chapitre 02

3.6K 120 11
                                    

اهلا. .
.
.
.
.
.
.
.
.
. .
دخلت ميرا القاعة لتؤخد الطلبات  فتقدمت منهم و اخدة جميع الطلبات الى ان وصلت الى الى امير

ميرا . عفوا سيدي مادا تريد ان تطلب؟
لم يجب امير عليها  فأعادة سؤاله مر اخرى ولم يجب فخرجت من القاعة و عند حضور طلبهم ميرا من كانت تقدم الاكل على الطاولة قدمت لهم جميعا ما عداه هو فرفع رأسه ليقابلك ميرا الدي خفق قلبه لها بسرعة ليقول

اميرا . اين طلبي
ميرا . عفوا ولاكنني سؤلتك مرتين و لم تجب فظننت انك لا تريد ان  تطلب قال ببتسامة ساخرة
امير . حسنا سؤطلب الان


فطلب امير واعينه لم تتزحزح عنها  واقسم انها ملك له  
.
.
.
.
.
.
.
.
..
وخيرا انتها الجميع وعند عودة ريمة الى المنزل قررة ان تؤخد بعض من الاحتياجات  فدهبت الى السوبر ماركت  وعند عودتها كادت ان تصتدم بها سيارة و لحسن حضها توقفة السيارة بالوقت المناسب  و من شدة الدهشة و الصدمة اغمي عليها  فخرج جاك من السيارة ليرى جسدها ممدد على الطريق ليدهب لها ليقول.. هدا ماكان ينقني ليدها اليه ليصدم من شدة جمالها شعرها ووجهها فحملها وو ضعها بالسيارة و اخدها الى قصره  اخدها الى غرفته تحت صدمت كل الخدم لاول مرة يرون سيدهم جاك يحمل فتات هم متعودون بقدوم عاهرات معه لا ان يحمل فتات و هي غاءبة عن الوعي
.
.
.
.
.
.
.
.
. جهة اخرى وضع جاك ريمة على السرير  وضل يراقبها وبعد مدة دخل استحم و خرج كان يرتدي شورة قطني  وصدره عاري  وقطرات الماء عليه كان يبدو مثيرا بمعنى الكلمة توجه الى السرير و بقي يحدق بها لقليل من الوقت ثم نم بجانبها و حضنها

 جهة اخرى وضع جاك ريمة على السرير  وضل يراقبها وبعد مدة دخل استحم و خرج كان يرتدي شورة قطني  وصدره عاري  وقطرات الماء عليه كان يبدو مثيرا بمعنى الكلمة توجه الى السرير و بقي يحدق بها لقليل من الوقت ثم نم بجانبها و حضنها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

واقس انها ملكه و لن يبعدها عنه احد 
.
.
.
.
. تستيقض في الصباح ......

تابع _______
اسفة بس ماعم لاقي ولا نجمة واحدة حق تعبي يعني حاسة حالي عم اكتب على الفاضي لهيك بليييز ادا بدكن ياني اكمل القص اكتبولي بل تعليقات لانو ادا ما لقيت رد مارح كملها اسفة

الجميلة و الوحش👑😈حيث تعيش القصص. اكتشف الآن