ذهب هودا و سيلين الى بيت انستازيا و جيكوب و كان معهم مفتاح اخر للمنزل و توجهوا إلى غرفهم من أجل النوم
فبيت انستازيا و جيكوب كبير و فيه العديد من الغرف لأنهم في بعض الأحيان يستقبلون فريقهم فالبيت
أما في عمان
في بيت عبود و الشباب
كان عبود جالس يشرب قهوته و يتذكر سيلين و مشاغباتها الصباحية في ايقاذهم قاطع تأمله في الذكريات استيقاظ خالد
خالد : صباح الخير
عبود : صباح النور
خالد : كم الساعة
نظر عبود إلى ساعته : الساعة تسعة و نص
خالد : ومعقول سيلين ل هلا نايمة و اجت تصحينا
عبود : جد غريبة .... و أكمل تناول قهوته
خرج وسام وهو يجر حقيبة سفره خلفه
خالد : وين موجه من الصبح
وسام : مالك مسافر مع سارة عند ابوها
خالد : حلو
قاطعهم طرق الباب و فتحت خالد الباب
تيا : صباح الورد
خالد : يا صباح القشطة
نور و ليث : نحن هنا
دخلو للداخل ليث : صباحكم سفر
عبود : وين انتو كمان
نور : ع لندن .... بعد كم يوم عيد ميلاد عمو محمد
تيا : و ين سيلين
خالد : بتصدقي أنها لسا نايمة
ليث : مستحيل
دخلت نور و تيا لكنهم وجدوا الغرفة فارغة خرجوا وعلامات الاستغراب على وجههم
وسام : شو في
نور : مش جوا
خالد : كيف
ليث : وين راحت المجنونة
تيا : و هودا كمان مو مبين
عبود : مش هون
نور : ولا وين
عبود بابتسامة : اظن وصلو لندن هلا
ليث : هاي البنت ناوية تجنني
تيا : طب احنا حجزنا ست تذاكر ع هيك ضل 2
وسام : ليش مين مسافر معكم
خالد :ليث و نور و انا و تيا
وسام : و انا مسافر مع سارة ع لندن
نور : بما انو في تذكرتين شو رأيك عبود تيجي معنا
ليث : و بتشوف زيد و شغف إذا بدهم
عبود : ما عندي مشكلة
اتصل خالد على شغف و ليث على زيد و قرروا السفر معا تجهزوا جميعا و اتجهو إلى المطار
أنت تقرأ
احببت شيطانة ملائكية (/ بقلمي اسيل الكيالي/)
Romanceفتاة تعود ل ارض الوطن من أجل العمل لتعيش شريكة في شقة مع اربع شباب ف كيف ستغير حياتهم ☺
