قلبي ببلد غريب ☄
بقلم:الهاوية الصغيرة وأمنية l3òmrë
الجزء :2
بعيدا عن عائلة الإدريسي وبعيدا عن وطننا الحبيب بالضبط في عاصمة ألمانيا مدينة برلين أكبر مدينة🌇 في ألمانيا من حيث عدد السكان.
في هاد البلد يوجد قصر عائلة الوزاني العائلة المرموقة العائلة التي تنتمي للطبقة البرجوازية العائلة التي دائما تتصدر القائمة في عالم البورصة عائلة Businessmen and business women ( رجال الأعمال ونساء الأعمال )
كان فالبالكون لي فغرفتو عاري الصدر تيضرب فيه نسيم الهواء تيكمي كارو وقهوتو المرة فيدو تيرشف فيها مرة مرة وفوق لاطابل كاينة فيه جريدة وكاس ديال الما هدوء رهيب محيط بيه و على محياه تا تعبير متقدرش تعرفو واش فرحان ولا مقلق معصب ولا هادي
رشف من قهوتو رشفة وطفا الكارو فطفاية ديالو وناض بتثاقل نحو الحمام دوش وخرج ملوي على نصو تحتاني فوطة كحلة دخل بخطوات رزينة ناحية دريسينغ روم لبس عليه كوستيم كحل مع شوميز بيضة سباط رجولي ورش بارفانو الرجولي لي تيضربك من بعد أمتاار دار ساعتو الفضية وقاد شعرو القهوي وخرج من بيتو متاجه للصال أمونجي.
هذا أدهم الوزاني الحفيد الأكبر لعائلة الوزاني عمرو 31 سنة رجل كامل متكامل باارد لأقصى الحدود عندو عائلتو و خدمتو هوما لي ليهم الأسبقية فحياتو.
نزل فدروج بخطوات ثقيلين وصوت صباطو تتسمع من بعيد تاجه للصالأمونجي لقا تما عائلتو كاملة مجموعة تيفطرو جدو سي سليمان مترأس الطابلة وعلى يمينو جداتو لالة تورية وعلى جنبو اليسر أب أدهم سي سعيد و مراتو حداه لالة فاطمة وفالجانب الاخر عمو مصطفى ومراتو وبنت عمو وولد عمو جالسين تيفطرو بكل هدوء تقدم لحداهم جر كرسي ديالو لي مقابل مع جدو حول نظرو لي جوج كراسي خاويين جلس بتثاقل فكرسيه ونطق بصوتو الرزين والمبحبح:صباح الخير
جاوبو دقة وحدة بصوت خفيف:صباح النور
كل واحد نغامس ففطورو وتيفكر فمشاكلو ولا فأحزانو وممكن طموحاتو الله لي عالم
فطرو ناض ادهم هو اللول وقال: بصحتكم
وناض لشغلو توجه للتحت لي داز من حداه تيهبط ليه الراس وتيلقيو عليه التحية وهو متجاهل كولشي وصل للتحت ركب فسيارتو مرسيديس كحلة وكسيرااا بسرعة نحو شركتو( كلشي تيديرو بشوية عليه الا الصوكان يارب تستر )
فغرفة فالقصر غرفة باللون البيبي البينك فالوسط كاينة ناموسية على شكل دائرة (تنعسي عليها تغبري وسطها) ناعسة عليهاا بنت فعمر 17 سنة شخيرها تسمعو من راس الكولوار تيشورط طالع على كرشها وشورط مع قصير ولا تيطل سليب تحت منو تسمع صوت ريفيي صوت مجهد يفيق الميت من قبرو ولالة عبير والله ما تفيق الا على عضيضات وقميشات المشيشة ديالها
واحد شوية تسمع صوت جرس خفيف تيتسمع كان جرس معلق فعنق المشيشة بحال الخلخال فاللول ملي يالاه جابتها للقصر كانت تتلف ليها بقوة ماهو كبير جاتها ديك الفكرة وطبقاتهاا نقزات ديك المشيشة على فخاض عبير قمشاتها وعضاتها بشوية عبير خسرات تعابير وجهها بدات تتحل عين وتسد الاخرى تا فاتها دك النعاس عاد توكضات جرات ديك المشيشة و كتمسح ليهاا على ضهرها والمشيشة ستاحلاتهاا
عبير:الناس تيفيقو بصباح الخير بب وأنا تنفيق بالقميش والعضان يخ
هده عبير بنت سي سعيد ولالة فاطمة خت أدهم عمرها 17 سنة انسانة ضحوكية وعفوية وسااادجة ماعندهاش فقاموسها حشم ولا واليديها مدللينها ولأقصى الحدود لي حلات عليها فمها ديالها
ناضت للحمام دارت روتينها اليومي ولبسات حوايجها عبارة عن تجينز قصير وطوب زرقة مع سبرديلة كحلة وساكادو ديالهاا رشات بارفانها وهزات تيلي ديالها وخرجات من بيتها هي ومشيشتها .
نزلات للتحت ودارت مع الكولوار نيشان للمطبخ دخلات عبير:صباحو الخير
كاع الخادمات لي تما ردو عليها وهي مشان كلسات فوق كرسي تتسناهم يحطو ليها الفطور باش تمشي لقرايتهاا.
