"امنحكي القليل لتلعبي به؟"
بدأ الجميع في الشعور بالتوتر عندما سمعوا ما قاله شو كيو.
"ماذا يعني هذا الرجل؟"
"هذه هي الزهره الملتهبه للسماء النجمية. هل يعتقد أنه يمكن أن يتخلى عنها الناس للعب بها؟"
"كم هو القليل؟"
حفيف!
في اللحظة التالية ، أصاب الجميع الحيرة بالذهول حيث تم لصقهم إلى حيث كانوا يقفون ، وهم ينظرون إليه بغباء.
أخذ شو كيو شيئًا متوهجًا من جيبه وحوله في الواقع إلى مجموعة من الزهور الملتهبه للسماء النجمية. و في لمحة سريعة بدا أن هناك ما لا يقل عن اثني عشر زهره يمسكها عرضاً في يديه و بعضها تم ضغطه في كرة.
"توقف أيها الحيوان!" كان الجمهور غاضبًا لدرجة أنهم بدأوا بالصراخ.
كانت الزهره الملتهبه للسماء النجمية نادره وثمينه جدًا. حيث كانت لكل زهرة قيمة بما يكفي لجعل جميع القوى الكبرى تقاتل حتى الموت من أجلها. "وأنت في الواقع تمسك بهم في يديك وكأنك تتصارع مع الأعشاب؟"
"كيف يكون ذلك ممكنًا؟ من أين حصل على الكثير من الزهور الملتهبه للسماء النجمية؟" سأل شخص بصوت مصدوم. و لقد وجدوا جميعًا أنه أمر لا يصدق.
كان الكائن الإلهي للجنين الداوى ، مينغ ييشوان ، مروعًا أكثر من أي شخص آخر وغاضب للغاية. و شعر بالإهانة تماما.
جمعت طائفه الحكيم اثنين فقط من الزهور الملتهبه للسماء النجمية. و لقد أخرج واحدة ليقدمها إلى جيانغ هونغ يان هذه المرة وكان يعتقد أنه قدم لها بالفعل خدمة كبيرة. ولكن في الوقت نفسه ، أراد أيضًا أن يبهر قارة السماء بأكملها وتظهرت قوة طائفه الحكيم.
ولكن الآن كان شو كيو قد أخرج بلا مبالاة أكثر من اثني عشر من الزهور الملتهبه للسماء النجمية. حيث كانت القيمة الإجمالية أكثر من اثنتي عشرة مرة ما كانت تستحقه هديتة.
كانت النقطة هي أن هذه العشرات من الزهور الملتهبه للسماء النجمية كانت هدية صغيرة لجيانغ هونغ يان. و عندما تعارض كلا الجانبين ، من الواضح أن طائفه الحكيم قد هُزمت تمامًا. حيث كانت خسارة مطلقة للوجه.
في الوقت نفسه كانت المظاهر التي كانت العديد من الأشخاص يعطونها لـ شو كيو تتغير أيضًا. بالإضافة إلى الصدمة كان هناك جشع أيضًا.
عيون العميد لي في أكاديمية أكادمية قصر السماء والآخرين يلمعون بينما يعلقون عيونهم على الزهور الملتهبه للسماء النجمية في يد شو كيو.
