في فندق فخم بالقاهرة كانت الجميع يعملون علي قدم وساق في جناح تجلس ثلاثه حوريات بفريق تجميل متخصص استعداد لاسعد يوم في حياتهن ايسل وسيدار واسيل فقد قرر الأصدقاء عمل فرح جماعي لهم كانت الفتايات مثل الحوريات أميرات عالم الروايات وعلي الجانب االاخر كان الشباب يستعدون لتتويج قصص حبهم اليوم الذي طالما حملوا به :::::::::::::::::::::: في بيت زين وسديم زين: وقد أرتدي حله سوداء وصفف شعره بعنايه ووضع عطره الاخاذ لينظر الي من تخرج من غرفة الملابس انها قاتلته زرقاء العينين تخرج لتحبس أنفاسه ويسقط قلبه أرضا مشتعلا كيف يتركها تخرج هكذا كيف سيراها غيره لا يستطيع ليتوه في سحرها اه منكي معذبتي جميلتي أميرتي مولاتي سجانتي ولا ارغب في الخلاص فقد كانت سديم ترتدي هذا الفستان بلون عينيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اقترب منها زين ليقبلها الي ان انقطعت أنفاسهم ولا يستطيع الابتعاد ليحاوط كتفيها بشال من لون فستانها سديم وهي تضحك فهي اعتادت غيرته كدا ارتحت ليرد مش قوي متتحركيش من جانبي لرتكب جنايه اصلا انا راي نباركلهم بالتليفون لتضحك سديم وتمسك يده ويخرج الي الفرح ::::::؛:::::: في القاعة وصل زين وراح يسلم علي المعازيم من الخمس عائلات اللي حضروا عائله سيدار ومهاب وعائله معاذ وعائله قاسم وعائله ايسل وعائله زين وآسيل لينتهي الجميع ويجلس كلا الي طاولته وتصعد سديم بجناح العرايس لتدمع عيناها من شده جمالهم لتحتضن سيدار وبعدها اسيل وايسل وبارك لهما وبدأ الفرح ليصعد احمد ويقبل وجنتي سيدار ويذهب ليسلمها الي عريسها بتنزل سيدار ترتدي هذا الفستان وتضع لمسات من الميكب زادها جمالا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليسلمها احمد الي معاذ ليبارك لهما ليحتضنها معاذ ويقبل جبينها ليذهبا الي مكان مخصص لهما ليصعد أسد لإحضار اسيل وزين لإحضار محبوبته فقد ضاق ذراعا من بعدها وانشغالها مع الفتايات لتنزل اسيل بيد أسد ليسلمها لمهاب ويوصيه بها ليحملها ذلك المجنون بيدور بها بالقاعة وهو يحتضنها وسط فرحة الجميع ليقبل جبينها ويجلس في مكانهماوكانت ترتدي
