الفصل الواحد و العشرون
حس فيني
وبحنيني
فيك ما فيك احتويني
انت عيني و كل نظرها
ظلما من دونك
سنييني
حس فيني آاااه
و بحنيني
فيك ما فيك احتويني
انت عيني و كل نظرها
ظلما من دونك سنييني
لو تدري كيف كثر احبك
لو تدري فييييك امووووت
كثر ما انادي باسمك
ما ظل فنيي
صوت
يااااا حبيبي يااااه طبيبي
انسي اسمي لو تجيني
حس فيني
و بحنيييييني
فييك
ما فيك تحتويني
-هخطفك و هنهرب من العالم مش هيبقي في حد غير قلبك و قلبي عشقك دخل قلبي و عرش علي عرشه من ساعه ما شوفتك فانتي ملكي انا وبس الحوريه ملك الامبراطور
-الامبراطور ملك للحوريه
---------------------
قصر الشافعي
ينظر لها وهي داخل احضانه.... بشعرها الذي ينسدل علي وجهها ليعيق نظره عن معالم وجهها الفاتنه ليمد يديه وهو يبعد عنها شعرها .....منذ ليله امس وهو لم ينم يجلس يتاملها وهي داخل احضانه.. ليصدق بانها حيه .. هي داخل احضانه لم تمت... لم تبعد عنه..... لم تتركه و تذهل من عالمه فاجاءه مثلما دخلت له.... انها ملكه لا يسمح للموت لان ياخذها منه لانه سيموت بعدها لن يسمح لها بالبعد لانه لن يتحمل بعدها عنه فكيف للروح ان يبتعد عنه القلب...... ليتحسس وجهها وسط نبضات قلبه عن عاشق ولد من جديد ... .ليغمض عيونه وهو يقترب منها ببطئ لتلمس شفتيه القاسيه شفتيها الهشه الضعيفه ليقبلها بشوق.... حنان... عشق كلهم يجتمعوا داخلهم
مزيج خاص عندما يقترب منها تتكون داخله عاصفه من الاحاسيس التي تعصف داخله بقوه ليشعر بها وهي تضمه لها وهي تدفن نفسها داخل احضانه.... تحتمي به.... هو امانها.... لترفع راسها من عنقه لتصتدم عينيها الخائفه بعينيه لتجد امانها داخل عيونه لينظر لعيونها يري خوفها..... ضعفها الذي يالم قلبه
ليضمها داخل احضانه بقوه لتتمسك به وهي تغمض عيونها بقوه لتهمس بوجع
-خايفه
ليغمض عيونه بالم وهو يهمس لها
-اياكي ....اياكي تقولي الكلمه ديه تاني طول ما انتي معايا مفيش كلمه خوف
لتنظر له بشرود لتقول بوجع
-كنت هكون جوه العربيه ثواني هي الا فرقت في حياتي اني بفتح الباب و برمي نفسي منها ثواني و لقيتها بتولع النار بتزيد الانفجار ليه في دماغي المنظر قدام عيني طول الليل بحلم بيه كنت هبعد عنك كنت مش هشوفك تاني كنت هسيبك
لتتنهد بالم وهي تنظر له بدموع
-متسيبنيش.....متسيبنيش لوحدي يا ادهم ابدا مش هقدر ابقي لوحدي تاني مش هقدر احتويني و انا معاك بحس بالامان ان محدش هيقدري يجي جمبي انا بحبك اوووي
لينظر لها لثواني معدوده.... وكانت بين احضانه علي قدمه ليتنهد بعشق وهو يهمس لها وسط قبلاته علي وجهها لتبتسم وهي تحيط عنقه
-عمري ما اسيبك يا حوريه.... عمر الروح ما تبعد عن القلب لانه ساعتها..... بيموت عمرك ما هتبقي لوحدك لانك ملكي بتاعتي عمري ما هسمح لحد انه باخدك مني لازم يقابل الشيطان الاول قبل ما يفكر يقرب منك مجرد تفكير لان الشيطان بيعشقك ....بيعشق الحوريه
