"ماذا تقول دكتور "
" نعم انتي مريضة بمرض خطير قليلين ولكن "
" ماذا ولكن"
" عليكي تقبقين بعيدة عن توتر ومشاكل وتفكير وهاذة مرض
سببة التوتر وتفكير زيادة عن اللازم فيمكن ان تموتي "
" ماذا " نعم عليكي فقط الانتباه على نفسكي جدا ".
دكتور لا تخبر جدتي بهاذه الشيئ ليبقى بينيا "
تمام ولكن عليهم أن يبعدوكي ع توتر "
" دكتور أنا اهتم بنفسي انتي فقط لاتقول لي جدتي "
تمام
خرجة دكتور ثم ركضت نحوهه سيدة شكران وقالت " ماذا حصل هل حفيدتي
بخير ".
نعم لايوجد شيئ فقط تحتاج الراحة "
الحمد لله
ثم خرجو من مشفى
وذهبو إلى البيت فدخلة كرم إلى المشفى و سئلة ع ريان
فعرفة أنها بخير فاتصلة بميران
عندما سمعة ميران انة ريان انتقلت للمشفى فارودتهو افكار
سيئة اما أنها حامل لا مستحيل واذا أصبحت حامل
فاقطعة تفكيرها صوت الهاتف فةردة
" الو ميران"
" ماذا حدث للفتاة"
" أنها بخير لايوجد شيئ فقط تحتاج إلى الراحة"
" تمام " فقال بينه وبينة نفسه الحمد لله أنها ليست حامل
" ميران أخبرني لماذا تهتم بلفتاة لهذه الدرجة فانتة حقن تبدو غريب "
" كرم لا تهتم بعملي تمام وهاذة لا يخصك "
فقطعة الخط
اذا ريان هانم لتبدا اللعبة .....
فطلبة سركان
نعم سيدي
"طلبت منك أن تجلب معلومات عن ريان زولوف احضرها لي "
تفضل سيدي
هل أخرج سيدي
نعم
تذكرة ميران عند خروجة من فندق غلطة واخذه هاتف ريان بدل هاتفه
فة فاتحة الهاتف وكانت ريان وضعت صورة امها واختها وهاية
فنضرة ميران إلى صورة ريان حتى حفظ ملامح ريان
ثم استغراب من تطبيق ذكريات فدخلة
وثم أصبح يقرأ
" لقد تعبت أنا جدا ابي منذ صغري تركني وبسبب امرأة وتخلى عن ابنته
صغيرة ...انا فتاة لم أقول ابي لي شخص حتة لزوج امي لو أقول له
قلت لا أستطيع وضعه في مكان ابي ... ثم قلبة ميران الصفحات تطبيق
....
أيضا امي تخليت عني وقالت اذهبي إلى جدتك لماذا دائما تكون حصتي من حياة
فقط الحزن والتعبثم أكمل " اجمل شيئ في حياتي هو اختي ثم حبيبي جينك حقن هو يحبن "
ميران غضب جدا فهو لا يعلم سبب غضبه ولكن احتراق داخلها ثم أكمل ميران
" بالحقيقة اردنا الزواج ولكن أنا سافرت ولكن هوة وعدني أنه
سوف ياتئ ونتزوج أيضا ...
إذ ريان تريدن الزواج فقال سوف اجعل حياتك سم عليك من الان
فستطلبين الأذن من لكي تموتي وايضا لكي تعيشي ......
اليوم التالي
قصر شاد اوغلو
صباح الخير امي
صباح النور
اين ابي
اوو لقد سافر لاجل العمل سوف يأتي بعد أسبوعين
" امي نسيت أقول لكي "
ماذا
"ليلة البارحة اخي وريان رقصوا وتعرفو ع بعض "
"حقن " نعم امي وكان جميلين معنا جدا "
تمام
ولكن أين ميران " لا أعلم يا امي اتوقع في شراكة فتعرفين ابي سافر
فيكون الشغل كثيف جدا
نعم ابنتي ..........
