استعدَيْتُ للرحِيِل لأصِلْ إلى الحدِيقَةَ
كانَتْ الحدِيقَة خاليّة من الزوَار
صَوْتُ تَغريِدْ العصَافِيرْ يرنْ فِي انحَاء المكَانْ
كَانَتْ الحديِقَة فِي حَالَةَ جَيَدَة وهَذَا مَا زَادْ مِنْ سعَادتِي.
دَققتْ انظَارِي للبحْث عَلَى مِقعَدْ للجلُوس فِيِهْ
لأجِدْ مِقعَدًا ثَابِتْ بَينْ الزهُور وهذَا ما حفزنِي لأنَال بِه_________
جَلَستْ فِي ذَلِكْ المِقعَد مُتأمِلَة في جمَال السمَاء الزرقاءْ الصافيّة
كَانْ الطقْس جيدًا وكُنتُ فِي حالَة هدُوء وتأمُل
خُصلاتْ شَعرِي كانَتْ تَدفعهَا الريَاح لتتطايَر
اغمضتُ عينِي لأشعُر بجمَال هذِه اللحظَة
شَعرتُ بالسكيِنَة والراحَة النفسيِة بِمُجَردْ
أن شَعرتُ بإندفاع الريَاح الخَفيِف وشممتُ رائحة الزهور الفتّانَة.
" اتَمنَى لو اكونْ بهِذِه الرَاحَة طَوالْ حيّاتِي "
قُلتهَا بعيناي مُغمضتين بإبتسامَة خَفيِفة المطْبُوعَة على شفتَايّ
أنت تقرأ
أنْفَاسْ الحُبْ.| Tk.j
Romansa- مُنْذُ أن رأيتَك بَقميِصَك الاسْوَد مَفتُوح مُستقبِلَ الانْظَارْ قُلتُ لنَفسِي " انْتَ لِيِ "♡. - جِيني كِيم. - كِيم تايهيونغ.