رواية : نــارحيــدرة
//// بقلم نمارق رحيم ////
بارت _ 40
شنو نوع العلاقة البيني وبينك؟
لا عايفني اموت ولا مداويني..
شنو هذا اللغز تحبني بس تشتاگ ؟
مارايدني بس تخاف تنطيني !...⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐
بقيت استمع الها واجمع كلامها وعيوني حمر والحقد والكرهه سود الدنيا بوجهي اباوعلها واهز راسي بصبر
بداخل كل انسان موجود الابيض ،،،، والاسود
النور و الضلام
النقاء والتلوث .....الصفاء والبهاء
كلما چنت ابيض رح تكون قريب ... للاسود
كلما چنت نقي وصافي ،،،،، رح تتلوث
تگول اني ماممكن ٲذي نمله ،،،لكن !!بغمضه عين رح تتلوث ايدك بالدم
وفعلاً كلامك حيدرة الجرح هذا ينزف مستقبلاً ويلوث روحي البداخلي
لوثتني و انتهئ يا حيدرة ...
اصرخت من كل كلبي وصوت هز البيت :- لچ اسكتتتتتتتتتتتتتتتتي
سحبت سچين ودچيتها بقوة غرستها ببطنها وعيوني حمر من الحقد اتجاها ..
لحظات واستوعبت الي سوويته ! فتحت عيونها بوسعن وصرخت من الالم سحبت السجين من بطنها صارت حمره من الدم شمرتها واني كلي ارجف صرت اصرخ لاااااا لاااا لاااااااا
والله مااا ردت اكتلج والله
صرت اكمز واصرخ وهيه متمددة يمي وكلها دم وايديه ملطخة بدمها تخبلت ما عرفت شنو اسوي !!! ما مصدگه سويتها صدگ ودچيتها! كانو حلم
ما ردت هيچي اسووي ما ردت انتي استفزيتيني بكلااامج اي انتي السبب انتي !!
داحچي بخوف نزل حيدرة يدگم بقميصة مفزوع من صريخي وعياطي صارت عينه علئ رقية شافها متمددة ودمها بطولها
جن جنونة اجا ركض بأتجاهي صار يصيح ما مستوعب اني كتلتها ضربني راشدي قوي وبده يخنكني بيده واني اصرخ واگله والله موو قصدي حيدرااااا اسمعنيييي..
-لچ ناررردين شسويتي وعلي رح تنهين حياتچ بيدچ بهاي سوايتچ !!
شالها بسرعة حتئ يلحگ عليها قبل لا نفسها ينقطع وسد الباب صرت أضرب بروحي والوم نفسي ..
والله مو قصدي ماردت اكتلها لحظة عصبية وتهور مني اجيت علمود رغد هيه راسلتني حتى اشوفهم هي الخططت لكل شي اني مو هييييج شلووون لوووثت ايدددي !
سحبت موبايلي وكل جسمي يرجف ما مصدگة كتلت انسانة بيدي بسرعة خابرت علئ سالار وصوتي مبحوح سولفتله وحچيي مخربط مافهم شيء بس انو رقية دچيتها بالسچين
أنت تقرأ
ناراحيدرة
Mystery / Thrillerنار حُبّكَ في قلبي تعذبني تسير ملتهبة في جميع أحشائي خذني إليك وكن عشقي والعشق ذنبًا لست اخفيه ما بالكَ يا وجعي الجميل وحبي الأعمى أراك معذبي يا قلبي الصغير يا دائي ودوائي نارك المشتعلة خيمت على قلبي وعمت على عيوني فأصبحتَ أُغنيتي المُفضلة أنتَ أنا...