قلت لك اتركني لقد اصبحت امقك من افعالك لقد كرهتك بمعنى الكلمة اللعنة اتركني لقد مللت منك و من تملكك و .... اسكتها يرميها على سرير و الغضب بادي على وجهه ....
دخلت ميرا الى المطعة الموجوظ به امير فتجهة اليه و جلست بنما هو لايرى سواها فقد اغرم بها حتى افاقته ميرا من شروده و هي تقول
ميرا.. اتمنى اني لم اتاخر عليك سيد امير امير.. لا لم تتؤخري ولاداعي للرسميات ميرا ميرا حسنا سي هههه امير ليقابلها ببتسامة و يقول ادن مادى تريدين ان تطلبي لتقول صراحتا امير انا لا اتي الى هدة المطاعم لدا اريد كأس قهوة فقط لينظر لها امير ثم يقول ادن انهظي ميرا عفواا امير قلتي انكي لاتحبين هده المناطق لدا هيا لندهب الى المناطق التى تفظلينها لتنظر له تم تبتسم تم تقوم من مكتنها و تدهب معه
..................................................... اما عند ابطالنا تنهض ميرا و تحس كأن شيء يمسك بها لتفتح عينيها على مصرعيهما عمدما لمحته ناءم بجانبها و محكم قبضته على خصرها لتحاول النهوظ لاكن لم تستطع حتى سمعة جاك و هو يقول بنزعاج من تحركها الكثير
جاك .. اثبتي و دعيني انام و الا اقسم انني سوف افعل شيىء لن يعجبكي وشد كثيرا على ظهرها ناسيا جروحها اما ريما لم تستطع التحمل الالم اكثر لتبدأ شهقاتها بالتعالي و هي تحاول منعها من ان يسمعها جاك اما هو فقد نهظ بسرعة عندما سمع شهقاته و ادارها اليه وقال و خوف يؤكله جاك . ريما حبيبتي مابكي لمادا تبكين قولي لي اجابته ريما بحدة .. ومازلت تسؤل و اللعنة ان ظهري يتقطع من الالم و انت تسؤلني ليقترب منها محاول رفع القميص ليرى جروحها حتى دفعته بقوة وقالت بحدة و غضب ايك و لمسي . قال و هو يحاول تهدؤتها ريما حبيبتي سوف ارى الجرح فقط اليس يؤلمكي لهادى دعين اراه
ليقترب منها ورقع القميص و لعن الف مرا على فعلته معها عندما رأ ظهرها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حملها ووضعها على البانيو وقال لها استحمي وعندما تخرج سوف اعطيكي مرهم ودهني منه و سوف ترتاحسن اومت له فخرج و تركها استحمت و رتدة ملابسها والتي هيا عبارة عن قميص لان جروحها لازالت جديدة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وعندما فتحت الباب و خرجت بدالك القميص و شعرها مرفوع على شكل كعكة وبعض الخصل المتمردة على وجهها فتقدم منها و هو شارد بجمالها الخلاب فبدأ يتقدم و هي ترجع للوراء حتى اصتدمت بالحاءط و راءها فتقدم منها و رفع يديه و اغلق ازرار قميصها و قرب وجهه من وجهها ولم تشعر الى و الهواء يسحب منها بسبب ثبلته القاسية و كيف انقض على شفتيها فبتعد عنها و هو ينظر لعينيها فدفعته و قالت له اعطني المرهم فأعطاها اياه و خرج قبل ان يفعل شيء يندم عليه فنادة ريما على احدى الخادمات و طلبت منها ان تضع لها المرهم على ظهرها
............. اما ميرا و امير فؤخدته على شاطىء البحر و جلسو على احد الكراسي ميرا .. امير انتظرني هنا دقيقة و اكون هنا امير .. حسننا لكني ضننت اننا سوف ندهي لنؤكل
لاني بصراحة جاءع قهقهة ميرا تم قالت انتظرني و حسب القليل و سوف اتي
دهبت ميرا و عادة وهي تحمل صينية و عينين امير مصدومة هده الصينية بمساعدة الباءع ثم قالت امل انك تحبه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قهقه امير تم قال لااحد يستطيع ان يتفوق علي في اكلها فنظرت له بتحدي و قالت حسنا ادا اكلت انا اكتر مدا سوف اربح فقال لها و هو يبادلها نفس النظرات التي تريدينه
فبدؤو يؤكلان و بعد مدة استسلم امير لانه يريد ان يعرف مادا سوف تطلب منه ميرا فقالت له واخيرا كنت سوف استسلم هههه لاكنك سبقت ليقهقه عليها
ثم تقول ميرا الوعد وعد و انت خسرت امير.. حسننا ياحضرت الاميرة ماظا تطلبين لتقول له اريد ان ندهبا غدا لمدينة الملاهي لينضرها تم يقول لا تمزحي مادا تردين لتنظر له تم تقول اريد مدينة الملاهي ليقهقه على تفكير صغيرته ثم يقول حسنة حسنا غدا سوف ندهب لتقفز و تصرخ كالطفلة لينظر لها بعشق و حب كبير
