بداية البارت
.
.
.
.
.
.
.
.
.كان عبود يسوق سيارته بطريقه اليها اه يا الهي كم مرت السنوات خمس سنوات على ذلك اليوم المشؤم لا ينساه ولا يخرج من باله وكيف ينساه و هو الذي قلب حياته رأسا على عقب هو الان رجل الاعنال المشهور عبدالله العمري صاحب اكبر شركات التصميم المعماري هو و شريكه زيد العامري
بعد القليل من الوقت وصل عبود الى مقصده لينظر لها و بعينيه الكثير من الدموع نعم فهو لا يبكي الا بحضورها
عبود : كالعادة بكل شي مميزة سيلو بعرف طولت هاي الفترة كم مر من اخر زيارة الي هون سنتين و كالعادة سيلو انتي الوحيدة يلي دمرتيني و انتي الوحيدة يلي رجعتي رجعتيني للحياة لتداهمه ءكرى خسارتها
فلاش باك
لتنزل دموع براين : انت حكيت راح اطلع من هون جثة بس مش لحالي
ليدفع نفسه بتجاه الجرف و هو ممسك بسيلين فيسقطوا هما الاثنين بالماء
كان الجميع يبكي أما عبود ركض بتجاه الجرف لكنها قد وقعت كان سيرمي نفسه خلفها لكنهم امسكوه ليصرخ بأوى صوت لديه : سيليييييييييييييين
كان ينظر لها و لدموعها كانت امامه من قليل لكن الان لم تعد كان عبود بحالة هسترية يصرخ يبكي لا يريد غيرها لم يعيش معها وقت طويل لكنها اعطته ابدية حبها حاولوا ايقافه لكنهم لم يستطيعوا الى ان فقد وعيه
لستمرت محاولات البحث ثلاثة ايام الغواصين الجميع يبحث لكنهم لم يجدوا سوا جثة براين و كانت مشوهة من السمك اما سيلين لم يحدوا اثر ل جثتها
نهاية الفلاش باك
مسح عبود دموعه : و مع هيك ما اجيت ع قبرك ما قدرت اقتنع انو خلص خسرتك و انو انتي هون كيف هون كنت متل الميت بس شغل شغل شغل و ما كنت لحالي حتى زيد اتدمر بس الفرق انو حبيبتوا قدامو بس ما بتعرفوا
فلاش باك
كانو الشباب يتجهون ب عبود الى داخل المشفى لكن ما صدم زيد انه وجد شغف على احدى النقالات يتجهون بها الى العمليات ليركض زيد لها
أنت تقرأ
احببت شيطانة ملائكية (/ بقلمي اسيل الكيالي/)
Romanceفتاة تعود ل ارض الوطن من أجل العمل لتعيش شريكة في شقة مع اربع شباب ف كيف ستغير حياتهم ☺