رواية : نــاراحيــدرة
//// بقلم نمارق رحيم ////
بارت _36
⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐
بغداد - الكاظمية - صحن الامامين الجوادين (عليهم السلام)
حيدرة
ايدي علئ راسي اجر النفس گوه واخزر بي وهو گاعد گبالي مبتسم ويضحك على عصبيتي
- احترگت عشيرتك واحد واحد علئ هاي الخطة
- اعجبك يول
- شلون هيچ خططت ؟ طلعت مو سهل!
- لعد شعبالك غير عقلي يوزن ذهب
- رائــــد !!،
- عيونه يا يابه لك حويدر اشتاقيتلك
- الله يطيح حظك لك ما فكرت بينه ؟ حيوان
- اهدئ علئ كيفك ما تسوه
- لازم نفسي عنك چي احنه بالحضره الامام لو مو كاعدين بهذا المكان المقدس، چان سويت وجهك خريطه و تعرف ضربتي شلونها،
- اي لعد تعلمني بيك، اتذكر قبل عود بالشقه وضربت عثمان بوكس ببطنه، ضل يومين يا ياكل و يتقيء ههههههههه
- لاتضحك حمار احچيلي كلشي، شلوون خططت كل هلشي و بدون علمي!، شلون مثلت علينه ان انت ميت ؟!
- اولاً تعرف شغلنه دائماً ناخذ ادوار و شخصيات حتئ ما ننكشف، فٲخر يوم اليه بشخصيه الاخيرة لحگني واحد، عرف بيه اتجسس عليهم و اعرف كلشي عنهم فا حاصرني بالشارع علئ الجسر السريع، و راد يصاوبني و فعلاً صاوبني بس يربك جنت لابس جوا ملابسي ضد الرصاص، حتئ انقذ نفسي بهيج مواقف،
ما تدري علئ يا ساعه تجيلك الطلقه تايهه من شخص قاصدك ،المهم مثلت عليه اني ميت و قطعت نفس دقايق وهو شرد رئستاً، خابرت علئ حمزة و سولفتله كلشي اجا و جاب الاسعاف نقلوني للمستشفئ بدون احد يدري ..
- ايا طايحين الحظظ حمزة هم يعرف !!
- اي اسمع، لحتئ ما ننكشف ما ردت احد يعرف حتئ انت لحسن الحظ من سمعت بصوحبك مات بزوك ابرت تخدير بعد ما تحملت طبعاً غير انا عزيز عليك
- خر* * عليك و عليه، كمممل
- اي انت تخدرت لساعات اهواي و بقيت 3 ايام بالمستشفئ فا ما شفتني صدك متت لو لا، و عبالك دفنوني
- كمل ؟
- اي بقيت بالامام شهرين متتاليه، لحتئ هذوليج يصدكون ان اني متت و ما نقلت الاخبار، حتئ القبر سويت بٲسمي حتئ ما يشكوون بشي
- و انا مثل جحش كاعد يم قبر فارغ و امدح بيك و بطل و سبع تف علئ جهرتك يا خايس
- ههههههههه خطيه انت يلا تكبر و تنسئ
- ايا ملعون علئ هاي الخطة
- رائد انا مو سهل
- لحظة چاا و امك الماتت من سمعت خبر وفاتك شنو قصتها ؟
أنت تقرأ
ناراحيدرة
Mystery / Thrillerنار حُبّكَ في قلبي تعذبني تسير ملتهبة في جميع أحشائي خذني إليك وكن عشقي والعشق ذنبًا لست اخفيه ما بالكَ يا وجعي الجميل وحبي الأعمى أراك معذبي يا قلبي الصغير يا دائي ودوائي نارك المشتعلة خيمت على قلبي وعمت على عيوني فأصبحتَ أُغنيتي المُفضلة أنتَ أنا...