chapitre 07

2.7K 65 2
                                    

دهبت ريما لمنزلها و هي فرحة لتخلصها من جاك دخلت منزلها و ستحمت و رتدت

دهبت ريما لمنزلها و هي فرحة لتخلصها من جاك دخلت منزلها و ستحمت و رتدت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

   وتجهت لتعد الطعام

وو بدأة بالاكل بشهية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وو بدأة بالاكل بشهية


اما عند جاك فكان في مكتبه حتى راوده اتصال من احدى خادمات التي كانت مسؤولة عن ريما

الخادمة.. سيدي انا اسفة لاكن السبدة ريما قد هربت من النافدة قالت كلامها بخوف يسيطر عليها
جاكبغضب عارم.. واللتنة عليكم كيف تتركوها تهرب  اللعنة



اما عند امير و ميرا قد التقيا في مقهى و بداو بالتعرف على بعضهما البعض  وقد اوصلها لمنزلها ودهب لمنزله و هو يفكر بها

اما جاك ضل حتى الان يبحث عن ريما
كان جالس على مكتبه و يفكر اين يحتمل ان تكون كانت اول ازرار من قميصه مفتوحة و شعره مبعتر قد اعطوه مظهر مثير للغاية
حتى خطرت بباله فكرة انها قد عادة لمنزلها ليحمل مفاتيح سيارته و يدهب لمنزلها و فور اقترابه من منزلها رآ ضوء خافت بمنزلها لتضهر شبه ابتسامة تتوعد لريما بشر ليدهب و يدق باب منزلها مرة مرتان ثلاثة و لم تفتح هي الباب ليدق  بقوة اكبر 
اما ريما فكانت بسابع نومت حتى استيقظت على طرق قوي للباب لتدهب دون ارتداء اي جاكت فوقها  وفتحت الباب و من دون ان تنظر لمن الطرق قالت

ريما .. واللعنة من انت و هل من شخص يزور بهادا الوقت الناس بهادا الوقت تكون ناءمة يا حقير ي...
ولم تكمل كلامها من الصوة الدي قاطعها
جاك  ونيران تؤكله من منظرها المثير
  جاك..اظن انكي لازلتي لم تتعلمي درسكي جيدا
ليدفعها لداخل المنزل و يدخل معها  ليشدها من شعرها و يقول انا حدرتك من عدم الهروب ولاكنك لم تستمعي مني
ليضحك بخبث كم مرة يجب ان اقول لكي انكي لعبتي وانا لا احب ان اضيع لعبتي ليمسها من شعرها و يتجه نحو سيارته  

ليقد بسرعة متوجه لقصره ليمسكها بقوة و يدخلها للقصر و يدخل  بها للقبو لتفزع ريما من ادوات الموجودة هناك لتعديب ليربطها على الكرسي و يحمل سوط و يتجه لها ليبدأ بضربها و الغضب قد اعمى عينيه ليصل لضربة 60   لينظر لها و يقول .. هدا لانك تجرأتي و عصيتي امري و هربتي 
ليكمل بغضب لهادا هربتي
فلا يسمع رد من  ريما ليقول و اللعنة تكلمي ليهزها ليراها فاقدة للوعي ليحملها بفزع ليدخل بها للحمام و يخلع عنها ملابسها من دون النضر لها و فور ملامستها للماء تروهت بالم ثم اخرجها و البسها احد قمصانه  ونادى على الطبيبة و بعد مدة سمع طرق على الباب ليقول تغظر ليرى طبيب ليتقدم منه و شرارة الغضب تسيطر عليه ليقول لقد قلت طبيبة لا طبيب ادهب بسرعة و اتي بطبيبة ليدهب بعد مدة و تؤتي الطبيبة لتكتب لها مرهم لجروحها و تدهب ليتقدم جاك من ريما و يبقى يحدق بها لزمن ثم يدخل الحمام ليستحم و يرتدي شورت قطني و يتجه لسرير ليضم ريما لحضنه و ينام

الجميلة و الوحش👑😈حيث تعيش القصص. اكتشف الآن