مساء الخير والعافيه والسرور
انتهت قصة دخيلة الشيخ زين العابدين
وان شاء الله نتعظ بالعبر والدروس البيها
ونودع القصه وابطالها
ونبدأ بقصه جديده من قصص الست اوتار حزينه (الله يرحمها)
وهي قصه هديه الشيخ رضا الي
راح اعيد كتابتها بصوره تليق باسم باسمها
وانشرها الكم هنا يوميا بارت النشر راح يبدي
غدا بالواتباد وكروب الفيس فكره القصه راح
تكون نفسها ماتغير بيها شي لكن السرد راح يكون
اعمق وبترتيب احلى اتمنى منكم متابعه
القصه والتفاعل معها
نلتقي معكم يوم الاربعاء ٢٢/٥/٢٠٢٤
من اول بارت للقصه
والنشر عند الساعه ١٠ مساءاً كما عودناكم
لكم منا كل الحب والاحترام ونشكركم لوجودكم بهذا الكروب ولتفاعلكم ولتعليقاتكم لولاكم لم نصل لما وصلنا له
اوتار حزينة
أنت تقرأ
هديه الشيخ رضا
Romansaكان القلب فارغ وحاضري اراه يشبه ماضي،، الحب لم اعرفه ولم اعشه اتاني فجأه كهديه من السماء وعرفت ان العمر هو مجرد رقم لايتحكم بالقلب ولا بالروح عندما تعشق روحا تشبه روحك في كل شي هديه عمر اصبحت لي وماضي وحاضري الذي اخترت ان اعيشه بكل تفاصيله الجميل...
