بعد.قالت لي الكلام د بالجد اتكسرتا من جوووه،،، حسيت انو انا حِمل تقيل عليهم ،،،حسيت إنو انا م عندي سند ولا عندي ضهر،،حسيت اني هينه شديد💔،،حسيت كأني مرفوضه ف المجتمع ،،حسيت كأنو ف حاجه تقييلة ف قلبي وقابضاني💔،،لاقادره اطلعها ولا قادره اسكت اخليها وتدمرني داخليا💔،،بلعتا ريقي وقلتا ليها طيب يُمه،،تسلمو م قصرتو معاي وبتأسف لاني ازعجتكم وحمّلتكم فوق طاقتكم،،ابتسمت لي ومشت،،انا بي فتري وتعبي وحالتي النفسيه الزي الزفت قمتا ولميت حاجاتي ف شنطة وجهزتا اي شي،،ومشيت استحميت عشان جاتني حمه شديدة وقلتا لو استحميت بي موية بارده بتنزل،،لبستا لي عباية وشلتا تلفوني وجريت شنطتي وطلعتا عشان اودعهم،،م لقيت ولا زول،،قلتا بتكون امي مشت للجيران وحيدر بكون مع اصحابو،،(عادي بطلعو وبخلوني براي حتى ولو بليل،،،م انا زي الحيطه واحد😂💔💔)،،طلعتا من البيت وجريت شطنتي
احساس انك تكون ضايع،،م لاقي زول تشكي ليهو بس عشان يخفف عنك الحِمل التقيل الجوه قلبك،،ولا عشان انت محتاج زول بس يسمعك،،،زول بس يفهمك بدون م تتكلم ،،،زول بس يكون سند ليك ف المحن،،زول يكون صادق معاك.للاخر وم يحاول يتخلص منك بأي طريقه،،وأريتو لو بطريقه محترمه ،،بتخلصو من الزول بطريقه مؤذية شديييد💔،،بخلوك تندم ع انك اتعرفتا عليهم ف يوم وع الحاجات الخسرتها فيهم،،،بالجد الحياة د مواقف،،،المواقف بتوريك كرورك الأخترتو،،،الحمدلله بس ،،لا اعتراض على حكم الله..
اها لقيت نفسي مشيت.مسااافه طوييلة،،بعدها شلتا تلفوني واتصلتا على امي وردت لي بعد تلاته مكالمات🙂،،،قلتا ليها انا طلعتا وفتك بالعافيه وابقي عشره على نفسك💜،،قالت لي تسلمي وقفلت الخط...
بعدها بقيت بفكر انا أهلي ديل عاملين كيف؟؟،،وهل انا واحده عندهم ولا عندي اخوان؟،،هل هم حنينين على ولا زي اهل ابوي💔،،اثناء م انا بفكر في أهلي بس سمعتا صوت بوري عالي،،إتلفتا ولقيت عربية قريبه مني والزول الجوه العربيه قال لي زححييي!،،وقام.لفا بالعربية بالإتجاه التاني،،وأنا من غبائي لفيت بإتجاه العربية اللفت بيه لاني كنت خايفه وم عارفه امشي وين،،،بعدها حسيت بإنو ف شي قوي اصتدم بي،،،شي هشّم عضامي كلها،،حاجه خلت راسي يهتز💔،،وعيوني حسيت بيها بتشوف خمسين خمسين و مطشش،،حاجه قوية اصتدمت بي لدرجه خلت سائل لونو أحمر ملا الارض الواقعه فيها وصوت الشاب البقول لاحولا ولا قوة إلا بالله ،،لاحولا ولا قوة إلا بالله بعدها م سمعت شي..
....
((ذلك الرجل ...ذو الملامح الهادئة والمريحه...يظهر عليه السعادة ...ويبتسم ل يظهر أسنانه الجميلة ..والتي تبدو مكتمله وتشكّل صفاً جميلا ولامعاً...جسده الهزيل تحول إلى جسد شخص رياضي قادر على تحطيم حائط...كانت ملامحه مألوفه لديّ...كان يقف أمام شجره ظلها واسع💕...كان يحمل في يده صندوقاً صغير جداً...إبتسم إلي وقال ليّ ...هيّا تقدمي يا إبنتي...تقدمتُ نحوهُ وأنا أشعر بالخوف...وما هي إلا ثواني وكنت أقف أمامه..إبتسامتهُ المريحه لي ...كانت سبب كافي لتلاشي الخوف مني...مدّ إلىّ الصندوق الصغير وقال ليّ...خذي هذا الصندوق...أتعرفين ما اسمه؟؟...إسمه راحة بال💕..لكنهُ لا يُفتح...لأن المفتاح معكِ...عليك أن تفهمي معنى إسمهُ أولاً ثم إسمحي لعقلك بأن يخرج المفتاح💕..لا تيأسي يا عزيزتي💕..."فإن مع العسر يسرا"
