البارت الثالث والعشرين

3.1K 135 35
                                    

قامت بدخول الى الغرفة تبحث عنه حتى تعطية البدلة لكن فجأة شعرت بأنفاس ساخنة تضرب برقبتها ويدين تقوم بمحتصرتها

رفعت رأسها فإذا بشوقا ينظر اليها عن قرب بعيون تشع حب وشوق

شوقا (بصوت مثير): كم تبدين جميلة يا عزيزتي رائحة الفنيلا تقتلني

ابتلعت اسمك ريقها وهي تحاول ابعادة لكن قوتها لاشيء بنسبة لقوتة

اسمك (بتوتر): ا ابتعد لا لايمكنني التنفس

شوقا (بصوت مثير يهمس بالقرب من اذنها): اذا تعترفين ان لي تأثير عليكي

من الخجل اسمك وقامت بلف وجهها

قهقه شوقا عليها قام بلف وجهها حتى تقابل وجهه
وقام بالاقتراب منها بنية تقبيلها

لكن قاطع صوت الباب الذي فتح
فنتهزت اسمك الفرصة وقامت بدفعة والبتعاد

ماكس : اسمك لما تأخرتم
اسمك : اسفة سيدي لكن السيد شوقا كان ياكلم بهاتفة

ماكس : حسنا هيا اسرعا
اومأت اسمك له اما هو فخرج

التفت اسمك الى شوقا واعطتة البدلة

اسمك : لا تتأخر بعد ان تنتهي تعال حتى تعرض البدلة بسرعة لأن المصور ينتظر

اومأ شوقا له بينما يأخذ البدله منها فتلامست اطراف اصابعهم فرتعش جسد الاثنان كردت فعل

ملابس شوقا وشكله

بعد ان انتهى توجه الى الخارج حتى يتم التقاط الصور عند خروجه تعلقت نظرات اسمك علية بينما عينيها تشع حب وغيرة من نظرات الموظفات التي تحرق شوقا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعد ان انتهى توجه الى الخارج حتى يتم التقاط الصور
عند خروجه تعلقت نظرات اسمك علية بينما عينيها تشع حب وغيرة
من نظرات الموظفات التي تحرق شوقا

كان يطلب المصور من شوقا ان يقوم بوضعية معينة وقاموا بطلب من احدا عارضات الازياء التي تعمل في الشركة

صعدت العارضة ووقفت من شوقا يقومان بالوضعية التي طلبت منهما

كانت الوضعية ان يقوم شوقا بمعانقة العارضة من الخلف وان يضع ذقنه الى كتفها وينظر لها ام العارضة ان تقوم بوضع يديها على يدين شوقا التي تعانقها وان تنظر اليه بنظرات حب وعشق وهي تبتسم
عند اسمك كانت تنظر اليه بقلب يحترق من الألم وهي تحاول ان تمنع عينيها من ان تذرف الدموع
عند انتهاء شوقا من التصوير التفت بنظره بدون ارادة منه الى اسمك فلاحظ انها تحاول منع دموعها لكن عند تلاقي اعينهما انفجرت اسمك باكية وركضة خارج الغرفة بل من الشركة جميعها

فقام شوقا بنزول عن المنصة ولحاقها الى خارج الشركة
بينما كانت اسمك تمشي بإحدا شوارع باريس كانت عينيها تذرف الدموع اقترب منها شوقا وقام بإمساك يدها ولفها لتنظر الى عينيه فقام شوقا بمسح دموعها بإبهامة

شوقا : لا تبكي صغيرتي حسنا
فجأه سمعا صوت سيارة قادمة فتجاههما
فلتفت الاثنان ليرا السيارة قريبة

فقام/ ت
.
.
.
.
.
.
.
.
يتبع 😍😘🤩😘😍🤩🤩😘😍🤩🤩😍🤩

فتات بانقتان الباردة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن