كانت هناك اسطورة عن نجمة اغرمت بلقمر
احبته حباً لم تعش النجوم مثله، لكنها كانت خجولة لدرجة لمعانها خجلاً كلما ضهر القمرومن فرط عشقها له فاض الشعر من فؤادها وسرده كيانها لدرجة ابكت النجوم
غاصت غريقة في داخل مشاعرها لدرجة الهيام
لكن لم تكن تتوقع ان القمر عشيق الشمس
كان القمر حليماً جميلاً جمالاً مظلماً، حزين شجين
كئيباً غارقاً في جوف الظلاملم تستطع احدا النجوم انتشاله من ظلمته
الى ان أتت الشمس باشراقتها وروحها المضيئةانتشلته من رحم الظلام والبؤس واغرقته بلحنان والضوء،
وما زاده هذا الا جمالاً خلاباً يخطف الأنفاس
فطلبت الشمس ان يكون اما ناظرها طوال الوقت بعيدا عن اشعتها الحارقة
فهي اعطته قليلاً من اشعتها لتبعد عنه الظلمه، لكن ان بالغ بالاقتراب
قد يحترق
فطرا ان يحترقا بلهيب الشوق والحنين
يتأملا ببعضهما من بعيد ويتحسرا
على قصه حبهما البأسه الشجيهعند سماع النجمة قصه حب القمر الحزينه
اصابها البؤس والخيبة فمن هي لتجابه الشمس
ضوئها مثل شعله الشمعه
لا يمكن مقارنتها بشمس العظيمةتملكها الجشن وفقدت الأمل
بهت لونها مع الأيام وتملك اشعارها الحزن
الى ان اصبحت شهيدة في قصة عشق الشمس والقمر
أنت تقرأ
تٌغْضُنَ الَرُوِحّ
Randomحين تكبر الوردة وتنضج تصبح طعمً وفريسة للقطف تمنيت أن اضعكي بجانب نابضي وجعلت اظلعي كقفص يحميكي من هاذا العالم القذر يا وردتي" " "اكل دمعة حارة نزلت من عينيكي يومً أصبحت فيمى بعد حمما ً بركانيتي تصب على وتزلخ جلي ولحمي عن عظامي لم يبقى لي سوة روحي...