#رواية_أبي_والغزلان
#للكاتبة_Reem_ريام_هادي
#الجزء_الأول
#البارت_السادس_والعشرون
#مدونة_نور_قلبيانه وجرحي انولدنه ابيت فد يوم
اليصد لينه يكول اثنينكم توم
اشبهه وهو يشبهني
وابد ما بيه فرق عني
وعلينا بالتساوي الالم مقسومسجاد : جنت نايم اني بطبعي نومي خفيف اي طكطكه افز وجان اسمع الباب يتكسر من الدك لابس فانيلا وبجامه ماخذ راحتي بشقتي طفرت من فراشي هذا منو يدك الباب هيج فتحته وجان اشوف سامي كدامي يلهث ويعيط الحك بنات طه احترك البيت بيهن
طلعت حافي مثل المخبل واركض بكل قوتي ومن وصلت وشفت البيت كاب وسندس بره وابنها بحضنها ولا وحده من البنات كلهن جوه تخبلت ذره عقل مبقت بالي بهاي اللحظه اجو الاطفاء منتظرت ودخلت وياهمسجاد : حاولت افتح الباب مال الهول مكدرت النار عاليه مو شفت البيت تاكله النار عبالك تاكل بيه تهسترت اتخيل ضحكت رشا وكاحه ريم ولعب غزل ودموع سليل اااخ دموعها الي من تنزل تحرك صدري كمت اضرب بكل قوتي حتى بس ينفتح اتجوه واحترك ولا هامني ولا كعد احس بلنار ضغط الحريق سد الباب نريد اني والاطفاء نفتحه مكعد نكدر عفتهم وطلعت ركض ودخلت لذاك البيت دفرت الباب البره منفتح كمزت من الحايط ومن باب الخشب مال الصاله دفرته حيل انفتح البيت صنطه ومابيه احدواظلم
صعدت طلقه حتى الهوا انكطع بصدري وكعت على الدرج عثرت وردت كمت بسرعه وصلت للسطح حتى اطفر من سطح بيت عمتي لسطحهم طفرت مااحس لا بضربه لا بحركة كل همي اوصل للبنات عبرت الحايط وصرت بسطحهم لكيت باب البيتونه مفتوح دخلت ركض
مكدرت النار تلهب تاكل كولشي تحسها نار جهنم طبيت خطوتين هدومي اخذتها النار والدخان يعمي طلعت وادور على التانكي مال المي انكع بيه نفسي وارجع ادخل واعيط سليل ريم رشا جاييكم متهستر اول مره احس اريد ابجي احس دموعي طلعت وصلت لعيني من الخوف عليهن اني من يوم شغله امي واختي حلفت ماابجي واصلاً الدمعه هي جمدت بعد بعيني واتخبل من البجي ميهزني اكبر موقف مات ابويه وشكد احبه مبجيت الا هذا الموقف احس الدمعه تطلع من گلبي وتريد تنزل من عيوني واتخيل البنات جوه وكعد يحتركنفتحت قبغ التانكي اريد فد شى انكع نفسي بيه باوعت اكو بوري جانبي فتحته اجه المي نكعت روحي وركضت دادخل واسمع رشا تصيح عمو عمو احنا هنا ادور على الصوت مثل المخبل واندار واشوف رشا تأشرلي ركضت بإتجاهن لكيتهن عابرات على ذاك البيت وخاتلات بلقفص مال الطيور مالتي الفارغ وسليل شبه فاقده حاضنه غزل ومقرفصه روحها رغم مريت من يمهن بس مشفتهن من عبرت لان ظلمه وهم عقلي مو براسي رجعت عبرت وحضنتها لرشا تبجي وتشهك وتصيح عمو الحك غزل احتركت
قبل ٢٠ دقيقه بلضبط
سليل : من شفت النار كابه بلبيت كمت اكمز نزلت اركض على خواتي انركعت بلمحجر مهتميت واعيط احتركنا وكوه اعيط الدخان دخل صدري واكح واحجي دخلت على غرفه ريم ورشا لان فوك اقرب شى للسطح خفت على رشا لان احس وضعها الصحي موزين من يوم مخربت وهي بالي سحلتها وضربتها على وجهه الْحٍمَدٍ للـّہ مغايبه عن الوعي وحيل سحلت ريم من ايدها جانت غرفتهن بدت تاخذ نار وتعلى وخاصه من جهه نضده الفراشات كبت وهن سوده عليه كامن يصرخن بعالي صوتهن ولازماتني حيل من ملابسي ويخافن يطلعن من الغرفه لان حتى الباب اخذ نار كوه سحلتهن وركض طلعتهن الدخان زرف صدري وأذاه وعيوني بس تنزل دمع هم خوف وهم محتركه عيوني من الدخان ركضنا بسرعه للسطح دفعتهن حيل وكعن بلكاع عاطت ريم وين رايحه
سليل : اجيب غزل وماما وحسام ابقوا هنا لتتحركون
انزلت اركض واسمع عيطه ريم الي شكت بلعومها شك وتشهك ثلل لتروحين حبابه راح تحتركين ورشا وياها تكمز وتبجي
أنت تقرأ
رواية ابي والغزلان للكاتبة ريام هادي (REEM)
Romanceالقصة منقولة للكاتبة ريام هادي (القصة حقيقية)