"الأخ شو ، لماذا لا تستمع إلى أختي. دعنا نذهب إلى الفناء الخلفي لبعض الوقت وننتظر أن يغادر إله العقاقير ، ثم ..." نظر جي وويون إلى شو كيو بتردد وسأله بصوت منخفض.
بعد كل شيء في البداية لم يكن يعرف أن عائلته ستدعو إله العقاقير.و الآن مع الأشياء كما هي إذا غادر شو كيو وحزبه واصطدموا بقبيلة عشيره الفلاح الإلهي فلن يكون هناك مفر من المعركة.
إذا قاتل الجانبان فسيوضع جي وويون في وضع صعب. و لقد قطع وعدًا لـ شو كيو لذا كان عليه أن يساعده لكن هويته كانت بمثابة ابن فخور لـ طائفه معبد الظل المظلم. و إذا تورط ، يمكن أن يورط بسهولة عائلة جي بأكملها.
لذلك كان الشخص في أصعب موقف بلا شك جي وويون.
قال شو كيو بتلويحة من يده ، وحسم موقفه: "الأخ جي لا داعي للقلق. أفهم ما تقوله لكن قراري اتخذ بالفعل".
الآن بعد أن عاد لم يكن هناك سبب للحفاظ على الانظار. و يمكنه أن ينتهز هذه الفرصة بشكل مريح لقطع رأس إله العقاقير لعشيرة الفلاح الإلهي واستخدامه لتقديم مثال للآخرين معلناً وصوله إلى قارة السماء.
"هم!" في هذه اللحظة ، استنشق وجه العقب بازدراء ، وألقى نظرة خاطفة على جي وويون ، وقال ، "يا أخي جي لا تمانع في كلامي القاسي لكن عائلتك جي لا تستطيع حقًا أن تقول الخير من السيئ. لقد جاء قائد قبيله انفجار السماء خاصتنا و الزوجة ونائب قائد الفصيل والعديد من الشيوخ كضيوف ، وتريدنا أن نعيش في الفناء الخلفي. يا له من إذلال عظيم! "
أومأ دوان جيو دي برأسه: "هذا صحيح".
"هذا ..." فتح جي وويون فمه فجأة مع تعبير مرير على وجهه ، وقال: "لقد أسيء فهمنا. فناءنا الخلفي جميل مثل صالة كبار الشخصيات. و بعد كل شيء كان أخي الأكبر الابن الالهي. "
"لا تقل بعد الآن. و هذه ليست مشكلة بيئة معيشية ، ولكنها مسألة كرامة. طوال حياتي لم أكن معتادًا أبداً على التهرب من الأشياء. لم أكن أواجهها في الماضي ، قال شو كيو بتلويحه من يديه: "لا أملكها الآن ، ولن أملكها في المستقبل". حيث كانت كلماته قوية ، وعالية ، ومدوية.
"الأخ شو ، استمع لي. هذا الفناء الخلفي حيث تعيش عائلتنا جي. يعيش أخي الأكبر هناك ، وأختي تعيش هناك أيضًا ..."
"حقا؟" أومأ شو كيو فجأة ، "حسناً."
"إيه؟" أصيب جي وويون بالذعر للحظة. "ماذا يعني الأخ شو؟"
قال شو كيو بجدية: "لقد قررنا البقاء" ، وبعد ذلك أضاءت ابتسامة مشرقة على وجهه. "هل أنت مندهش؟ هل هذا غير متوقع؟ هل أنت سعيد؟"
"آه؟" تجمد جي وويون. حيث تم القبض عليه على غير أهبة الاستعداد. "كيف سرعان ما غير هذا الزميل رأيه!"