ليتوقف عن قبلاته التي انهال بها علي وجهها بحنان وسط ابتسامتها
لتنظر لعيونه بتوهان لا تشعر به الا وهي تنظر داخل عيونه هو تشعر بانها في بحر من العسل ليس له نهايه وهي تقول ببطئ
-انت مش شيطان ...انت ادهم حبيبي مش شيطان انت الا عشقته وسط للعالم كله مسمحش ليك انك تقول علي حبيبي و عشقي شيطان
لينظر لعيونها بشغف وهو يقول بعشق
-هخطفك و هنهرب من العالم مش هيبقي في حد غير قلبك و قلبي عشقك دخل قلبي و عرش علي عرشه من ساعه ما شوفتك فانتي ملكي انا وبس ...الحوريه ملك الامبراطور
لتقترب منه وهي تهمس له لتقبله هي لاول مره بخجل وهي ترتعش
-الحوريه ملك للامبراطور
ليبتسم وسط قبلتها ليجذبها له من خصرها وهو يعلمها العشق علي طريقته الخاصة علي طريقه الامبراطور لتذهب منه الي عالمه الذي اضاء بفضلها ليصبح عاشق لها معها هي فقط هي من امتلكت هذا الذي ينبض بقوه لها
لقد اصبت بالعشق
من دون ان اعلم
لم ادرك انها المراده
امتلكت قلبي
لاسقط في بحر عشقها
دون سابق انظار
انا من كرهت جميع النساء
انتقمت من كل انثي تراها عيني
لترمش عيني عليها
لامتلكها بكل جروحي
لتصبح هي طبيبتي
تشفي جروحي بنظرتها.... ابتسامتها
لتمتلك قلبي
لتصبح حوريتي الجميله
لاصبح انا عاشقها الوحش
---------------------
قصر الحداد
يجلس بنظراته الشيطانيه التي يملاها الكرهه.. الخبث بهالته الشيطانيه عيونه شديده السواد يحمل بين يديه الكاس لينظر الي يديه اليمني هاشم الذي مثل الافعي
لينظر له بقسوه ليقول بخبث
-هديتي وصلت للامبراطور
لينظر له هاشم بجديه ليقول
-وصلت يا قاسم بيه بس للاسف مماتتش
لينظر له قاسم بقسوه ليقف وهو يلقي بالكاس لينتثر علي الارض كالرمال من شده قسوته ليصرخ بشراسه
-ازاي نجت منها مرات الامبراطور قنبله و عربيه مفبهاش فرامل نجت ازاي يا شويه اغبيه
لينظر له هاشم بتوتر
لينظر له بقسوه ليصمت الاخر وهو ينتظر......... الموت
ليستمع الي صوت الرصاص الذي ينهال علي القصر كالمطر ليغمض عيونه بغضب انه ابن الشافعي لينظر الي هاشم الذي سقط صريع لكن هذه المره ليست رصاصته التي اماتته انها رصاصه الامبراطور ليفتح عيونه وهو يجده بهالته التي تحيط به مزيج من القسوه... الكبرياء وهو يجلس امامه و يضع قدم علي الاخري بجمود و اسفل قدمه هذا الذي لقي حتفه
لينظر له قاسم وهو يجلس ليقول بخبث
-ادهم الشافعي بنفسه مش مصدق عندي مبعتش رجالتك ليه ولا يكون المرادي حد عزيز عليك علشان كده جيت معقول الشيطان يقع في الحب ده حتي عيبه في حق الشيطان لانه مبيحبش
لينظر له بقسوه و هو يقول بجمود
-الشيطان هيحرق اي حد يقرب من اي حاجه تخصني لان الشيطان مبيسبش حقه
ليقف بقسوه وهو يهمس بنبره كفحيح الافعي
-اوعدك يا قاسم هتعيش نفس الا خلتها تعيشه يلا استعد بقي
ليغمز له وهو يقول بابتسامه
