أنت ملكي

9

الفصل التاسع💔
ليل يااا ليل
ليييل يا ليل
ليل يااااه ليل
ليل
قولوا لها انني مازلت اهواها مهما يطول النوي لا انسي ذكراها
هي التي علمتني كيف اعشقها
هي التي سقتني شهدا
روحا من الله
سوانا لها بشرا
كساها حسنا
جملها و حلاها
لييييل يااااا ليل
يا ليل
ادهم الشافعي ❤
---------------------
المستشفي
داخل العنايه المركزه
كانت ترقد شهد علي هذا السرير وهي موصله بالاجهزه تتنفس لكنها لا تفتح عيونها نائمه لكنها لا تفيق لنجد هذا الامبراطور العاشق الذي اصبح عاشق لها و لكل تفصيله بها هي حوريته التي سحرته من اول نظره منذ اول نظره لها في عيونه و هو قد تاهه بها لتصبح هي حوريته
ليجلس ادهم امامها وهو ينظر لها بحنان و شوق ليقبل يديها بحنان و هو يقول
-انا اسف لازم اروح اجيب حقك هتوحشيني يا حوريتي ❤
ليقول الدكتور بعمليه
-هي كده عدت المرحله الخطره بس هتفضل في العنايه المركزه علشان دخلت في غيبوبه
لينظر له ادهم بصدمه ليقول بعصبيه
-ايه انت بتقول ايه غيبوبه شهد لازم تفوق اتنيل اعمل اي حاجه لازم تقوم فاهم
ليقول الدكتور بخوف منه
-الله انا هعمل الا عليا والباقي علي ربنا وهي جسمها ضعيف ولما تفوق انشاءالله محتاجه تغذيه
لينظر له ادهم بجمود وهو يضرب بيديه علي الحائط  بقسوه
-هي الغيبوبه دي هتاخد اد ايه
لينظر له الدكتور بخوف و عمليه
-والله يوم اسبوع او سنه او اكثر من سنه علي حسب استجابه الجسم للعلاج
لينظر له ادهم ببرود
- تمام
لياتي ليدخل ادهم الي العنايه المركزه
لينظر له الدكتور بعمليه و توتر
-ادهم بيه مينفعش تدخل العنايه المركزه
ليقف ادهم و هو يلف له و يتجه ناحيته ليقف امامه وهو يمسكه من البالطوا بشراسه
-غور من وشي مفيش حاجه هتفرقني عنها انت فااااهم غور
---------------------
العنايه المركزه
يدخل ادهم لينظر لها بالام و هو يجد وجهها شاحب ومتصل بها اجهزه كتيره وشعرها مفرود جمبها
ليجلس ادهم الي جانبها بالم
-كده عايزه تسيبيني انا مش عارف ايه الا بيحصلي انا قلبي خرج من مكانه لما اخدتي الرصاصه كاني انا الا كنت واخد الرصاصه حاسس بروحي بتطلع  ليه جيتي مكاني ليه يا حوريتي ولما قلبك وقف حسيت ....حسيت ان روحي بتطلع لازم تقومي علشاني انا دي ثاني مره اترجي حد فيها وعلي فكره انا لما اتجوزتك مش علشان انتقم ده كان في الاول كنت بحاول اقنع نفسي اني مبحبكيش بعد كده اعجبت بيكي وحسيت اني بتشد لقوتك وضعفك وشراستك انا عاوزك يا شهد عاوزك معايا في كل حياتي و كل تفاصيلها عايزك انتي و بس
ليقترب منها ادهم ببطئ وهو يشهر بدقات قلبه تتعالي مع صوت دقات قلبها التي كانت تتزايد كانها كانت تسمع كلامه و تشعر به و عشقه لها ليقبل عيونها ببطئ وهو يشعر انه مسكر بهذه الحوريه مغرم بها ليقبل جميع اجزاء وجهها ليهبط وهو يلتقط شفاهها في قبله بحنان بالغ ورقه لا تتناسب مع ادهم الشافعي الذي كان الجميع يخاف منه و يرهبه ليصبح امير لها فقط ليقبلها قبله حنونه عاصفه جنونيه لا تعلم ما هي ليبتعد عنها وهو يتعالي صوت انفاسه و دقات قلبها ليقف ادهم و هو يقوم باخذ طرحه قد اشتراها لها ليقوم بربط شعرها حتي لا يظهر منه شئ و يقبل راسها بحنان ثم ينظر ادهم بشراسه لها وهو يقول بقسوه
-بس وحياتك عندي لاكون جايب حقك واندمه علي اليوم الا اتولد فيه و فكر انو يجي جمب شهد الشافعي هو الا حفر قبره بايديه بس انا لازم امشي دلوقتي وهبقي اعدي عليكي ليقبلها قبله سريعه خاطفه
-بعشقك
---------------------
امام العنايه المركزه
يخرج ادهم من العنايه المركزه وهو ينظر الي شهد بابتسامه من هذا الزجاج ليقنظر وهو يجد سليم و مريم و سلمي  و علياء و اياد ايضا
لينظر له سليم بغضب ليقول بعصبيه
-يابرودك ويا بجاحتك يا اخي صحيح يقتل القتيل ويمشي في جنازته بعد كل الا عملته معاها وجاي داخلها عندها عادي شهد بعد اما تفوق هترجع معايا انا و هطلقها غصب عنك
ليقف امامه ادهم وهو يضع يديه في جيبه ليقول بجمود
-خليك في حالك شكلك مسمعتنيش كويس وانا بقول ان شهد بقت مدام شهد الشافعي يعني مكتوبه علي اسمي يعني وبحب لكن حاول ان يخفيه يعني ملكي انا وبس واوعدك هتشوفني كتير يا اخو مراتي باي