قصة : { #كسرتني_قوتك } 🤫💔
الحلقة التاسعة عشر { ١٩ } 🌹
ريناد وهي بتمسك ايده : تعالى هنا شغل البتاع دة ورجعني 👋
سليمان وهو بيشد ايده منها : انتي سمعتي الي انا قلته من شوية ولا مسمعتيش .. اهدى ها اهديييي 😠
ريناد : طب ماشي انا هروح 🤷
( تقرب عند طرف اليخت )
سليمان : هتنطي يعني ؟!
ريناد : ايوة هنط حالاً لو مروحتنيش ☝
سليمان : نطي 😏
( ريناد واقفة )
ريناد : مش هامك يعني ؟!
سليمان ب عدم اهتمام : تؤ وهيهمني ليه .. انتي اجبن من إنك تنطي م الأرتفاع دة اصلاً .. نطي 💁🏻♂️
( تتغاظ ريناد ، تجمد قلبها وتنط ، يتخض سليمان )
سليمان ب خضة : انتي ي مجنونة 😯
( تقب ريناد ع وش الماية )
سليمان : خليكي بقا تحت 🤷🏻♂
( تغطس ريناد وتقب تاني )
ريناد : سليماااان 😨
( يقعد سليمان ياكل الساندويتشات )
رينان ب صريخ : الحقنييييي !!
سليمان : ماليش دعوة 😏
ريناد : اااه 😮
( تغطس ريناد ، يستغرب سليمان انها سكتت )
سليمان : غرقتي ولا لسة 🙄
( متردش ، يقوم يبص عليها ميلاقيش حد ، يتخض )
سليمان : ريناااد !!
( مافيش حد ، ينط ف الماية ، يغطس ويقب مافيش حد )
سليمان ب خضة : ريناااااااد 😨
( يغطس تاني ، يلاقيها تحت كل مادا م بتنزل وروحها كأنها بتروح ، يعوم بسرعة ل تحت ، يقرب يمسكها ويطلعوا ع وش الماية ، يمسكها ويلف عند السلم ويطلعها ويطلع يحطها ف الأرض ويقرب عليها )
سليمان : ريناد .. ريناد !!
( يقعد يضربها ب القلمة وهي قاطعة النفس )
سليمان : فوقييي 👋
( يحط ايده عند رقبتها يشوف نبضها )
سليمان ب خضة : ينهار اسود فوقييييي 😨
( يتردد ف انه يديها نفس ، يضغط ع قلبها كذة مرة )
سليمان : متموتيش متموتيش فوقي
( يجيب اخره يديها نفس ويكررها كذة مرة ويضغط ع قلبها مافيش فايدة )
سليمان : فوقي فوقيييييييييي !!!
( يضرب ع قلبها ب قوة وانفعال )
ريناد ب وجع : ااااااه كح كح .. ااه ااااه 😣
سليمان ب زعيق : انتي متخلفة متخلفة أيه الهباب داااااا 😡
ريناد ب تعب : اااه 😔
سليمان : قومي
( يقوم ويشدها يهبدها ع الكنبة )
ريناد ب عياط : بالراحة حرام عليك 😥
سليمان : انا اموتك مش انتي ☝
ريناد : دة كل الي فارق معاك !!
سليمان : اه دة الي فارق معايا 😐
( تعيط ريناد ، يرجع سليمان ب اليخت ، اول م ينزلوا يشدها من ايدها ع الشاليه )
ريناد ب تعب : بالراحة مش قادرة امشي 😔
سليمان ب عصبية : اخرسي ها مسمعش صوتك 😠
( يدخلها الشاليه يرميها ع الكنبة )
ريناد : اااه !!
( يقفل عليها الشاليه ويمشي ، يروح يقعد ع الشط ، تنام ريناد ع الكنبة بتعيط وبتترعش )
ريناد ب عياط : فينك ي امي تلحقيني 😩
( سليمان قاعد ع الشط عفاريت الدنيا بتتنطط قدام وشه لما يفتكر إنه كان هيرجع من غيرها ، تدق الساعة ٨ بالليل ، ف بيت عابد ، قاعد مع الظابط )
الظابط : دورنا ف الأقسام والمستشفيات مافيش ليها اي خبر هناك
عابد ب ارتياح : طب كويس الحمدلله
الظابط : وشغالين بردوا وعبال بالليل لو مجاتش هنعمل محضر رسمي كدة
عابد : إن شاء الله انا مش عارف اشكرك ازاي
الظابط : العفو دة واجبنا .. استأذن انا
( تدق الساعة ١٠ بالليل ، ريناد نايمة جوة وسليمان مازال ع الشط ، الشابين الي عاكسوهم واقفين عند باب الشاليه )
الشاب ١ : اهي نايمة جوة والولا الي معاها لسة مجاش
الشاب ٢ : طب اصبر عشان الباب دة ب جهاز انزار عمال ينور 🚨
الشاب ١ : اومال هندخل ازاي ؟!
