#رواية_أبي_والغزلان
#للكاتبة_Reem_ريام_هادي
#الجزء_الأول #البارت_الثاني_عشر
#مدونة_نور_قلبيشسولف
ياهو يسمع
ياهو يفهم
ياهو يعذر
ياهو يهتم
هيه دنيا الناس حايط طين شما بجت غيمه يتهدم
وبيا بشر ماتلكه الوجع ملتم
وياهو التفكده بلا سبب تلكه السبب عنده
مثل عطاب شم ينشم
تلكه وجوه عنده تنافس الزار
وبكل وجه عنده يتلثمشهر ١ لعام ١٩٨٧ قبل ايام تزوجت نهر واستحيت امر عليها لأول مره احس اكو شى يمنعني من اختي شكد حاولت انعام تحرمني منها مكدرت بس من تزوجت وصارت بيت زوجها بذاك الوكت حسيت ابتعدت عني بس الحنين حنين لو حطو الف جبل گباله يعبره ويجيك اليوم التحق اخذت الجنطه مثل كل مره وحطيت مصرف للجهال ولسندس جان باقي عندي من الفلوس ٣٠٠ دينار عفت الهم منها بستهم وهمه نايمين وخاصه رشا لان عيد ميلادها بعد كم يوم ومااكدر اكون موجود صار عمرها سنه حبيبتي اباوع على سليل شون نايمه وحاضنه لعابتها بس حسام بحضن امه ودعتهم وطلعت اتمشى هوا بارد يكص كص ساعه ٥ ونص الفجر وصلت لنهايه الشارع قريب مااوصل بيت سامي واشوفها واكفه وبيدها دولگه المي حسيت مو اختي واكفه امي من كثر الحنيه الي عدها رحت الها بلهفه واني حيل مشتاق الها جان تحضني حيل وتبجي
نهر : اشتاقيتلك حيل
حجي طه : شطلعج بهلبرد
نهر : شون مااطلع وادري بيك اليوم تلتحق
حجي طه : من يوم ملتحقت بلجيش وسنين انتي الي تذبين المي ورايه كمت اتفائل من تسوين هيج
نهر : شعندي غيرك يشهد الله تروح وتجي واني بس ادعيلك جان يمد راسه سامي
سامي : تره بديت اغار
حجي طه : هههههه ها ولك على شنو تغار مكافي اخذتها مني
سامي : لا اخذتها ولا شى هاك بعز البرد كامت من فرشتها واجت تركض عليك
نهر : غير هو ابويه واخويه شون مااكوم من فراشي اله لو يريد عمري انطي جوه رجليه جان يلزم راسي ويبوسه
حجي طه : يله ادخلي لبيتج بارده مااريدج تتمرضين وانت سامي عينك عليها
سامي : من عيوني شعندي غيرها
نهر : مودع بالله حبيبي
بوسته وطبيت والدمعه بعيني اااخ ياخويه من يومك حنين وماعندك حظ
سامي : نهر گلبي شون منام اليوم
نهر : ادخل حبيبي جايه وراك
سامي : لا مو اريدج ويايه حتى اسولفلج الخطه العراقيه لضرب القطعات الايرانيه
نهر : ههههههه متعبت من ضرب القطعات
سامي : ليش هاي الحرب ينشبع منها كل مااضرب القطعات اكول هل من مزيد
نهر : هههههه امشي حضرت الواء سامي
سامي : يرحولج فدوة حتى رئيس اركان الجيش
نهر : ههههه عزه ليسمعك احد وتخلص ضرب القطعات هناك يمهم
جان يحضني ودخلنا للبيت حياتي ويه سامي هادئه وحلوة يحاول شكد ميكدر يراعي الله بيه وحيل مدارينيحجي طه : وصلت للجبهه ورجعت لضيم الحرب والقطعات الحربيه بس الحلو بيومها اجه محسن ويوزع حلويات اجاه ولد سماه فيصل
حجي طه : ولك شو فيصل
محسن : غير ابويه گتل نفسه على اسم الملك فيصل تكول عبالك جان وزير بحكومته وهسه يجدد الولاء بأبني
حجي طه : وشعجب مغيرته بلبيان
محسن : حتى يبيتني بلشارع اذا هي مرتي الرعنه طبكت وياه تعرف عائله ملكيه نحب اسماء ولدنا من العائله المالكه
أنت تقرأ
رواية ابي والغزلان للكاتبة ريام هادي (REEM)
Romanceالقصة منقولة للكاتبة ريام هادي (القصة حقيقية)