بارت 4

20 0 0
                                    

قصة : جهاد كياني 💜

بقلم : كاليسي سونا

بارت 4

خرجات تسنيم... من الكلية ... لقات حيدر... متكي على سيارتو... و كيلعب فهاتفو... كيتسناها... و أنظار البنات ...المليئة بالحب و الاعجاب... موجهة ليه ... تملكاتها غيرة كبيرة... عليه.. اتاجهات عندو ... و عنقاتو ...أما هو ففور ما حس بيها ... بادلها العناق... بعدات ... و بقا كيشوف فعينيها ... قبلها فرأسها ... كيحاول يبرد البركان لي على وشك الانفجار... و فعلا نجح فمهمتو... ابتاسمات ليه ... و عطات الإشارة... لسائقها باش امشي... و طلعو... و الصمت سيد المكان ... حتى قرر حيدر يكسرو...

حيدر : ميصحابليش كتغيري عليا حتال هاد الدرجة

تسنيم : ( ببرود ) مكنغيرش

حيدر : و شنو داك البركان لي كان غينفاجر لوكان ما بردتو

تسنيم : كنت معصبة دكشي علاش

حيدر : اممم تيقتك

تسنيم : ( بعصبية ) حيدر

حيدر : نعام أ ملاكي ( شاف فيها كتخنزر فيه ) و دبا غير قولي غرتي عليا و هنينا

تسنيم : غرت عليك صافي تهنيتي

حيدر : تهنيت

شاف حيدر... قدامو ... مركز مع الطريق ... حتى سمع صوت تسنيم ...

تسنيم : حيدر

حيدر : امممم

تسنيم : ( ببراءة ) فيا الجوع

حيدر : ( قلب الفولون متوجه لأقرب مطعم ) هي اللولة أ ملاكي

وقف حيدر ...قدام المطعم... طلبو الطلبية ... و كلسو... كلاو ... و ناض حيدر اخلص ... أما تسنيم ..فبقات كالسة كتسنا فيه... حتى حسات بشخص واقف عليها... طلعات راسها و هو يبانليها نفس الشخص لي وقفها ...ضورات عينيها بملل ... و قالت ...

تسنيم : أشبغيتي عوتاني أ لؤي

لؤي : شكون هاداك لي كنتي كالسة معاه

تسنيم : ( فخاطرها: يا ربي صبرني راه غانوض نفرشخو ) كنظن ماشي سوقك

لؤي : ( ضرب يديه مع الطاولة و غوت ) شكون هاداك ؟

تسنيم... ببرود.. ناضت من تما ...و ضارت تمشي ...عند حيدر.. حتى وقفاتها يديه... لي جبداتها من دراعها بالجهد ... شافت فيديه ببرود... و فلحظة انقلب السحر على الساحر... لواتليه يديه ...حتى تطرطقات ...بدون أي عذاب... أو أي تأنيب ضمير و قالت ...

تسنيم : المرة الجاية غتهرس

ضارت غادة بحالها...بدون ما تعير اي اهتمام لصراخو ... قبطات فحيدر ... لي كان جاي ... و خرجو من تما... متوجهين لفيلا الخلابي....
وصلو ... هز حيدر الأكياس ... لي خلاتهوم عندو فالصباح... و دخل...شداتهوم الخادمة من عندو ... و طلعاتهوم لغرفة تسنيم ... حطاتهوم حدى الباب و هبطات....أما هو...فسلم على آبائها... و كلس معاهوم شوية... عاد مشا بحالو ... متوجه لمسكنو....

 متوجه لمسكنو

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جهاد كيانيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن