ورجوت عيني ان تكف دموعها ...
يوم الوداع ناشدتها لا تدمعي...
اغمضتها كي لا تفيض فأمطرت ...
ايقنت اني لست املك مدمعي ...
ورأيت حلما انني ودعتهم...
فبكيت من ألم الفراق وهم معي...
مرٌ علي ان أودع زائرا ً...
كيف الذي حملتهم في أضلعيالــمــتــمــرد ..
_13_
أنت تقرأ
إشعار
Poetry_ محتالة انتِ _ وكلما حدثتها أزدادت جمالاً الى أن نطق ألجمال تفنناً محتالة انتِ لا أمان لكِ من قال انكِ من جنسنا ؟؟ من قال انكِ مثلنا ملك سقطتي ها هنا مرسولة انتِ لتفتني ؟ ياللكمال فتنتنا من تظرةً كل العيون تحدثت ياللجمال أصبتنا ياللغرابه لا...