وجئتُ أسألها عما يكدّرها
تردّ آلامها عني وتخفيها
ألقتْ عليّ كلامًا لستُ أفهمهُ
لكن قرأتُ بدمع العين مافيها
أنا الذي لو أرى يومًا مدامعها
أُقيمُ من أجلها الدنيا وما فيها
ما غيرُ صدريَ لو ضاق الزمان بها
وداهمتها الليالي السود يأويها."الــمــتــمــرد ..
_17_
أنت تقرأ
إشعار
Poesía_ محتالة انتِ _ وكلما حدثتها أزدادت جمالاً الى أن نطق ألجمال تفنناً محتالة انتِ لا أمان لكِ من قال انكِ من جنسنا ؟؟ من قال انكِ مثلنا ملك سقطتي ها هنا مرسولة انتِ لتفتني ؟ ياللكمال فتنتنا من تظرةً كل العيون تحدثت ياللجمال أصبتنا ياللغرابه لا...