قلت لك اتركني لقد اصبحت امقك من افعالك لقد كرهتك بمعنى الكلمة اللعنة اتركني لقد مللت منك و من تملكك و .... اسكتها يرميها على سرير و الغضب بادي على وجهه ....
وها قد مر اسبوعين وجاك يستمر تجاهل ريما من اجل اخر محادثة دارت بينهما
واما ريما لم تعد تخرج من غرفتها مطلقا
اما جاك فهو يظل يفكر بها كل يوم و كل ساعه ودقيقة حتى كل ثاتية
.............
تستيقظ بطلتنا بالم يفتك بها اسفل بطنها لتدهب للحمام فورا لتخرج من الحمام بعد استحمامها بالماء الدافي ثم ارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم توجهة للمطبخ لتتكلم مع صوفيا فقد اصبحت صوفيا مثل صديقتها
وبعد مدة خرجت للحديقة تتمشى فيها حتى رأة سيارة جاك تدخل من بوابة القصر لتبقى تنظر له ليخرج هو بطلته الجميلة و المثيرة لتلتقي اعينهم مع بعض وعندما احس انه سوف يظعف و يتزجه لها امسك على يده بقة و تظاهر بتجاهلها وتوجه الى مكتبه داخل القصر لتعود ريما الى غرفتها
وها قد حان موعد العشاء
8.30 مساء
لتتجه ريما و تجلس بجانب جاك لتبدا تؤكل بصمت
لتتوقف بعد مدة لينظر لها جاك بعد مدة و ينصدم من الدموع الموجودة على عيناها وهي تمسك بطنها بقوة ثم صعدة تطري لغرفتها
وصلت ريما لغرفتها لتدهب للحمام بعدما اخدة اشياءها خرجة بعد مدة لترى جاك جالس على سريرها تجاهلته وخرجة الى شرفة غرفتها تستنشق بعض الهواء
ليمر بعض الوقت ليقترب منها جاك ويحاوط خصرها بيديه ويقبل عنقها ليردف جاك: لمادا كنتي تبكين ريما : لا شيء جاك .. لن اكرر سؤالي ريما اردف وهو مازال يقبل عنقها ريما وهي تحاول كبس دموعها من الالم .. لا شيء فقط شعرة ببعض الالم
جاك .. اين شعرتي بالالم ريما .. في بطني ليضع يده على بطنها وهو يمسح عليها جاك .. لماد كانت تؤلمكي لتحمر ريما من الخجل ريما .. لا شيء اضن اننيي تناولت شيء لا يصح لي ان اتناوله وبعدها رأى جاك تلك الدمع الهاربة من عينيها
وبحركة سريعة منه اصبحة هي بيض احضانه كان يحملها بين يديه ويتجه بها لسيارته
ريما .. جاك مادا تفعل جاك.. سوف تدهب الى المستشفى ريما .. لا ارجوك جاك انا بخير جاك .. انا لا اخد رأيك ريما .. ارجوك جاك جاك وهو يقود وبدأ عليه الغضب.. اصمتي ريما نحن لا نعلم لمادا انتي تشعرين بالالم
ريما وقد استسلمت له و وجهها اصبح احمر حتى قلق جاك عليها ليوقف اىسيارة لينضر لها ويرى الاحمرار عليها ليضع بده على وجهها جاك .. ريما مابكي لمادا انتي حمراك كل هدكدا ريما .. جاك ارجوك لنعد للمنزل وسوف اخبرك بكل شيء جاك حسننا عادو الى القصر دخلت ريما بسرعة الى غرفتها بالحمام وخرجة بعد مدة
جاك و هو يجلس على سريرها جاك .. ادن مابكي ريما ريما وقد عادة احمرة من جديدي و بقوة ليتقدم منها جاك ثم يردف يحنية مابكي ريما انتي تقلقيني
ليراها جاك بهاده الحالة ثم خرج من الغرفة وعاد اليها وهو يحمر بيده قارورة ماء مملوءة بماء ساخن و منشفة ليمسكها من يدها ويتجه بها الى الحمام بعدما ملىءه بالماء الساخن
دفعها الى حمام وقال ةستحمي باىماء الدافىء فهو جيد لكي بهده الفترة لتؤمي له بخجل شديد
دهب هو الى سريرها وجلس عليه و بعد مدة خرجة ريما من الحمام وهي ترتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليتوج اليها وهو يحاول ان يكون طبيعي بعدم اشعلت النيران بداخله حملها واخدها الى سريرها رفع التيشرت قليلن لتمسك هي يده ريما .. بحرج .. مادا تفعل جاك جاك .. اهدءي لن افعل شيء
ليرفع التيشرة قليلن ليضهر بطنها شديد البياض ليبتد نضره بسرعا ليضع المنشفة وبعدها قارورة الماء فوقها لتشعر ريما براحة كبيرة بعدما وضع قارورة الماء فوق بطنها
ليتتجه جاك للجهت اىاخرى من السرير لينام معها وليغط الجميع بنوم عميق
ليستيقظ جاك صباحا ويندهش ثم ابتسم ابتسامة كبيرة على وجهه وهو يرى.... ......
