#رواية_أبي_والغزلان
#للكاتبة_Reem_ريام_هادي
#الجزء_الأول
#البارت_الثاني_والعشرون
#مدونة_نور_قلبيما ميت كبل بس شايف التابوت
لان كل ما انام احلم بنعشي
انه مبلل رموش بدمعة المعتاز
انه دموع الفرح ما وصلت الرمشي
وكت الخير عشنه وما شفت بي خير
صاحولي ملك بس ما شفت عرشي
عندي عيون بس محسوب عل عميان
انه مفتح ولكن ما شفت كلشي
احلم بالفرح واترس الضلمه احجار
ضل هواي ليش نكول ما ضل شي"سليل : لحظات واحس دم عمو سلام مله المكان وحتى علية كام يطفر بقيت جامده واشوف بابا شون يضرب بقوه بلكرك مال حديقه على راسه رغم وكع بقى يضرب ويه كل ضربه عيطه ويصيح ليش اني جامده رمش ما ارمش رعب لو خوف لو هذا كله حلم وخيال ومصار كولشي و هسه راح تكعدني ماما لو ايد ريم مثل يوميه حتى اكوم اروح للمدرسه
بس استمر دقيقه اي هذا بابا شفته شون كتله ونزلت عيني اشوف سلام راسه ملخ والدم تكول نافوره وبابا ايده ترجف والكرك بيده كله دم ولحم من راسه جان يضربه بلطرف الحاد من الكرك جفلت بحركة من ايد بابا وهو يسحبني خارج الغرفه ويهز بيهحجي طه : سليل بابا باعي علية سليل
سليل : رغم واكفه كبال بابا بس فاقده انداريت اشوف صدك سلام مات وهذا دمه لو خيال انداريت بدون مااجاوب بابا رجع راسي بيده ولزمه وحط عيوني بعيونه
حجي طه : اسمعيني تركضين هسه للبيت تبدلين ملابسج وترحين للمدرسه والي يسألج ليش تأخرتي كوليلهم راحت علية نومه او اي عذر مااريدج بلبيت تسمعينيسليل : اريد افتح حلكي مااكدر ريكي ناشف ومخروعه وشبه عقلي شخط بنيه عمرها ١٣ سنه تشوف كل هذا ب ٥ دقايق بين تحرش عمها بيها وبين كتل ابوها لهذا العم لهذا عقلي مكعد يستوعب الصار جان احس ايد ضربت وجهي بقوه الظاهر بابا عجز يخليني اركز وياه ضربني راشدي حتى اصحى وبلحظة مصحيت واستوعبت الصار حضنته حييييل واشهك
بابا مات مو مات
حجي طه : طبه مرض اسمعيني باباتي شويه والكل راح يعرف مااريد بشر تعرفين شنو بشر يعرف بلي صار اني تعاركت وياه وكتلته اسمج ميصير يجي بلشغله
سليل : شراح يسوون بيك راح ياخذوك مو
حجي طه : مالج دخل بيه المهم انتي زينه اريدج شون الصبح جنتي سباعيه واجيتي سولفتي الموضوع كله هسه هم ترحين للبيت وتصيرين سباعيه تغسلين وترحين للمدرسه واي واحد يسأل ماادري ومشفت بابا من الصبح كعد فهميني مشفت بابا من الصبح
سليل : رجعت حضنته حيل شراح يصير بابا
حجي طه : مالج دخل المهم محد يطخ غزالتي
اباوع ابتسم بس ابتسامته تحاول اطمن الرعب البداخلي بس هو ميدري هاي الابتسامه كسرتني اكثر مما اني مكسوره حسيت بلحظه اني ضيعت ابويه مني ومن خواتي زين منو النا منوو اذا اخذوه المن نروح منو بعد يحمينا بلحظتها عرفت خسرت الامان بحياتي ودمرت كولشي رغم مالي ذنب بس حسيت دمرت حتى خواتيبقيت واكفه واشهك تالي سحبني من ايدي وطلعني من الباب جانت من مميزات البيت الجبير الصبح زوجة عمو تكعد تحضر ابنها وجنات للدوام ادزهم وترجع تنام واصلاً بيبي انعام متكعد اله بعد ساعه ٩ وعمو علي يطلع من ساعه ٦ الصبح للشغل يعني بس هو مثل الغراب يفتر بلبيت محد يدري شصار مصار لهذا هو جان يختار الصبح حتى محد يشوف سوالفه القذره سحبني من ايدي بابا ودفعني لذاك البيت طبيت اركض
وبظهري جنطتي الي بقت بظهري منزعتها شمرتها بلهول وطبيت لغرفه النوم اباوع بلمرايه واشوف قميصي الابيض شون ملطخ وعلية نقاط من الدم حتى وجهي بيه بلحظتها طبيت ركض للحمام وفتحت المي وطبيت اني وملابسي فاقده جوه الدوش وافرك بيهم افرك بجسمي واتخيل لمساته القذره واتذكر بابا شون گتله
أنت تقرأ
رواية ابي والغزلان للكاتبة ريام هادي (REEM)
Lãng mạnالقصة منقولة للكاتبة ريام هادي (القصة حقيقية)