قلت لك اتركني لقد اصبحت امقك من افعالك لقد كرهتك بمعنى الكلمة اللعنة اتركني لقد مللت منك و من تملكك و .... اسكتها يرميها على سرير و الغضب بادي على وجهه ....
وصلت ميرا و امير لمدينة الملاهي فنضرة ميرا لمدينة الملاهي وعيناها تبرق كأنها طفلة صغيرة تحت نظرات امير الدي يراقبها بجنون و حب ثم مسكة يده و اخدته لاحد الالعاب وقالت ميرا .. لنبدأ بهاده اللعبة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لينظر لها امير وملامحه باتت للتوتر بعد ان نظر الى اللعبة لتقول له بتحدي لا تقل لي انك تخاف لينظر لها و يحاول اخفاء توتره و قال انتي تمزحين انا لا اخاف من اشياء هاكدا
ليبدأ باللعب
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨ في مكان أخر ينام دالك العاشق المهووس وهو يضم معشوقته اليه حتى استيقظة و كانو بهدا الشكل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رفعة رأسها له وهي تنظر له لترفع يدها و تتلمس انفه ثم نظرة اليه بخبث نهظة بحدر من ان يستيقظ و احظرة قلم اسود و رسمة على وججه شكل قطة
ثم دهبت استحمت و لم تجد ما ترتدي فدهبة الى الخزانته و اخدة قميصه بلون الابيض طويل نوعا ما يصل لمتصف فخديها ثم نزلت للاسفل ودهبت للمطبخ دخلت ووجهت جميع الخادمات اعينهم لها وخصوصا مادا كانت ترتدي لتنظر لهم بعدم مبالات و تقدمت من صوفبا و قالت لها صوفيا انا جاءعة ايمكنكي ان تعطين كأس حليب و بعض من البسكويت اومت لها صوفيا ببتسامت و دهبت لتحضر الطعام لها حتى جاءت مايا ( خادمة او بأفضل ان نقول عاهرة لسيدها لانها كانت مغرمة به و تفعل المستحليل من اجل التقرب منه ) مايا: لم اكن اعرف ان العاهرات امثالك يشربون الحليب مثلنا ريما: تقصدين مثلكي لاني بصراحة لا ارى عاهرة الا انتي هنا مايا وشرارة يتطالع من عينيها من شدة الغضب : رفعة يدها لتضرب ريما بكف الل ان ريما فاجؤتها و هي تمسك يدها تلويها لضهرها ثم همسة امام ادنها ريما: اياكي و التطاول علي ثم دفعتها عنها مايا.. كيف تجرؤين على هدا كيف تفعاين هدا معي اتعلمين من اكون ان العاهرة المفضلة عند السيد جاك ليقتحم جاك المكان و هو غاضي.. انتي قد قلتيها مايا انتي سوا عاهرة ليس الا قال جاك هدا و هو غاضب حد الجميح ليرى صوفيا وجهه احمر لتهرب ضحكة منها بسبب شكله لاكنه لم يسمعها لاكن لاحض تظرات الخادمات نحوه ثم مسك ريما من يدها و صعد بها الى غرفته اما هي فورما دخلت الغرفة انفجرة ضاحكة شرد فيها جاك لضحكتها لاكنه لم يعلم سببها حتى توقفة وهي ترى الغضب بادي عليه
ريما.. جاك اود قول شيء لك لاكن عدني ان لا تغضب وو تتهور معي قالت و هي تقهقه جاك مادا هناك وهو غاضب ريما عدني و سوف اقول لك جاك اللعنة انا اعدكي مادا هناك مسكته من يده و جرته الى الحمام اما هو فقد احمر وجهه من الغضب فورما رآ وجهه و الرسمة التي كانت عليها ليحاول مسكها لاكنها فرة هارب منه ليجري وراءها و اصبح القصر مليء بالضحك لجاك و ريما قد احس ان قصره قد عادة له الحيات و مع ان جميع الخدم مصدومون و تكاد افواههم تسقط من شدة الصدمة لان سيدهم جاك يضحك لتستلقي على الكنبة و هي تضحك و تقول استسلم لقد استسلمت و تعبت ليبجلس بجاونبها اخد نفس وقال لاكن لابد ان تعاقبين اليس كدالك ببتسامة خبيثة و بحرك سريعة منه اعتلاها و قبلها بقوة حتى احس بطعم الدماء في فمه فبتسم بنصر ثو وضع جبينه على جبينها
جاك.. طعمكي لديد براوني ريما والخجل يكسو وجهها قد هربت من تحته و صعدة بسرعا لغرفتها اغلقة الباب وجلست على الارض وقالت ريما .. اللعنة على هدا القلب الدي ينبظ عندما تكون بجانبي دخلت الحمام و اعادة استحمامها بسبب الجري واللعب مع جاك خرجت و جدت هده الثياب على سريرها ارتدتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ودهبة نحو مجفف الشعر شغلته ثم بدأة في تجفيف شعرها الطويل بدون علمها من الدي يراها بحب حتى زمت شفتيها بغضب و اوقفة مجفف الشعر وحملت مقص ريما واللعنة شوف اقصك و ارتاح منك حتى تقدم منها جاك بسرعة و مسك المقص من يدها
جاك.. اضنكي قد اقترفتي خطاء لتوكي ريما .. واللعنة ما الخطاء الدي فعته شعري و اردة قصه لا تتدخل فيما لايعنيك لا تنسى ان هدا شعري اردف جاك بغضب .. لا اضن دالك فنفسك ملكي عيناكي ملكي انفك ملكي يداكي ملكي شفتاكي ملكي شعرك ملكي وجسدك ملكي انتي كلكي لي افهمي هادا ريما.. لما لاتفهم انا لا احبك و لا اريد تواجدي معك اصلن لقد هربت مرة منك و سوف اعيد الكرة و ارتاح منك و من عدابك و نظرة له بنظرة تحدي جاك .. اقسم ياريما ان فعلتي شيء سوف اجعلكي تندمين اشد الندم ثم خرج بسرعة من الغرفة قبل ان يفعل شيء يندم عليه اما ريما فهي تفكر في طريقة لتهرب من المنزل وبعد مدة سمعة صوة خروج السيارة من القصر فدهبة للبوابة الكبرة تحاول الخروج لاكن الحارس قد منعها
الحارس.. انا اسف سيدتي لاكن السيد جاك قد منعني من ان اترككي تخرجين لتعود بسرعة الى القصر وقد خطرة ببالها فكرة دهبت الى المطبخ و اشعلة النا في ملاءة الطاولة و خرجة بسرعة من المطبخ و ختبؤة دخال الحراس لاطفاء النار و هي اغتنمة الفرصة و هربة
🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈🎈 اما ريما و امير فعو كل يوم يدهب الى المطعم و يقابل ميرا و يدردش معها ثم يدهب فوق ارادته
