↝جـهـنـم الـحـب ↜

الـبـارت الـثـانـي: ا؏ــجـبـات بـﮫـا 🔥

دقة الباب....
ريان "ماشاءالله هذة قصر ليس بيت "
جول "اختي هل سنعيش مع جدتي بعد الآن "
نعم حبيبيتي
سيدة شكران " لقد اتيت ريان هيا أذهب الي الاعلي هيا "
فتحت الباب
مرحبا" عندما راتها جدتها شعرت بحساس غريب جدا وكانها تعرفها ولقد اتيت لزيارتها "مرحبا جدتي" حضنت سيدة شكران ريان بشدة وقالت
" أهلا وسهلا. في قصرك يا ابنتي تفضلي الئ الداخل "..
دخلت ريان و بالجانب الاخر كان هزار ينظر لها من الاعلئ وعندما راها أول مرة
حسة بشئ غريب جدا نعم انه احساس الابوبة ...
وكانه يريد معانقة ريان بشدة ويعتذر لها ولكن لا يستطيع
...
"جدتي"
وهنا ريان عندما قالت جدتي حست بحساس جميل جدا وكانة الدنيا تطرق لها باب السعادة بعد الجحيم الذي خرجت منه
"نعم حفيدتي "
"هل انتي تعشين وحيدك أين جدي واب....
لم تستطيع نطق اسم الشخص الذي تركها وذهب ودمرة حياتها
والذي لم تقول له ابي مرة واحدة
"ابنتي أنا أعيش وحيدي ولكن بعد الآن لا "
ريان فرحت جدا وحست بحنان هناوذهبت نحو جدتها وعانقتها
وقالت" لحسن الحظ انكي هنا" وبدأت بالبكاء وقالت " جدتي لماذا لماذا
ذهب وتركني وانا في ليلية ولادتي  حتى لماذا الم يسئل عني وعن ابنته من دمه
الم يحن علي نعم انه لا يحب امي لكن كيف يتركني وماذا السبب بسبب امرأة
لماذا لماذا" وانهرات ع الارض وبدأت بصرخ والبكاء
انحنت شكران طابعة قبلة حاملة لهذا المستكين 
" حبييبتي لا تبكي لاتبكي بعد اليوم لا يوجد بكاءوحزن فقط السعادة"
قامت ريان وعانقتة جدتها وقالت " تعالي يا اميرات جدتها لنرئ غرافكم "
هل تم تجهيز غراف حفيدتاتي
نعم سيدة شكران
" جدتي اريد جول معي بنفس الغرافة "
"تمام يا جملتي كما تريدن هيا أذهب الي النوم لان غد يوم شاق "
تفاجات ريان ماذا تقول جدتها
" ماذا "
"نسيت حبيبيتي انتي سوف تكملين دراستك وغد أول يوم لك في الجامعة
"
تفاجات ريان وعانقتة جدتها وشكرتها
"شكرا يا اجمل جدة"
دخلت ريان غرافة ولقاة اجمل ملابس وسرير كبير بلون الأبيض وزهري
ومراة كبيرة ع طولها وخرانة كبيرة فتحتها ولقت ملابس ع موضة وكل شي
ثم نامت جول وريان من بعد يوم طويل جدا ...

وفي مكان يوجد بيهة ضجة عالية واغاني و موسيقي خاصبة
كان ميران
"ماذا ميران بيك هل شقراء ام سمارة بنت ؟
هههه " أنا أحب سمارة ولكن تلك بنت لفاتت انتباهي لتكن هية "
نعم ميران كان نهار يعمل وليلين يسهر ولديه تسلية فقط ....

" هل رايت هزار ماذا فعلت للفتاة أنها تتألم وبسبك "
وكان هزار مدمر نفسين ومعنوين وكان في صدمة عن صراخ وكلمات ريان التي لاتخرج من رأسه ولايعرف ماذا يفعل هل يقول ؟لها اذا قال لها هل سوف تتقبله ؟ مستحيل ..
" امي ارجوكي اتركني" وذهب هزار البيت وكانت حالته غريب
كان أول ما يدخل البيت يذهب الزوجته ويجلس مع عائلتة ولكن هذة مرة محطم جدا
ترجل الى  غرافته ووضلت كلمات ريان في عقله وفكرة حتة نام .....

"امي أين ابي اليوم لن يأتي "
"امي .مابك احدثك " ماذا يا بني " اسال أين ابي"
لقد اتئ وكان مرهقا فنام"
الينا؛ ولكن هذة ليست من عادات ابي
ديلشاه " أين ميران"
علي " أين يمكن أن يكون يتسلة طبعا "
ماذا " هل رجع الي عادتة"
نعم يا امي ديلشاه " لاتقول لابيك والة سوف يقتله تمام.."
نعم امي طبعا ".....