- الشيطان مبيخلفش بوعده
ليخرج بهالته القاسيه بجموده ليخرج مثلما دخل
ليركب سيارته بابتسامه سخريه فمن انت لتقف امام الشيطان و تمس حوريته ليخرج من القصر وهو يستمع الي صوت الانفجار الذي دوي في الارجاء ليصبح القصر تشتعل به النار مثل الجحيم مثلما وصفت له وجعها ليجعله يذوق هذا الوجع سيشعر بكل الالم و الوجع مثلما جعل حوريته تعايشته لينظر الي صورتها التي تتراس شاشه هاتفه ليهمس بعشق
-اخدت حقك
----------
قصر الحداد
يقف وهو ينظر الي اثره بغضب لينظر الي جثه هاشم بقسوه
-غبي
ليشعر بالنار الذي داخل قلبه فانه لم يحرق قلب الشيطان ليستمع الي صوت صفاره التي تعلن عن.... الموت القريب لينظر حوله بقسوه وهو يقول بغضب
-آاااه يا ابن الشافعي
فلم يكاد ينهي جملته و هو يري النار التي اشتعلت في القصر مثل الجحيم الذي يتجسد امام عيونه لتشتعل النار وهي تتمسك في كل البيت لينظر حوله وهو يحاول ان يجد مخرج له ليدوي الانفجار في القصر ليصبح القصر ما هو عباره الا ......جحيم
----------------------
قصر الشافعي
يدخل الي القصر وهو يمسك جاكيت بدلته السوداء ليلقيه علي الكرسي باهمال ليجلس وهو يسند راسه علي الكرسي وهو مغمض عيونه وهو يفكر بحوريته فقد اخذ بحقها بحق كل دمعه بكتها بوجع
ليتسمع الي صوت يتنهد بارتياح
-اخيرا جيت
ليفتح عيونه وهو ينظر لها بقسوه
-نعم ؟!
لتنظر له حياه وهي تنظر له بابتسامه
-انت خرجت من بدري و شهد لوحدها وهي قلقت عليك لانك خرجت و اتاخرت كل ده بس
لينظر لها بتعب ليقول بجمود
-انتي رغايه ليه
لتنظر له حياه بحنق لتقول
-اوووف عليك يا اخي ايه ده حجر مش قلب والله
ليقف وهو ينظر لها بقسوه ليقترب منها وهو يقف امامها ليقول بعصبيه
-اطلعي فوق ومش عايز اشوف وشك
لتنظر له بعصبيه وهي تصرخ بقوه
-ليه مش عايز تش ف وشي علشان شبها صح علشان شبهه جميله الا انت عايزها تموت علشان تستريح طالما انت مش طايقني كده جيت ليه امبارح و دخلت البيت الا مش بطيق الا قاعدين فيه و اخدتني و جاي دلوقتي تقولي اطلعي فوق و مش عايز اشوف وشك انت ايه يا ادهم انا اختك فوق تعبت من كتر ما انا بحاول اخليك تتقبلني هي غلطت و اعترفت بده متشيلهاش الذنب كله يعني انت باباك كان ملاك وهي شيطانه امتي هتفهم يا ادهم اني مش جميله انا حياه
لينظر لها ادهم بقسوه وهو يقول بشراسه
-انا جيبتك هنا علشان شهد مش علشانك بتمني الموت ليها فده حاجه قليله قصاد الا هي عملته في طفل عنده 10سنين معاش طفولته اترمي في كل حته شويه عمي مات و بقيت مسؤول عني و عن اياد مش لوحدي
لينظر لها بخنقه ليصرخ بها بعصبيه وسط بكاءها بشده
