عندما ترجف ايدي الكتاب وتتلاشى الكلمات ويجف الكلام
وتبدأ نزاعات الخوف المستمره بين شيئين لا وجود لهما..وربما قد وجودو ف مكان آخر وانا هنا أقف انتظر دوري إلا أن يحينعندما يجن العاقل وتستمر الروح ب الشتات ويبقى الأمل الوحيد هو الاستغفار واحتضان نفسك إلا أن يحين الصباح
عندما تبداء بالارتجاف والخوف يأكل جسدك وانت تتسمر ف مكانك... ولكن لا شي يأتي ف تتنفس براحة لأنه لم يأتي ولكن شعور يجبرك على التأهب والاستعداد.. ف تستعد ولكن انت خائف....
انا مازلت خائفه بسبب ضربه... نجحو وزرعو خوف لن ينتهي مدى الأزمان...
إلا من تقرأ انا خائفه جدا ولا أعلم السبب
اعتبرها رسالة استنجاد ف انقذني.. ممن زرعو خوف لن ينتهي
انقذوني ولن انسى هذا المعروف