لماذا يا ربي لماذا هل فعلت شيئ سيئ لهاذة الدرجة في حياتي وتكون هكذا معاقبتي ماذا فعلت أنا فتاة بريئ جدا لماذا لماذا سلبت برئتي مني و شرفي
أيضا قاطعة افكارها رنة الهاتف فنضرة انه رقم غريب فاذا ريان استغربت لمن هاذه الرقم الغريب " آلو "
" مرحبا سيدة ريان حان وقت الحساب " خفقة قلب ريان بشدة واصبحت شفتاها تترتجفان وييديها فوضعت يديها ع شفتاها وقالت بارتجف "
ماذا ..تريد .م.ني اخذت برائتي وشرفي ماذا تريد "
" اريدك انتي " صدمة ريان صدمة ماذا يريدون اما انه احبها ولكن بيومين
لا يمكن. ." انطري في الجوار أين اختك ياترى " فارتجفت أعضاء ريان وانما
ليس جسدها تخيلت ماذا يمكن فعله هاذا الوحش لختها " اختي جول ماذا فعلت لجول اجابني " اذا كانتي تريدن اختكي تعال الى هاذة المكان دون اخبار
الشرطة فانة حياة اختكي بيدي الآن " وقطعة الخط
روادت ريان افكار خطيرة ماذا يمكن فعل هاذا الوحش لختها
وسيوذها بالتأكيد فهذه المرة حياة اختها بين يدهيا فذهبت ريان
إلى المكان دون تفكير حتى بالاتصال بالشرطة ومستحيل تغدر به
لان يقيد يدها شيئ واحد وهية اختها بيد ذلك الوحش البشري الذي
اغتصابها دون تفكير انهو حقن وحش يفعل بالناس مايريد ودون تردد
....
ثم وصلت للمكان نفسه ودخلت وكان جسدها يارتجف وشفتاها يارتجفان أيضا
فاذا لمحت جسد صلب جدا يجلس ع كرسي والمكان مظلم جدا كقلبه
قاتقدمت خطوات وقالت بصوت يرتجف ويبين كما أنها خائفة على اختها
" اين اختي أيها الوحش "
فاذلك الجسد الصلب الضخم قامى ودفعة الكرسي بغضب نعم أنه كان غاضب مما سمعه " اذا تريدن اختك فعليكي الزواج بي "
أنهى جملته هنا ريان أصبحت في صدمة كبرى كيف لماذا يرديد الزواج بي
" مستحيل اعطني اختي والأ...
ثم اتجها نحوها وكل خطوة يتقدمها كان قلب ريان يخفق ويدق بسرعة أنها ليس
العشق بل الخوف منه انه وحش ع شكل بشر فقط لا يملك مشاعر كيف يتزوج
بقتاة قبل يومين اعتدئ عليها وتقرب منها ثم امسك جسدها وضربه بقوة ع حائط وامسك كتفاهيا وقال " سوف تتزوجين واليوم والآن اذا لم يحدث ما اريد فتكون نهايتكي " اتركني تئولمني جدا اتركني " فاكانة يضغط بيدها على
كتفايها حتى ابقى اثار اصابع ع كتفهيا " انظري انتي تنفذين صبري اذا لم تقبل
فة بكلمة مني يقتلون اختكي " فاصبحة جسد ريان يرتجف اكثر من قبل
أنه يفعل مايقوله بظبط فاعطها مقطع اختها جالسة وتلعب بل العاب وخلفها
شخص يمسك بالمسدس مشاير المسدس عليها واصبحت ريان ترتجف اكثر
وقالت " هيا لنتزوج " فاضحك ميران ضحكة خبث وقال " هيا امشي امامي" .
وجالسوا ع طاولة فكان جالس بجانبها وامامهما جالس كاتب العدل
" ريان زولوف هل تقبيلن بميران شاد اوغلو زوج لكي " لم ترد ولكن علمت أنها
ليس لديها مفر اخر فقالت بصوت منخفض جدا " نعم
ثم سأل الكاتب " ميران شاد اوغلو هل تقبل ب ريان زولوف كزوجة لك".
نعم " ثم قال كاتب " لتهرمهنا على وسادة واحدة
فقال ميران بغضب " هيا انتهى عملك أذهب الآن "
أنت تقرأ
↝جـهـنـم الـحـب ↜
Fantasyفـتـاة عـاشـت عـمـرهـا بـعـيدة عـن ابـيـها!!..الذي تركـهـا بلـيـلة مولودها !كم انه قاسي القلب!!! هل لأبي يترك ابنته بليلة مولدها!!! بـسـبـب حـبـيـبـتـه!!!..لتبـقـى تصراع بين زوج امها القذر وامـهـا الـتـي عاجزة ان تــوفـر الطعام والـمـاوئ!! .... ...