[ما تنسوا النجمة🌟التعليق 💬المشاركة مع من يهتم💫 قراءة ممتعة للجميع📕☕🎧]تحت عنوان// لأجل كبريائي
بعد مرور ساعة في الطائرة...
Pøv Mêkâsâ
تبآ...انا اشعر بالنعاس كثيرآ و لكني سوف اقاوم...لن انام على كتفه مثل الأفلام...هذا مستحيل لن افعلها...لقد تم رفضي قبل قليل لذا كبريائي سوف يتلاشى و يتحطم اذا اخطأت بأي تصرف معه...سوف اكون حذرة جدآ...
Ēñd Mêkâsâ Pøv
قاطع تفكيرها ليفاي الذي وضع رأسه على كتفها و اردف بتثاقل"لا تتحركي كثيرآ يا متوحشة اريد النوم"
ميكاسا بتوتر:" ما...ماذا...انا...حسنآ لن اتحرك يمكنك النوم...سوف اخبرك عندما نصل"
بعدها بدقائق نظرت نحوه و اردفت بملل "تشه لقد نام بالفعل...تبآ له لماذا هو وسيم لتلك الدرجة...انا اكرهك ليفاي و لكني احبك ايضآ...فالتذهب للجحيم فقط ايها القزم"
ليفاي بأنزعاج:"لقد قلت بأني اريد النوم...لا تتحركي و ايضآ لا تثرثري كثيرآ صوتكِ مزعج للركاب و لي ايضآ"
ميكاسا بأحراج:" تبآ لك...حاضر سأصمت"
وصلت الرحلة الى طوكيو و نزل الأثنان من الطائرة بعد أن اخذا حقائبهما...كانت ميكاسا تسير امام ليفاي بسعادة غامرة و الأبتسامة تعتلي وجهها...اما هو كان يسير خلفها و يضع يده بجيبه و الأخرى يسحب بها حقيبته...و قد كان يعقد حاجبيه بغضب و ينظر نحوها بحقد„
حسنآ...لقد قامت بشد شعره بقوة عندما ايقظته عند وصولهما...تمتم بحقد"تلك المتوحشة...هل هناك شخص بشري يوقظ الناس بتلك الطريقة المقرفة" صك على أسنانه ثم تقدم نحوها كي يشاجرها...لقد اغضبته كثيرآ لذا لن يسمح لها بالفرار بالتأكيد„
افسد مخططاته رؤيته لكل من ايرين و هيستوريا يتقدمان نحوها و تبدو عليهما السعادة...أما ميكاسا رمت حقيبتها على الأرض و تجاهلت كل من حولها و ركضت نحوهما و عانقتهما بقوة„
ميكاسا بفرح:"لقد اشتقت لكما كثيرآ...كيف حالكما؟"
ايرين/هيستوريا:"نحن بخير...ماذا عنكما؟"
ميكاسا بأبتسامة:"أجل...نحن ايضآ بخير"
حمل ليفاي حقيبة ميكاسا التي تركتها خلفها ثم اردف بتنهد:"اهلآ بكما...من الجيد أنكما بخير معآ...حتى الأن"
أنت تقرأ
لا أريد الوقوع بالحب...ثانيةً//RivaMika
Storie d'amore"عندما تقع في الحب وتعيشه وتفرح بأي موقف صغير يحصل...ولكنك تعلم في آخر الأمر بأنه كان حبآ من طرف واحد...فهل هذه هي النهاية؟! ام هي لربما بداية قصة جديدة لم تكن في الحسبان أو تمهيد للحب الحقيقي الصادق„ : : : : لا اريد الوقوع بالحب...ثانية//RivaM...