* لِـتَكُن لـي وَحديّ *
* لـِ سَمَا العُبَيدي *
* الـبارت التَـاسِـع **تلزمني الكرامة، ويعت بية الشوگ
وانـه بينهن سيف و ؏ اهلي انسل
شوگي يگلي روح العشگ ما بي عيب..
الكرامة تگلي عيب تروح لا تنذل
واكابر بالنهار اضحك ضحكتي شراع
بس بالليل حتـى فراشي يتبلل
ما ترهم تجي ساعة وتهود العين!
ووراها ارجع لزعلك
وانـه ارد ازعل. **________________*
حسن
شعور ندم كبير و حزن صار مراودني صبح وليل اشمئزاز من نفسي بـسبب استغفالي لـنارين دموعها وهي تنزل من اول ما عرفت بالـحقيقه أحسها مثل النار تحرك گلبي كرهت نفسي وانانيتي الي تغلبت على كل مشاعر العطف والحب اتجاه نارين انا تصرفت وياها باسلوب همجي والمفروض مني اتاكد من نهايه الموضوع الي يخص مرام يلا اخطي اول خطوة بـزواجي من نارين
جنت احاول بـشتى الطرق افتهم احساسها واتقبل هيجانها اتجاهي وتصرفاتها الهجوميه بعد الي عرفته عني ومستعد اتحمل كل شيء منها الا الكره الي بـعيونها و تنغيصها لـفرحه حملها ما جنت متوقع الموضوع ابداً وبعيد عن فكري تماماً لما عرفت بيها حامل الدنيا ما وسعتني حسيت فرحتي بـيها تضاعفت وصارت حياتي اجمل من كل السنوات الي عشتها اصلاً حسيت انا ما جنت عايش قبلها
تمنيت من كل گلبي تحظني وتباركلنا عن حملها واشوف الفرح بـعيونها بس الي شفته هو اشمئزاز و قرف وكره كبير اتجاه كل شيء يخصني حسيتها نفرت مني بـصوره مرعبه كَـأني شخص بينها وبينه ثأر كبير من قرون طويله
انطفت الفرحه الي بـداخلي ولـلحظه سئلت نفسي وقته هسه مو جان المفروض نأخر الموضوع ليش احسه راح يزيدنا سوء وتعب او مُمكن يحل الازمه الي احنا بيها وگلبها يرجع ينبض من جديد فكرت بـشيء يخليني افرحها وتعيد النظر بـعلاقتنا حجيت وياه امي وكالت احسن شيء بـخذا وضعكم تسرع بـشغل بيتكم وتأخذها وتطلع منا
فكرت بـالموضوع وشفته احسن قرار حتى هي تشوفني انا قريب عليها فعلياً وكلامي اتجاه علاقتي المعدومه بـمرام حقيقي وما يربطني بيها شيء
كعدت وياه مراد وحاول يفهمني ويرتب افكاري لانُ جنت عاجز عن فهم نفسي وترتيب افكاري مثل كل مره اكون بـهذا التعب هو يساعدني ويوكف وياي وينهضني من الهاويه الي مُمكن اوكع بيها وما اكدر انقذ نفسي
أنت تقرأ
لتكُن لي وحديّ......
Romanceمَن أَنتَ حَتى أَحُبك ؟ سُوالٌ يُراودَني حَولُك .. مَن أَنتَ ؟؟ وَ مَـا هُو سُرك .. مِن أينَ أَتيت وَ كَيفَ دَخِلتَ قَلبي وَ عَقلي وَلِـمَاذا ؟؟ أشعُرُ بـِالخَوف حيالك فـَ أَنَك غَريُبٌ أَسَتوطَنتَ حَياتي فـَ هَل يَا تُرى سَـيَكونَ قَلبي مَوطن...