هدية الشيخ رضا
بقلم اوتار حزينة
البارت السادس عشر
______________&_____________
ﺭﺟﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ،،،ﻟﻴﻮﺭﻩ،،ﻭﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻮﻧﻲ،،،،،ﻻﻥ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺮﻭﺣﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﺍﻛﺪﺭ،،،،ﺍﻟﺘﻌﺐ ﻫﺪ ﺟﺴﻤﻲ،،،
ﻭﺯﺭﺩﻭﻣﻲ ﺍحس ﺗﺠﺮﺡ،،،ﻣﻦ
ﺍﻟﺼﻴﺎﺡ،،،،ﺳﻤﻌﺖ ﺭﺿﺎ ﺣﺠﻪ ﻭﻱ
ﺍﻣﻪ ﺑﻘﻠﻖ،،،
« ﻳﻤﻪ ﺧﻠﻨﺎ،،،،،، ﻧﻮﺩﻳﻬﺎ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻰ
ﺍﺧﺎﻓﻦ ﺑﻴﻬﺎ ﺷﻲ ،،،ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﺻﻔﺮ
« ﻻ ﺷﻴﺦ ﻣﺎﻳﺤﺘﺎﺝ،،،،،،ﻫﻲ ﻫﺴﻪ
ﺑﺲ ﺗﺮﺗﺎﺡ،،،،،ﻳﺮﺩ ﻟﻮﻧﻬﺎ،،،
ﺍﻣﻬﺎ ﺟﺎﻭﺑﺘﻨﻲ،،،گضيت ﺍﻳﺪﻫﺎ
ﻋﺎﻳﻨﺖ ﺍﻟﻬﺎ بقلق من شفتها غفت
ﻭﻛﻤﺖ ﻭﺭﻩ،،ﺩقائق من سمعت امي كالت
« ﻳﻤﻪ ﺭﺿﺎ،،،،،ﻋﻮﻓﻬﺎ ﻭﺧﻠﻬﺎ ﺗﺮﺗﺎﺡ
ﻫﺰﻳﺖ ﺭﺍﺳﻲ،،،ﺑﺎﻱ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﻳﻤﻬﺎ،،،،ﻭﺭﺣﺖ ﻟﻠﻬﻮﻝ
ﺟﺎﻧﻮﺍ ﻭﻟﺪﻱ،،،ﻭﺍﺣﺪ ﺑﺎﻳﺪ،،ﺟﺪﺗﻲ
ﻭﻭﺍﺣﺪ ﺑﺎﻳﺪ ﻣﺮﻳﻢ،،،،
ﺭﺣﺖ ﺍﺧﺬﺕ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻳﺪ،،،،،بنتي
ﻭﻋﺎﻳﻨﺖ ﻋﻠﻲ ﻭﺍﺑﺘﺴﻤﺖ،،،ﻭﺣﻤﺪﺕ ﺍﻟﻠﻪ
ﺍﻟﻒ ﻣﺮﻩ ﺑﮕﻠﺒﻲ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻄﺎﻧﻲ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭﻣﺎﺣﺮﻣﻨﻲ ﻣﻨﻪ،،،
ﺗﻤﺸﻴﺖ ﻟﻴﻢ ﺟﺪﺗﻲ، ،،ﻭﻛﻌﺪﺕ ﻳﻤﻬﺎ
ﻭﻋﺎﻳﻨﺖ ﻻﺧﻮﻩ وكلت
« ﺍﻛﻮﻟﻦ،،،ﻫﺎﻱ ﺷﻠﻮﻥ ﺭﺍﺡ ﻧﻌﺮﻑ
ﺷﺒﻞ ﻣﻦ ﺷﺎﻫﻴﻦ
« ﺍﻧﻪ ﺍﺩﺭﻱ،،،ﻳﺎﻳﻤﻪ،،ﺍﺛﻨﻴﻨﻬﻢ ﻳﺸﺎﺑﻬﻮﻥ،،،ﺑﺲ ﻫﺬﺍ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﻜﻤﺎﻁ ﺍﻻﺯﺭﻙ ﺷﺒﻞ،،،ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺭﺩﻱ ﺷﺎﻫﻴﻦ
ﺍﻧﻪ ﺍﻋﺮﻑ،،،ﻣﻦ ﺳﻤﻴﺘﻬﻢ،،،
ﺟﺪﻩ ﺭﺍﺯﻗﻴﻪ ﺣﺠﺖ ﻫﻴﺞ،،،ﻭﻛﻤﻠﺖ
« ﻳﻤﻪ ﺯﻫﺎﺀ،،،،ﺟﻴﺒﻠﻲ ﻣﻲ ﺭﻳﮕﻲ
يبس من الخوف عليها هي والولد
زهاء
جاوبت جدتي و
« ﺍﻱ ﺟﺪﻩ ﻫﺴﻪ
ﺭﺣﺖ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ،، طبيت وكفت من شفت
ﺟﺪﺗﻲ ﻧﺒﻌﻪ ﺗﺤﺠﻲ ﻭﻱ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﺷﻜﺮ ﻭﻃﻮﻳﻞ
وشكله مو غريب عليه عرفته حسين
اخوه ليله اليدرس
بغداد
« تفضل يمه
حسين
ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﺟﻨﺖ منزله
ﺷﻔﺖ ﺑﻨﻴﻪ ﺳﻤﺮﻩ ﺗﺸﺒﻪ
ﺍﻟﻬﻨﺪﻳﺎﺕ،،،ﺣﻠﻮﻩ
ﻭﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﺳﻮﺩ ﻭﻣﺠﺮﻭﺭﻩ،،،ﻭﺍﻟﺤﺎﺟﺐ ﻣﻌﻜﻮﺩ ﺻﻔﻨﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻻﺭﺩﻳﺎ ومااعرف ليش اخذت
عيوني وخلتني صافن عليها
خجلت من نظراتي ونزلت ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺨﺠﻞ،،،ﺭﺟﻌﺖ
ﻟﻴﻮﺭﻩ،،ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ
ﻣﺸﻴﺖ ﻭﺭﻩ ﺍﻟﺸﻴﺨﻪ ﻭﺍﻧﻪ ﺍﺣﺲ
ﺑﻮﺿﻌﻲ ﺗﺨﺮﺑﻂ ﻃﺒﻴﺖ
ﻟﻼﺳﺘﻘﺒﺎﻝ،،،،ﻭﻫﻲ ﺭﺍﺣﺖ ﻭﺍﺟﺘﻲ ﻭﺭﻩ
ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻭﻭﻳﺎﻫﺎ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭﻭﻟﺪ ﻟﻴﻠﻪ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻣﻦ ﺷﻔﺘﻬﻢ ،،،،ﻭﺭﺿﺎ ﺣﺠﻪ
أنت تقرأ
هديه الشيخ رضا
Любовные романыكان القلب فارغ وحاضري اراه يشبه ماضي،، الحب لم اعرفه ولم اعشه اتاني فجأه كهديه من السماء وعرفت ان العمر هو مجرد رقم لايتحكم بالقلب ولا بالروح عندما تعشق روحا تشبه روحك في كل شي هديه عمر اصبحت لي وماضي وحاضري الذي اخترت ان اعيشه بكل تفاصيله الجميل...
