة.

༺ عقد زواج لمدة 7 أيام "2" ༻ ✔ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن