"لطالما كنت روحاً تائهة في طرق الشعاب"
يطعمه بيده ويدللها، يدغدغ اذانها بكلمات غزلية محترفة، يحميه من مكائد هو صانعها
ببساطة اوقعها بجوفاً مظلم ضنته حضنها الدافأ بعد والدها ولم تعتقد،
ان حضنه وحضن والدها لشيئين مختلفين
فاحدها دافعه غريزة
واحدها دافعة المحبة الصادقة" انا احبك لدرجة تؤلم خافقي"
هنا كلماته البرئية التي تصف شعوره الصادق
اشعل رغبته الجامحة نحوهاهو لا ينكر تحرك ايسره تجاه كلماتها
لكنه كان وما زال ناقداً للحب وجاحداً له أيضاًلم يؤماً به يوماً، يظن مشاعر لسذج والاغبياء
ما فائدته له على اي حال........
لم يتصور يوماً مقدار جمال الحب
لم يعرف المشاعر، فتاً مددل عاش في كف
الحياة الاثرياء والعيشة الرغيدةلم يذق طعم الخسارة يوماً فكان سهلاً عليه تحطيم القلوب والابدان، يجرح المشاعر بدون علم بنتائج افعاله
لكن لم يكن يوماً ضحاياه مثلها شيءً نقيا وصادقاً
روحاً عاشت عله الارض فقط لتحياه لم تأوذي بقداو ذرة بحياتها
مشاعرها نقيه لدرجة الحنق بنسبه له
اراد افسادها ببساطة
" دعينا نخرج بموعد"
قالها يصوت واثق وابتسامه جانبيه شقية
" لكن لدينا دروس الان"
نبست بصوت لطيف ورقيق كعادتها تماما فاشعلت جمره اكثر ولمعت عينيه
" ألم تهربي من الحصة ابدا؟"
كان كذئب بزي حمل،
ماكرا كثعلب وخبيثاً كذئب
وذا وجه مليح يغري اي شخص" اتجربي؟"
سألها احد اصدقائه بصوت منتشي خدر، لكنها لم تستوعب نبرته وصفتها بلغريبة فقط
لكن لم يخفي علها سوء هذا فحاولت الرفض بأدب
لكن ضحكهم احرجها ووضعها بموقف فحاولت ان تجاريهم
ما ضر بتجربه مرة واحدة
لم تكن مرة واحدا اطلاقاً
فالاول يتبعه الثاني والثالث والرابع.........
" افعل الامور على مهلك، فاتقان الامور يمكن بسرعتها"
" جيون جونغكوك"
أنت تقرأ
تٌغْضُنَ الَرُوِحّ
Randomحين تكبر الوردة وتنضج تصبح طعمً وفريسة للقطف تمنيت أن اضعكي بجانب نابضي وجعلت اظلعي كقفص يحميكي من هاذا العالم القذر يا وردتي" " "اكل دمعة حارة نزلت من عينيكي يومً أصبحت فيمى بعد حمما ً بركانيتي تصب على وتزلخ جلي ولحمي عن عظامي لم يبقى لي سوة روحي...