-عارفه اشتغلت ايه صبي في ورشه و انا عيل عندي 12سنه ها.... اشتغلت كل شغلانه تيجي علي بالك لما كان عندي 15سنه اشتغلت في شركه بجيب للناس الا المفروض انا منهم طلباتهم علشان اعرف اصرف علي نفسي وعلي اياد و مش عايزه يعيش زي يتيم بقيت اترمي من شغلانه للتانيه علشان اكمل دراستي و دراسه اياد و كان بيتقالي اني يتيم اني كل ده بسبب جميله علشان هي تتبسط رمت طفل عنده 10سنين علشان اشوف كل انواع العذاب لغايه ما بنيت نفسي و بقيت الشيطان الا بيحرق الكل بقيت بنتقم من كل واحده كنت بشوف فيها جميله الا سابتني كنت بعذب الكل كل ده بسبب واحده انانيه معندهاش قلب بقيت الشيطان
لتقترب منه حياه وهي تبكي بشده لتقول بخفوت
-والله العظيم ما ليا ذنب يا ادهم من اول ما عرفت ان ليا اخ و عرفت ان ليا اخ منغير ما اعرف انك الامبراطور حسيت بامان عرفت ايه الا حصل بس عمري ما اتخيل انك موجوع اووي كده انا اسفه لو كنت ضايقتك الفتره الا فاتت و باصراري عليك انا اسفه علي كل الا حسيته و الا عشته انا هسافر بره و مش هتشوفني تاني و اوعدك و لا هتسمع عني انا اسفه
لتصعد بسرعه الي السلم لتنظر الي شهد التي كانت تقف علي مقدمته تشاهد هذه المواجهه بينهم وسط دموعها علي وجع ادهم فهي كان يجب عليها ان تداوي جرحه لتاتي هي و تزيد عليه بجرحها ايضا يجب عليها ان تصمد من اجله لتقف حياه وهي تنظر لها بابتسامه حزينه وسط دموعها
-انا اسفه يا شهد معرفتش اني اتقرب منه و شكرا ليكي علي الا عملتيه علشاني و اسفه لو كنت اتسببتلك بمشكله معاه بسببي بس هطلب منك طلب متسيبيهوش زي ما ماما سابته خليكي جمبه و حبيه اووي لانه بيعشقك علشانك دخل واخدني و شاف ماما و انا عارف هو بيحس ايه تجاهها فخليكي معاه و احتويه يا شهد و داوي جرحه علي قد ما تقدري و خلي بالك من نفسك انا من اول ما شوفتك و انتي قويه عجبتني شخصيتك و جمالك ليه حق يعشقك خليكي طول عمرك قويه
لتقول بضحكه متالمه وسط دموعها
-و كسري اي حد يقرب من عشقك يا حوريه
لتحضنها شهد بقوه وهي تبكي لتقول باسف
-انا الا اسفه يا حياه بجد متمشيش يا حياه علشان ادهم هو بيحبك بس بيعاند و بيكابر لانه مش عايز ياخد الخطوه ديه لكن صدقيني هيحبك اوووي والله
لتنظر لها حياه بابتسامه وسط دموعها
-حتي لو محبنيش يا شهد انا بحبه لانه اخويا انا لازم امشي حجزت طياره هتتحرك كمان ساعه باي يا شهد
لتنزل من علي الدرج وهي تمسك حقيبتها لتقف الي جانبه وهي تلقي نظره اخيره عليه لتجر حقيبتها وهي تخرج من القصر و هي تقرر عدم العوده له ربما للابد
لتنزل شهد من علي الدرج وهي تنظر لعيونه لتجد داخله عاصفه ذكرياته تظهر علي ملامحه انه يهاجم ماضيه يحاول التغلب عليه لتقف امامه لتجده يحضنها بقوه وهو يدفن راسه داخل شعرها وهو يتنفسها بقوه كانه يحارب فنعم هو يحارب من احل عدم الاستسلام ليحملها وهو يصعد بها الي الغرفه وهي تنظر له فقط لا تتحدث
ليضعها علي السرير وهو ينام الي جانبها لتعتدل وهي تجذبه لها لتحضنه بحنان لتسمعه يهمس بالم
-خليكي حضناني متسيبنيش
