هدية الشيخ رضا
بقلم اوتار حزينة
البارت الثامن
_______________&_____________
رضا
فتحت عيوني كوه وانه احس
الدنيا تفتر بيه وراسي يريد يطك من الوجع
«ها خال شلونك هسه
زاهد سألني كمت من مچاني، ،،،،،،، وارتجيت
على الجربايه انتبهت حاطيلي،،،،،،،، مغذي بأيدي
حجيت كوه وگضيت راسي
«زاهد شصار
«هبط الضغط مالتك ونزل كلش
عدلت نفسي،وذبيت حسره من گلبي سالته
«صارلي ،،،،،،شكد نايم وليله
شخبارها
«صارلك نص ساعه نايم والشيخه نايمه بعدها ماصحت
من سمعت بيها بعدها ماصحت
كمت زاهد گضني
« خال لادكوم تره بعدك ماتكدر
مادرت بال شلت الكانوله من ايدي وكمت من وكفت حسيت بدوخه بعدين توازنت طلعت
ورحت للردهه النايمه بيها ليله
وصلت شفت اخوتها وابوها واكفين بره
اول ماشفوني اجوي ركض عليه
عباس حجه
«الحمد لله على سلامتك شيخ شلون
صرت
«الحمد لله احسن
جاوبته هو وعم علوان وناصر طبيت لغرفتها
لكيت امها وامي كاعدات مقهورات وصايرات
فد مرة دعاء واكفه يم راسها
الحجيه من شافتني كامت واجت عليه
سالتني بوجه غادي دم
«ها يمه شلونك هسه
«زين يمه مابيه شي لايظل بالج
«شجاك يمه انته ومريتك بيوم
واحد تطحيون عليه
حجت هالكلام وكامت تبجي
ورحت على ليله شفتها مثل ماعفتها
الوجه اصفر والشفه بيضه وجوه
عيونها زراك يخوف
عيوني غوشت من شفتها هيج وراسي ثگل بس دست على روحي وحجيت
«يمه شبيها ليش ماكعدت لهسه
مسحت دمعتها بشيلتها
وجاوبتني
«والله يمه ايكولون نازفه هوايه
وتعبانه من العمليه،،،،وتاخذ وقت يله تكعد
«اويلي يمه عليج ليله وين جانت
الج هاي شجاج يمه وشوكعج من الدرج
من ساعه السوده من صعدتي
«يمه لاتسوين هيج مابيها شي
ان شاء الله
«ولك عباس بنيتي بين الحياه والموت
وادكول مابيها شي
«خيه ام عباس استهدي بالرحمن وادعيلها تره دعائج مستجاب
«ياارب اريد بنتي منك اريدك ادكومها من هالشده
يارب ماعندي غيرها لاتفجعني بيها
أنت تقرأ
هديه الشيخ رضا
Romansaكان القلب فارغ وحاضري اراه يشبه ماضي،، الحب لم اعرفه ولم اعشه اتاني فجأه كهديه من السماء وعرفت ان العمر هو مجرد رقم لايتحكم بالقلب ولا بالروح عندما تعشق روحا تشبه روحك في كل شي هديه عمر اصبحت لي وماضي وحاضري الذي اخترت ان اعيشه بكل تفاصيله الجميل...
