Micasa.كيم تايهيونغ

الاخيرة

اسفة عالتاخير كنت رح نزل البارت قبل بيومين او ثلاثة أيام لكن انشغلت هاليومين كثير
لكن انا رجعتلكم بهاد البارت

Start
🎥🎬💫

تايهيونغ ~
نزع الاشواك من البوابة وخرج مسرعا و ريثما فتحها وجد سيارة امامه و قد كان جين بداخلها اما جين
عندما راى تايهيونغ امسك الهاتف
بسرعة للاتصال بنامجون
لكن قاطع الذي فتح السيارة و مسكه من ياقته
قائلا بغضب
"انت من اخرجها انت و صديقك! اين هي تكلم!"
"ا.. انا لا اعرف عن ماذا تتكلم"
فصرخ في وجهه
"لا تكذب!"
"اقسم انني لا اعرف"
تركه ووقف ليهدئ اعصابه
فسأله جين
"مالذي حدث"
"علي ان اجد صديقك اولا"
فكر جين قليلا ثم قال
"ساخذك اليه"
"انا لا اثق بك لكني ساتي معك"
...
وومي و يونغي~
كانا يتناولان العشاء فبادرت وومي بالسؤال
" اذا يونغي..لم تخبرني لما تعيش بمفردك هنا انه مكان خال من الناس كليا فهو وسط الغابة"
"و مالفائدة من العيش معهم"
" م.. ماذا، اوه انت تحب الوحدة اليس كذلك "
"الا تكتفين بالاكل و الهدوء"
" عليك ان تكون اجتماعيا"
غضب يونغي و قال بصوت عال
"لا اريد ذلك!"
تفاجأت من ردت فعله و كل ماخافت منه هو ان يطردها في هذا الوقت المتأخر
فقررت ان تصمت
ثم واصل الاخر كلامه قائلا
"مالفائدة منهم، ان البشر كائنات ضعيفة، لايستطيعون مواجهة الواقع، يخافون من الضلام،و القطط السوداء، والمرايا المكسورة
ومن المشي ليلا بمفردهم في الغابات يخشون حتى النضر تحت السرير في اليل
انها اشياء تافهة يضنونها اسوء مايمكن ان يعرفو
لكنهم مجرد جهلة انهم
لا يعرفون حتى مايخفيه هذا المكان! "
كانت تنضر فقط لا تعرف ماذا تقول
فقال
" لماذا الصمت الان هاه؟.. هل ترين، انتي خائفة الان لقد اخبرتك، هيا اذهبي للنوم الان غدا سئساعدكي في العودة إلى منزلك"
ثم انصرف
...
تايهيونغ~
:في السيارة
كان جين يستعمل هاتفه
" مالذي تفعله الان قد بسرعة"
" فقط اشغل الجي بي اس"
قال تايهيونغ بغضب
" كيف خرجت!"
"ولماذا كنت تحبسها"
" لن تفهم ابدا"
.
ريثما وصلا الى منزل نامجون نزلا بسرعة من السيارة
كان جين ينادي بأعلى صوت لكن دون جدوى
"اسمع لنبحث بمكان آخر انه ليس بالداخل"
تقدم تاي متجاهلا ماقاله جين
وقف امام الباب ووضع يده عليه
وفجأه كسر الباب الى مئات الأجزاء
لم يكن على وجه جين سوى الدهشة
"م.. م.. ماذا كان هذا"،
دخلا الى المنزل بحثا عنه لكنه لم يكن موجودا
...
نعود بالزمن الى نامجون~
(صوت اشعار من الهاتف)
نضر الى هاتفه ليجد رسالة من جين
يقول فيها
"نامجون انه معي لقد هربت وومي ويضنها عندك الان نحن في الطريق إلى منزلك
اتجه بسرعة الى منزل وومي لقد فتح البوابة من جديد اذهب و قم بالمطلوب"
تفاجأ بما قرأه لكنه اسرع بالاتجاه هناك
...
عودة الى الحاضر ~
بعد بحث طويل بدون نتائج قال جين
"اسمع ان الوقت متئخر لا اضن
اننا سنجدها"

°°°
نامجون~
كان داخل تلك الغرفة يبحث بين الكتب و بكل مكان انها الغرفة الوحيدة التي يمكن ان يجد بها
شيئا مساعدا حسب ضنّه
انتقل الى المكتب فتح كل الادراج كان سيفتح اخر درج لولا انه لاحظ المكان الذي يقف فوقه
كان مختلفا وكانه باب صغير
يفصل بين المكانين
حاول فتحه ببطئ ليجد المفاجأة
لقد كان هناك حقيبة داخل هذا المخبئ
فتح الحقيبة بسرعة ليجد بها 3 كتب ذات اشكال غريبة
لم يتردد بفتح اول كتاب ومع اول صفحة هب ريح قوي بالغرفة لكنه توقف بسرعة
لم يكد ان يبدا بالقراءة حتى جاءته رسالة اخرى من جين
'الا تزال هناك؟ اسرع سنعود الان ليس هناك مجال للبقاء'
وضع احد الكتب بحقيبته و اعاد كل شيء لمكانه
وخرج مسرعا من المنزل

°°°
فالصباح الباكر
استيقضت وومي لتستعد للعودة الى منزلها
ثم خرجت لتجد يونغي ينتضرها
لينطلقا
"انا اعرف كل منزل بهذه الغابة، هل بني منزلكي مؤخرا؟"
"اوه لا انه منزل قديم و ليس لدي جيران"
"اذا سنبدأ بالبحث من المكان الذي وجدتكي به"
...
بعد نصف ساعة من البحث وسط الغابة
قالت وومي فجاة
"اوه اوه!!! لقد عرفت المكان انه من هنا"
مشت بسرعه اليه ليلحق يونغي بها
وقفت أمام الباب الذي خرجت منه مسبقا
وقالت
"انه هو لقد وجدته."
"هل..تقصدين ان هنا بعد هذا الباب يقع منزلكي؟! "
كانت تبدو على وجهه الصدمة
"يونغي؟ هل انت..."
لم تستطع اكمال ما ستقوله بسبب الذي وضع يده على فمها ليسكتها بسرعة
ثم قال بهمس
"ششش سنغادر الان"
بعد ان ابتعدو على المكان، انزلت وومي يده بسرعة
وقالت له
" مالذي تفعله لقد وجدت منزلي للتو و الان اعود هنا"
فاجاب بغضب
"لماذا لم تخبريني انكي تعيشين هناك! "
"و مالخطئ في هذا"
نضر لها قليلا ثم قال
"حسنا اسمعي انتي بورطة الان و من الافضل ان لا تعودي إلى هناك"
"انا لا افهم...اتعلم يكفي مساعدتا لي اضن انك متعب ساذهب الان "
كانت ستغادر لكنه امسكها
" وومي انت لا تستحقين العيش هناك انت لا تعلمين
ما ستواجهينه"
" مالذي تقصده"
" هل ضهر لكي!؟"
"من.."
"المدعو بتايهيونغ"
" و.. وكيف تعرف بامره... "
" اذا ضهر، اسمعي انت بخطر لن تعودي الى هناك
الا اذا اردتي الانتحار"
"انا لا افهم شيئا، هل تعرفه؟ انه ليس بتلك الخطورة"
"هه انت محقة لا تعرفينه جيدا مثل العديد من الفتيات من قبلك"
ثم اكمل في نفسه
'وستكونين الاخيرة'
.
شو رايكم بالبارت و ماذا عن تسائلاتكم خبروني بالكومنتس❤️ و لا تنسو النجمة🌟🌠⭐✨