لتقبل راسه وهي تتنهد لتقول بابتسامه عاشقه
-مش هسيبك
ليحل الصمت عليهم و كل واحد يتالم بصمت فهو يعاني من الماضي اما هي... تتالم من اجله
لتهمس بجديه
-ادهم
لتستمع الي همسه بتعب
-اممم
لتقول بجديه وهي تسند راسها علي السرير وهي تتذكر
-انت ليه مكنتش بتنام جمبي
ليبتعد عنها ادهم وهو ينظر لها بجمود
-انتي عرفتي ازاي
لتنظر له شهد بجديه
-عرفت لما قررت تبعدني عنك عرفت انك بتقوم من جمبي و تنام ساعتين في الاوضه الا جمبي ليه يا ادهم
ليسند براسه علي السرير ليقول بجمود
-كوابيس كانت بتجيلي كانت ذكرياتي بتهاجمني و كنت بحاربها فكنت ساعات بعذب نفسي ...بصرخ و بتجيلي حالات...... كنت بضرب اي حد يحاول يصحيني و ساعات بتوصل اني بخنق اي حد بيقرب مني لغايه اما افوق من الكوابيس الا بتتعاد كانها حقيقه لكن علي صوره اوحش... اقسي.. اوجع علسان كده كنت بخاف عليكي مني كنت بخاف اذيكي و انا مش حاسس فكنت ببعد عنك لكن بطلت تجيلي كاني بقيت احاربها اقوي لكن مش قادر اتغلب عليها لوحدي لكن عرفت اني بتغلب عليها و انا جمبك بحس انا كمان بالقوه بطلت تجيلي عرفت انك قوتي مش ضعفي
لتحضنه شهد بقوه وهي تقول بابتسامه حزينه
-اسفه اني فكرتك
ليحضنها ادهم وهو يطرد اي ذكريات في باله يريد الراحه فقط و الراحه داخل احضانها
----------------------
سياره حياه
تسوق سيارتها بسرعه عاليه وهي تبكي لتستمع الي صوت هاتفها لترد وهي تجدها امها
لتقول بجديه وسط دموعها
-ايوه يا ماما
لتقول جميله بقلق
-في ايه يا حياه مالك يا بنتي اخوكي دايقك
لتقول حياه بياس وهي تبكي
-انا طالعه علي المطار يا ماما بلغي بابا اني مش هرجع تاني
لتقف جميله بصدمه لتقول بدموع
-لا يا بنتي متبعديش عني كفايه اخوكي و بعده عني كفايه اني مش قادره اني احضنه و لو لمره وهو جمبي لا يا حياه مش هسمحلك
لتقول حياه بوجع
-فات الاوان يا مام.....
لتنظر الي السياره التي قادمه نحوها بنورها القوي لتغمض عيونها بعد خبطه السياره لها بقوه ليغمي عليها وهي لم تعد تعي لاي شئ فقد اثر دموعها علي وجهها
لتصرخ جميله بخوف وهي تبكي
-حياه
--------------------
قصر الشافعي
يستمع الي صوت هاتفه ليمد يديه وهو ياخذه لينظر اليها وهي نامت داخله احضانه بتعب لينظر الي هاتفه وهو يجده رقم غريب ليرد ادهم وهو يقول بقسوه
-الو
ليستمع الي صوتها وهي تبكي بشده
-ابني ...الحق اختك حياه عملت حادثه يا ادهم
ليقف ادهم بصدمه وهو يتذكرها وهي تخرج من القصر ليتذكر حديثها بانها لن تعود مره اخري
-حياه
أنت تقرأ
أنت ملكي
Romanceهو القاسي المتملك ... مغرور يكره النساء يحطمهن ملقب بالشيطان يقتل من يمس ممتلكاته.. يهابه الكبير قبل الصغير لكنها الحوريه.. جميله مكتمله الانوثه... تكرهه المغرورين لا تهاب احد لا تسكت عن الظلم شرسه و عنيده تعشق اخوها واصحابها بكن للقدر مخططات اخري...