🍂#في_طور_الكتابة🍂
إنها الأنثى صعبة المنال ! و هو الكيان الشامخ الذي لا تهزه الرياحْ !
بهاذ العبارة غنفتاتح أولى قصصي و نتمنى لنفسي مسيرة موفقة و طويلة معاكم 🤣 و برفقتكم يا أحلى بنات ، كنهدي لكم قصة من كل فنون الطرب و ما لذ و طاب من المواضيع غتعي...
خرجات تسنيم... من الكلية ... لقات حيدر... متكي على سيارتو... و كيلعب فهاتفو... كيتسناها... و أنظار البنات ...المليئة بالحب و الاعجاب... موجهة ليه ... تملكاتها غيرة كبيرة... عليه.. اتاجهات عندو ... و عنقاتو ...أما هو ففور ما حس بيها ... بادلها العناق... بعدات ... و بقا كيشوف فعينيها ... قبلها فرأسها ... كيحاول يبرد البركان لي على وشك الانفجار... و فعلا نجح فمهمتو... ابتاسمات ليه ... و عطات الإشارة... لسائقها باش امشي... و طلعو... و الصمت سيد المكان ... حتى قرر حيدر يكسرو...
حيدر : ميصحابليش كتغيري عليا حتال هاد الدرجة
تسنيم : ( ببرود ) مكنغيرش
حيدر : و شنو داك البركان لي كان غينفاجر لوكان ما بردتو
تسنيم : كنت معصبة دكشي علاش
حيدر : اممم تيقتك
تسنيم : ( بعصبية ) حيدر
حيدر : نعام أ ملاكي ( شاف فيها كتخنزر فيه ) و دبا غير قولي غرتي عليا و هنينا
تسنيم : غرت عليك صافي تهنيتي
حيدر : تهنيت
شاف حيدر... قدامو ... مركز مع الطريق ... حتى سمع صوت تسنيم ...
تسنيم : حيدر
حيدر : امممم
تسنيم : ( ببراءة ) فيا الجوع
حيدر : ( قلب الفولون متوجه لأقرب مطعم ) هي اللولة أ ملاكي
وقف حيدر ...قدام المطعم... طلبو الطلبية ... و كلسو... كلاو ... و ناض حيدر اخلص ... أما تسنيم ..فبقات كالسة كتسنا فيه... حتى حسات بشخص واقف عليها... طلعات راسها و هو يبانليها نفس الشخص لي وقفها ...ضورات عينيها بملل ... و قالت ...
تسنيم : أشبغيتي عوتاني أ لؤي
لؤي : شكون هاداك لي كنتي كالسة معاه
تسنيم : ( فخاطرها: يا ربي صبرني راه غانوض نفرشخو ) كنظن ماشي سوقك
لؤي : ( ضرب يديه مع الطاولة و غوت ) شكون هاداك ؟
تسنيم... ببرود.. ناضت من تما ...و ضارت تمشي ...عند حيدر.. حتى وقفاتها يديه... لي جبداتها من دراعها بالجهد ... شافت فيديه ببرود... و فلحظة انقلب السحر على الساحر... لواتليه يديه ...حتى تطرطقات ...بدون أي عذاب... أو أي تأنيب ضمير و قالت ...
تسنيم : المرة الجاية غتهرس
ضارت غادة بحالها...بدون ما تعير اي اهتمام لصراخو ... قبطات فحيدر ... لي كان جاي ... و خرجو من تما... متوجهين لفيلا الخلابي.... وصلو ... هز حيدر الأكياس ... لي خلاتهوم عندو فالصباح... و دخل...شداتهوم الخادمة من عندو ... و طلعاتهوم لغرفة تسنيم ... حطاتهوم حدى الباب و هبطات....أما هو...فسلم على آبائها... و كلس معاهوم شوية... عاد مشا بحالو ... متوجه لمسكنو....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.