هدية الشيخ رضا
بقلم اوتار حزينة
البارت الحادي عشر
_______________&_____________
ليله
ناهي بعد ماطلك رضا اخته ظل يحجي علي
وين مايكعد وهالشي وصله وصارت طلايب
ويا ووي اخوته
السالفه كبرت وصارت كعده بينه وبينهم رضا
حجه الهم الصار جد طالب الي من سمع
منه هي شمسويه وكف ويا وانطاه الحق هو وبقيه
عمامهم ومارضوا تصرفها ولا على تصرف ناهي
واخوته
زينب رجعها رضا واجت وكعت علي وهي تبجي
وتطلب منه يسامحها واني ويا رفض
وكام يصيح عليها جنت گاضته
خايفه لا هم يكتلها
عمه اشرت الها وراحت من يمه كعد يردد
وولج ليش هان عليج ابوج تكسرين فرحته
باخوج سمعتي كلام امج الحيه
ودستي عليه انه مااخفتن الله ماكلتي لااا
يمه هذا اخويه حرام ااسوي بي هيج
كافي يمه راح يصير بيك شي من القهر
سكت يهز رجلي بغضب والعيون والوجه
صارن دم
زينب حبست روحها بغرفتها بس تبجي خواتها
انكسرن من الصار ومن وره عمله امهن
الي الكل عرف بيها
وره جم يوم حياة دزت خبر راح يجون بليل حتى
يخطبون زينب لعلي اجت هي وزلمتها
وزاهد وعلي ودعاء الي
جانت حامل بشهر الثالث الحزن مبين بعيونها
ومقهورة كلش من الصار حتى جانت خجلانه مني
وماتعرف شلون تصرف تعاملت وياها عادي
لان لا هي ولا خواتها الهن
ذنب بالسوته زينب
وامهن
صارت الخطوبه واتفقو وي رضا العقد الخميس
صفيه اجت والتهت وياها اجهز الها
رضا ماقبل تطلع كال
انتن جهزنها
طول هالايام انه مو على بعضي احس روحي
لايبه ومالي خلگ كمت اذب من راسي
الصبح ومااشتهي اكل
الخميس اجه وعقدنا لزينب وجانت حفله بسيطه
لان رضا ماقبل نعزم احد لان اخت جد
طالب توفت بهل الايام
من فضت عفنها يم علي صفيه اجت وره مشوار
وهي شايله صينيه كالت
ليله زينب مابطلت بجي وعلي راد بس
يسكتها ماسكتت
ذبيت حسره وكلت
هسه يله حست على روحها هي شسوت
اي سمعتها ادگله
ندامنه لان سمعت كلام امي ومااعرف شلون
ابويه راح يسامحني كلهم يكروهوني من
وره السويته ومااعرف انت
شلون قبلت بيه
علي خوش ولد وجان يريدها من زمان ويحبها
واليحب من صدك مايشوف عيوب اليحبه
ههههه ااي حشاج يصير اعمى
ابتسمت سمعت صوت علي
تعالي زينب
انداريت طب وهي وراه وعمه وياهم كال
أنت تقرأ
هديه الشيخ رضا
Romanceكان القلب فارغ وحاضري اراه يشبه ماضي،، الحب لم اعرفه ولم اعشه اتاني فجأه كهديه من السماء وعرفت ان العمر هو مجرد رقم لايتحكم بالقلب ولا بالروح عندما تعشق روحا تشبه روحك في كل شي هديه عمر اصبحت لي وماضي وحاضري الذي اخترت ان اعيشه بكل تفاصيله الجميل...
