كملحمة الحب الأسطورية لقيس وليلى في الجاهلية، سيعيش أبطالك قصة تُنافسها في عصرنا هذا.
ولأن تلك القصص خالدة في أذهان التاريخ، لم تمُت قط، قد سبق وسمعنا عن قصص عصرنا الحالي والمشاكل التي يواجهها أي عاشقين إلى أن يجتمعوا بقلبهم وعقلهم وجسدهم أو أن يبقوا غرباء لباقي حياتهم.
حيث في القرن الأول الهجري، بقت عادات العرب كما هي ولم تتغير معتقداتهم أو أفكارهم، فكانت تلك الحجرة العثرة التي وقفت أمام قيس بن الملوح في الحصول على محبوبته ليلى، فبذلك الزمان كانوا يظنون أن موافقة أهل الصبية على زواجها من رجل قد جهر بحب ابنتهم بمثابة العار لهم، ولكن..
هل في هذا العصر الذي نعيشه ونتعايشه، لازال الجميع يحتفظ بهذا الاعتقاد؟
لإعادة قدسية هؤلاء الشخصيات القدامى، ستجعل أبطالك يخوضون نفس تلك القصص الملحمية الشهيرة، ليكونوا هم قيس وليلى العصر المعيش.
قبل أن تبحر في بحر الوله مع شخصياتك، تأكد أن عملك متوافق مع الشروط التالية، :
- أن تكون القصة مكتملة في السادس من شهر سبتمبر.
- أن تشمل الفكرة المذكورة.
- عدد الكلمات يجب أن يتراوح بين الخمسمائة إلى ألف وخمسمائة كلمة كحد أقصى.
- يجب أن يكون العمل المشارك باللغة العربية الفصحى.
-على العمل أن يكون حصريًا من أجل المسابقة.طريقة الاشتراك عبر الاستمارة، هنا.
إن كان أحد أصدقائك من محبي قصص الحب الملحمية وملم بها، لا تنسَ دعوته للانضمام بالإشارة له.
إن واجهتك أية استفسارات فمرحب بكَ دومًا هنا، عمتم بخير❤