حطو ليها فطورها فطرات وختماتها بكاس العصير عاد ودعاتهم وخرجات تمشات بكل عفوية ناحية الشيفور لي ايديها لمدراستها.
عند مدام فاطمة مشات لبيتهاا لبسات حوايج عبارة على كيطمة بلوسيال ونزلات للتحت فين كاينة قاعة الرياضة كانت غرفة كبيرة مجهزة بأحدث الألات لي تيستاعملوهم لي صال تقدمات لناحية الطابي غولون طلعات عليه وبدات تتريني وفودنيها كيت تتهدأ أعصابها بموسيقى كالم
بعد شوية نضامات ليها رانياا مرات لوسها كانت لابسة تيشورط واسع مع كولون كحل ملبوس عليها ونضامات تاهي للطابي غولون وحدة متتهضر مع تانية
فالفوق فالضبط فواحد البيت جات فاخر الكولوار ناعسة عليهاا بنت عمرها ديك 24 عام لابسة غي دوبياس بيضين وفوق طابل دونوي باكية دالكارو وقرعة دالويسكي وكيسان فيهم البقاايا ديال الشراب تسمع صوت تيلي تيصوني
حيدات راسها من تحت المخدة وجاوبات بلاما تشوف شكون المتصل
الماندجير بالغوااات :نسريييين
نسرين أصلا باقي فيها النعاس غي سمعات صوتو هرب عليها ( بالالمانية)
: اش بغيتي أ واش مزوجة بيك وأنا مفخباريش ولا شنو شبغيتي عندي مع نبوري
منادجير: سرييي أنا لي معيط ليك غي زيدي صبنيني زيدي تي نوضي على سلامتك راه اليوم عندك جلسة تصوير راه كان خاصك تكوني داباا واقفة قدامي لابسة وممكيجة وكولشي ونتي باقا خاامرة لياا اودي ودي على المانكان الوزاني
نسرين:توماس بارااكا ساعة وهاني معااك
قطعات عليه وناضت لاحت عليها واحد البينوار ديال الساتان وتوجهات للدوش دوشات تمشات بكل ميوعة ناحية دريسينغ روم خدات جيب حمرة مع طالون كحل وشابو بيض لبسات ديك الجيب جاتها لاصقة كتافات غي بكلووس حنت المكياج للخاص بجلسة التصوير مختالف دكشي علاش مدارتوش رشات ريحتهاا وخدات صاك كحل ودارت اخر اطلالة فالمرايا عاد خرجات كانت تتمختر فالمشية مشات للصالون جلسات جاو الخدامات حطو ليها فطورها الصحي حنت دايرة حمية باش تحافض على رشاقتها وطايتها نقبات شي شوية وهي تنوض هزات تيلي ديالها والكونطاك وخرجات.عند الجدة لي طلعات لبيتها ترتاح شوية جابت ليها الخدامة دواها شرباتو ونعسات واحد 15 دقيقة عاد ناضت للكوزينة تشوف واش قايمين بخدمتهم ولا غي جالسين عطاتهم قائمة الاكلات لي غبديرهم اليوم وجلسات على كرسي تما
عند أدهمأدهم دخل لغرفة الاجتماعات ولا سيسطونط من ورااه جلس بشوية عليه على كرسيه مترأس الاجتماع ورجال اخرين جالسين تمايا متبعين معاه وكل مرة تينطق شي واحد منهم كيستفسر على شي حاجة متعلقة على المستثميرين الجداد والصفقة لي غيوقعو معاهم ويطمرو عاوتاني
أدهم بصوت حاد: بالنسبة للمستثمرين الجداد فالاجتماع غيتقام ففرنساا وأنا غنرأس الاجتماع الاجتماع تسالا يمكليكم تفضلو
بداو كل واحد من دوك الرؤسااء تيخرجو واحد مور واحد تا تخوات الغرفة وقال ل لا سيسطونط : حجزي لياا رحلة لفرنساا اليوم فالليل
لاسيسطونط :ولكن اموسيو راه عندك ماتمر صحفي اجتماع مع ( قاطعها )
أدهم ببرود مخيف:متنحملش نعاود هضرتي جوج خطرات ديري اش قلت ليك اوكي
لاسيسطونط :اوكي مسيو أنا انلغي الاجتماع مع البروفيسور جورج تا ترجع من سفرك
ناض أدهم من بلاصتو وتمشا بكل رزانة ناحية الباب حل عليه الباب وخرج متوجه لمكتبو
دخل لمكتبو جلس وبدا تيراجع سفقات والطلبياات لي محتاجين لا سينياتير ديالو مركز مزيان كل ورقة عاطيها وقتها عاد تيوقع عليها هادا أدهم الوزاني ميوقعش تا يعرف علاياش وافق وعلايش سيناا .#يتبع
VOUS LISEZ
قصة : قلبي ببلد غريب ☄
Paranormalالسلام عليكم ها هي قصة جديدة بكتاباتنا المشتركة أنا أمنية العمر وتوأمتي الهاوية الصغيرة. ههه متأكدة كتساألو واش بصح توامتي ولا غي طالقااهاا عليكم ايييه اسيدناا ولالالياتنا تويمات تولدو فنفس النهار وفنفس الشهر وفنفس العام ولكن في بلاصة أخرى ومع عا...