توقفوا عن الحراك الان
اياكم والدخول الى الموتمر ، سيقام التصويت كما هو وسيظهر للعلن قريبا ، بعض الصحفيين سيدخلوا للداخل ، توقف إيّاك والتصوير !أليس بيون بيكهيون مات بحطام الطائرة ،كيف سيترشح للمنصب كما يقال اتلك مؤامرة !
ماذا عن الجثث هناك شائعات تقال انها بفعل ارهابي انهت بموت الشخصيات المهمه ، ماذا عن المغنيه الشهيرة !
من سيكون المدير التنفيذي والبديل للرئيس بيون تحت إدارة شركته المنهارة ! العالم يطالب بإنزال اللعبه منذ شهورعديده !
صدح صوت الصحفيين والكاميرات تصدح أضوائها بالإرجاء مندفعين باسالتهم الغير منتهيه ليركض شخصا ما بثيابه الرسميه محاولا إيقاف المهزلة ليقف نحو الصحفيين بنظرات جديه" سيقام التصويتات كما هو الحال وبيون بيكهيون سيكون اسمه مدرج الى حين عثورنا عليه لذا ارجوا التصويت له ، الى الان ما زال هناك امل كبير انه نجى من تلك الكارثه لذا ، سنحاول بجهد بإيجاده ، ولعبة بلاك لار ستكون اقرب بضربة قوية خلال الفترة القادمه ."
أنهى حديثه بجديه منحنية بخفه نحو الاعلام ليتوسع فضولهم مع أسالتهم ليتحرك الحراس محاوطين له ليغادر المحطه فهو أراد قول تلك الكلمات وينهي اسالتهم تلك وليس مجال لفتح إسالة اخره ليتوجه للسيارة نحو جدته القلقه" لا تقلقي ، لتدعي ان ينتهي الامر على خير"
اردف وهو يتنهد محاولا ابعاد توتره والضيق الذي اصبح يجاوره خلال فتره مكوثه هنا" حفيدي بيكهيون لا اعلم مالذي جرى له لكنني أريده بجانبي، ايعقل انه لقى حتفة كما يقولون"
اردفت ببكاء لتشهق تكمل بكائها الذي لم تقطعه منذ معرفتها بالأمر ليتنهد حفيدها الثاني يربت على ظهرها لياشر للسائق بالتحرك متوجهين الى قصرهم" أتظن ان له علاقة بما حصل"
اردفت وهي تعدل نظارتها محاولة اخفاء ملامح وجهها الحزينه لتنظر لذي بجانبها وهو يحدق بحده بتلك السيارة الذي بداخله أفراد عائلة بيكهيون" كل شي متوقع "
اردف ببطئ ليطق رقبته بضيق على صديقه لتاخذ هي نفس عميق ويشغل سيارته متوجه للشركةحرب سياسي
شعلة من الشعب الغاضبون
وبعض الغموض الذي يتربص ببيكهيون رئيس مجموعه لشركه العاب الفيديو وأمر ترشيحه لمنصب سياسي الصادم
والبطله القصه؟___________
الحب جاي يدخل قلبي 😭♥️، متحمسه لذي الروايه حيل وأفكر بالاحداث وطريقة تنزيلي له
اتمنى الدعم حبايبي ♥️
أنت تقرأ
يافا B.BH
Fanfictionابتسامة منكسرة ارتسمت على محياها لتضيف لتعابيرها الحزينه تلك القطرات الساقطه من أعينها لتردف باترجاف شفتيها دعست على قلبي ولَم تبالي ، هل افعل انا ؟