[ما تنسوا النجمة🌟و التعليق💬 والمشاركة مع من يهتم💫...قراءة ممتعة للجميع📕☕🎧]
★
★
★
تحت عنوان// قناع مُبتسم
“استيقظ ليفاي في الصباح...ثم نظر الى تلك التي تغفو بين ذراعيه...ثم أردف بتنهد..."انا حقآ لا اريد خوض هذا الهراء مجددآ" „
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
“فتحت عيناها ببطء بسبب صوت هاتفها...و قد لاحظت انها تنام في حضن ليفاي...ثم اردفت بتوتر " يا الهي ماذا افعل انا هنا...و متى غفوت؟! تبآ لي"„
ليفاي بملل: "اجيبي على الهاتف اللعين فقط"
ميكاسا بتوتر: "انها هيستوريا"
ليفاي: "و أن يكن اجيبيها و تكلمي بشكل طبيعي فقط"
ميكاسا: "حسنآ...ثم فتحت الخط...و اردفت "اهلآ عزيزتي"
هيستوريا بحماس: "استعدي أن اليوم هو يوم التخييم"
اجابتها ميكاسا بتثاقل..."اجل...اجل انا استعد الأن...نلتقي بعد ساعتين امام بوابة الجامعة"
هيستوريا: "اتفقنا...ثم اردفت بتساؤل "اذآ ماذا حصل بالأمس؟ اقصد في موعدكِ مع ايرين؟"
ميكاسا بتلعثم: "لا شيء مهم...تبادلنا اطراف الحديث و تذكرنا طفولتنا و ايضآ تناولنا الكعك، هذا كل شيء"
هيستوريا بأبتسامة: "هذا جيد...اذآ اراكِ عند بوابة الجامعة الى اللقاء...لا تتأخري"
ميكاسا: " لن اتأخر...الى اللقاء عزيزتي"
“اغلقت هاتفها بملل ثم نظرت نحو ليفاي و اردفت..."انت لم تخبر احد بما تعرفه...اتفقنا؟!"
ليفاي: "تشه...و ما شأني انا؟"
ميكاسا: "اذآ هيا لنستعد من اجل الذهاب الى التخييم...لا يجب أن نتأخر"
أنت تقرأ
لا أريد الوقوع بالحب...ثانيةً//RivaMika
Roman d'amour"عندما تقع في الحب وتعيشه وتفرح بأي موقف صغير يحصل...ولكنك تعلم في آخر الأمر بأنه كان حبآ من طرف واحد...فهل هذه هي النهاية؟! ام هي لربما بداية قصة جديدة لم تكن في الحسبان أو تمهيد للحب الحقيقي الصادق„ : : : : لا اريد الوقوع بالحب...ثانية//RivaM...
