Micasa.كيم تايهيونغ

الخندريس

تنويه
هناك جزئ كتبتو غصبا عني عشان انا انسانه

اكره المشاعر و الرمنسية وكل شي يخص الحب🥴

يمكن انا روبوت بس مو عارفه😁ماكنت حاطة فبالي اني هكتب عن ثنائي بالروايةبس انتم طلبتو هاذي العلاقة و بعرف انكم بتحبو هيك اشياء😏 بس مافي انحراف عشان اخلاقي ماتسمحلي🙂
يعني حب نقي، المهم
استمتعو

Start 🎬

.

صرخ يونغي بوجه نامجون

"كيف حصلت عليه تكلم!"
"لقد احضرته من هناك"
قال ذلك مشيرا إلى المنزل
"ل.. لكن كيف فعلت ذلك، اعني كيف دخلت و تجاوزته"
"لايهم هذا الان علي اخراجها من هناك"
"لا اضن ذلك فقد كانا يبدوان سعيدين معا"
"اتثق بمسخ مثله لقد بدأ يدمر حياتنا من اول اسبوع دخلنا فيها الى المنزل، لقد كان يلعب بعقولنا واعصابنا، كدت اجن بسببه والان اضن انك انت من سيصيبني بالجنون، انت تدمر اعصابي يا رجل... لكن، لحضة واحدة مالذي كنت تفعله بالداخل؟... "
صفع نامجون جبينه ليكمل
" يالي من غبي! ، انت احد اتباعه صحيح؟ تبا لي!"
" هل انتهيت...اسمع لاكون صريحا انا لا اثق به انا فقط احاول من اجل اسبابي الخاصة"
" اذا لماذا لا تساعدني في اخراج الفتاة من عنده! "
"لانها تريد البقاء معه،اذن لن اتدخل انها حرة في اختيارها، والان ساخذ هذا الكتاب و انصرف
و تنتهي القصة"
" لا لن اعطيك الكتاب،  لما ساعطيك اياه"
" الا تفهم انه خطير جدا، يمكنك معرفة ذلك بمجرد قرائة الغلاف"
" اذا لنعقد صفقة"
"هاه، صفقة؟"
" نعم صفقة،انت تريد الكتاب وانا اريد صديقي
اذا ساعدتني في استرجاعهما ساعطيك الكتاب مارأيك "
" لحضة، رأي ان نغير شيء صغير في هذه الصفقة "
" وماهو؟"
" ستعطيني الكتاب أولاً وحينها سؤساعدك "
" ااه ليس باليد حيله، حسنا اتفقنا "
قال ذلك معطيا اياه الكتاب
" اتفقنا"
...

تايهيونغ ~

أغلق الباب ثم ارتما على الكنبة واغمض عينيه
و قال
" هكذا أفضل"
" ماذا قلت؟! "
لا انا فقط اقصد انه كان من الغريب وجوده معنا لم اكن مرتاحا معه لقد تعودت على غيابه فقط،اذا
...كيف تريدين ان ارحب بكي هنا بعد غيابك عني"
"هه،تتكلم كأنك افتقدتني"
نهض ليجلس ملتفتا لها قائلا
" لكني افتقدتكي حقا "
فأجابته بسخرية
" ممم هذا واضح"
قالت ذلك و كانت ستتجه الى المطبخ
"ماذا !"
قفز امامها فجأة ليوقفها وقال
" الا تصدقين؟!... اذا سأثبت لكي"
لم تلبث حتى وجدته معانقا لها، تفاجئت حقا بما فعله، ضمها بقوة إليه وقال بصوته الدافئ
"ألم تفهمي بعد، انا اريدكي لي وحدي وليس مشاركتكي مع اي احد حتى اخي"
تجمدت الاخرى من همسات معانقها
"تايهيونغ..."
قاطع هذه اللحضة صوت قوي من المطبخ كصوت تكسر البلور
لتفزع وومي
"من بالمطبخ!"
"فقط لا تهتمي ربما مجرد قط او شيء من هذا القبيل"
"مالذي تقوله علينا التأكد!..."
لم يدعها تكمل كلامها ليدفها للذهاب إلى غرفتها
" فقط ادخلي هنا ساتحقق من الامر وانتي ابقي هنا من اجل سلامتك"
"اام.. انتبه لنفسك"
في المطبخ~
"ماللعنة،لقد كدت تكشف بسبب غباءك...اااه انت لم تعد ذو نفع حتى، وتشكل خطرا على ثقة وومي بي ايضا سيكون من الافضل ان..تذهب"
استدار ليكمل ستذهب الى منزلك و تبتعد عن هنا وريثما تدخل باب بيتك سينهي مفعول قوتي و تنسى كل ما حدث هنا، فهمت؟"
"نعم سيدي"
قال مطيعا له