الشاب ٢ : تعالى ورايا
( يلفوا عند الباب الي ورا )
شاب ٢ : هات دي
( يديلوا حديدة م الأرض ، تقوم ريناد تدخل التويليت ، تشوفهم بيفتحوا ف الباب ، تتخض وتجري ع برة تقف عند باب الشاليه )
ريناد ب صريخ وهي بتهبد ع الباب الأزاز : سليماااان .. سليمااااااان 😳
( شيفاه ريناد قاعد ع الشط وتنده عليه مش سامع حاجة وقافل عليها مش عارفة تفتح ، يفتحوا الباب ، تصرخ ريناد )
ريناد ب صريخ : سليماااااااان 😨
( يجري واحد عليها يشيلها ، تصرخ وتزق فيهم ، يجروا بيها ع الأوضة )
ريناد ب صريخ : سليمااااااااان 😣
( يسمعها ، يقوم مخضوض يجري ع الشاليه ، يقفلوا الباب ويرموها ع السرير يكتفها واحد والتاني يقطع فستانها )
ريناد ب صريخ وعياط : ي سليمااااان 😫
( يدخل سليمان الشاليه ويجري ع الأوضة الباب مقفول يفتح ف الباب مبيتفتحش والباب ازاز كله يفضل يهبد ف الباب )
سليمان ب زعيق : رينااااااااد 😨
( مش سامعينه ولا شايفينه ، يجري يجيب كرسي وب كل قوته يرميه ع الباب يتكسر الأزاز ويدخل يفضل يضرب فيهم ويهربوا منه يجروا ع برة ، ريناد تقوم تقعد وتفضل تعيط ، يقرب عليها ياخدها ف حضنه ، تحضنه وتذيد ف العياط من خوفها )
سليمان : انا اسف معلش 😧
ريناد ب عياط وانهيار : ااااه 😣
سليمان وهو بيطبطب عليها : اهدي 👋
ريناد وهي بتبعد عنه : ممكن بقا تروحني .. كفياك مرمتة فيا لحد كدة والنبي 😥
سليمان : اوك .. ادخلي البسي هدومك 😒
( تفرح ريناد وتروح تلبس هدومها يكون سليمان لبس ومستنيها ف العربية ، تركب معاه ويمشوا ، يقف قبل البيت ب شوية )
سليمان : انزلي
( لسة هتنزل يمسك دراعها )
سليمان : طبعاً انتي عارفة هتقولي ايه
ريناد : عارفة 😒
سليمان : استني
( يفتح العربية ، يطلع منها السلسلة ، يلبسهالها )
ريناد ب استغراب : بتعمل ايه ؟!
سليمان : لو قلعتيها هقولهم انك كنتي معايا
( تبصله ب غيظ وخضة وتنزل ، تدخل السلسلة جوة البادي تداريها ويمشي سليمان ، ف البيت ، يسمعوا صوت عربية يطلعوا كلهم ع برة ، ينزل سليمان م العربية )
سليمان : ايه دة للدرجة دي وحشتكوا كلكوا مستنييني 😏
جودى : مشوفتش ريناد ؟
سليمان : وانا هشوفها فين وانا لسة راجع 🤷🏻♂
( يدخل البيت ، بعد شوية توصل ريناد وتدخل البيت ، يشوفوها )
جودي وهي بتجري عليها : رينااااد 😦
( تحضنها وتنزل دموعها )
جودى : كنتي فيييين ؟؟
عابد : انتي كويسة ؟
جودى : حصلك حاجة ردي عليا ؟!
ريناد : انا كويسة متقلقوش ✋
جودى ب استغراب : اومال كنتي فين كل دة بقالك يومين ؟!
ريناد : واحدة صاحبتي كانت والدتها تعبانة اوي ومكانش معاها حد يساعدها ف اطريت اروحلها وهي بيتها بعيد .. لما وصلت هناك مكانش فيه شبكة اتصل اقولكم
عابد : كدة تقلقينا عليكي ي ريناد !!
ريناد : انا اسفة 😟
جودى ب عدم اقتناع : صاحبة مين دي الي بيتها بعيد ! ومن امتى وانتي بتباتي عند صحاب اصلاً ؟!
ريناد : م قلتلك كانت مامتها تعبانة مقدرتش اسيبها ف الظروف دي 🤷
جودى ب انفعال : تولع مامتها وانا الي كنت هموت م القلق عليكي ايييييه 😡
( متردش ريناد )
عابد : خلاص ي چودي حصل خير المهم انها كويسة .. اطلعي اوضتك ارتاحي ي ريناد
( تطلع ريناد اوضتها تاخد دش وتقعد ع السرير تفكر ف كل الي حصل مع سليمان ، چودي وعابد قاعدين تحت )
عابد : مش ملاحظة حاجة ؟
جودى : حاجة ايه ؟
عابد : سليمان بردوا كان مختفي ولما رجع رجعت اختك
جودى ب استغراب : سليمان !
( تفكر چودي شوية )
جودى : اكيد لازم يختفي مش اتخانق معاك 😕
عابد : يمكن !!
( ريناد نايمة ف اوضتها ، يخبط الباب تتخض وتفتح عيونها ، تدخل چودي )
جودي : صاحية ؟
( تشاورلها ب اه ، تروح تقعد جنبها ، تقرب ريناد تحط راسها ع رجل چودي )
جودي : مالك .. من ساعة م رجعتي وحساكي مهمومة .. ايه الي مضايقك ؟!
