شلون يعني خمس سنوات انت ما صارلك غير خمس دقائق بعالمنا فكلي خمس دقائق عدكم هي خمس سنوات على كوكبنا لهذا اني ماطولت بالغياب عنج كتل ليش القزم منعني من قراءه هذا الكتاب و ليش انت جبته لعندي منو هذا الكائن فرد عليه هذا العدو من مجرة الشمس الي حتلونه وهو جان قائدهم دخل للمقر الي بي هذا الكتاب وباكه وحتى هو يبعده عن عالمنا شمره في احد حاويات القمامه الي موجوده على الارض من بعدها اني من بعدها انتي لكيتي الكتاب فرديت عليه اني اشتريته من احد المكاتب الكبيره المشهوره وعرفت انو عمال النضافه من بعد ما يفرغون القمامه يلمون شكو كتاب قديم ويبيعوا للمكاتب والمكاتب تجدده وتبيعه هناك فسالته و كلتله انت شلون عرفت عندي هذا الكتاب فكال لي عن طريق القائد مالته هو يشوف المستقبل بالارض وقال لي انو اكو طفله بهيج اوصاف راح يوكع بيدها الكتاب و هي الوحيده القادره على انقاذ عن طريق الكتابه الموجوده بداخل هذا الكتاب راح تخلي كوكب رزموث ينقضي عليه باحد من الصفحات الموجوده بالاخير هذه الصفحه بها عدة خيارات الخيار الاول ترجيع الزمن و الخيار الثاني كلش دهشني. فتحت الكتاب من كال لي وظلينا نقرا الى ان وصلنا لطريقة القضاء وتخلص من الرزموث الحل الاول يكول اذا قرات هذا السطر يرجع الكوكب اربع الف سنة الى الوراء وبوكتها مراح ينولد كوكب ومجرة الشمس ولا الرزموث القزم هذا الحل يكدر يساعدنا صحيح بس راح يعرض كوكبنا الى الخطر بسبب عدم اختراع قائدنا الى جهاز تنفس غاز الاوكسجين و عدم قدرتنا على العيش ونزول الى الارض كأقتراح لان كوكبنا كلش بارد قبل ٤ الف سنه مات الكثير فراح نحتاج كوكب مجره الشمس في اخذ بعض من الحراره عن طريق اللاسلكي الحراري وتوجيه اشعه من حرارة شمسهم باتجاه كوكبنا واذا اقترحنا ان قائدنا استطاع اختراع جهاز غاز الاوكسجين فاننا لا نقدر ان نعيش على الارض لان اعمارنا تتراوح بين 60 الف و80الف سنه و الارض غير صالحه للعيش بسبب قصر اعمار الحياة فكلي هسه لازم ترجعين للبيت لان الوقت يمشي وياي بسرعه عرفت بوقتها ان الوقت يمشي بسرعه بسبب تفاوت اوقات السنين بيننا وبين كوكبهم وقبل ما يروح كالي كريستين الحلول الاخرى راح تقريها على الارض واحنا راح تمر سنين على كوكبنا بس هاي السنين راح تكون هي فتره السبات للكائنات مالتنا اتوقع راح يمر على الارض مده يومين او ثلاثه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
