بداية البارت
.
.
.
.
.
.
الصورة بيت الجبلخرجت سيلين و عبود إلى الحديقة و جلسوا بجانب النار
سيلين : حلمي بالفستان الابيض تقريبا بسيط
عبود و هو يمسك يدها : كيف يعني
سيلين : يعني فستان بسيط و اكون بسفينة و القبطان هو يلي يكتب كتابي بالبحر و تكون فرقتي المفضلة و يغنوا و ارمي الورد للبنات
عبود ببتسامة: يعني ما بدك زفة و طنة و رنة
سيلين : صح
عبود : بس كيف القبطان يكتب كتابك
سيلين : من صلاحيات القبطان انو يكتب الكتاب اذا كانو بالبحر
عبود: من وين تطلعتي انتي
سيلين ببتسامة : من المطار
عبود : ههههههه جد ما كنت بعرف
سيلين : لتكون نسيت ابو سمرة
عبود : لا ما نسيت ما بنسى شي بخصك اسماء
سيلين : ههههههههه ياالله كنت هبلة
عبود : لهلا
سيلين : حلو
عبود : ليكون مش عاجبك
سيلين : و اذا مو عاجبني
عبود : راح تشوفي
حملت سيلين الوسادة و رمتها على عبود و دخلت الى داخل البيت تجري دخل عبود خلفها
رمى عليها وسادة أخرى : أنا بترمي علي المخدة
و بعدها بدأت حرب الوسادات بينهم و كان الغالب صوت ضحكاتهم إلى أن عبوا المكان بالريش
جلست سيلين : ع فكرة لازم نرتب المكان قبل ما يجوا
جلس عبود بجانبها : هلا شوي و بنقوم نرتب
أما بالطريق
فكان الشباب بطريقهم إلى بيت الجبل إلى أن وجدوا سيارة تقف في وسط الطريق و رجل يطلب المساعدة
زيد : وقف خلينا نشوف شو في
جيكوب : لا كمل بالطريق
خالد : انت مجنون جيكوب
انستازيا : ممكن يكونوا قطاعين طرق أو رجال براين
هودا ل السائق : راح ننزل انا و الشباب و بتسكر ع البنات و اذا صار شي بتطلع ع بيت الجبل بسرعة و سيلين راح تتصرف تمام ... يلا شباب
نزلوا الشباب من السيارة و بقوا انستازيا و شغف و نور و تيا و سارة
شغف : ليه هيك بتتصرفوا و شو كل هاد الخوف من يلي اسموا براين
انستازيا : فضولك الزائد شغف مو منيح راح يضرك بيوم من الايام و لا تنسي احنا بلندن مو بعمان و الناس هون مو نضيفة متل هناك
أنت تقرأ
احببت شيطانة ملائكية (/ بقلمي اسيل الكيالي/)
Romanceفتاة تعود ل ارض الوطن من أجل العمل لتعيش شريكة في شقة مع اربع شباب ف كيف ستغير حياتهم ☺