تكملة البارت ١٨
قصة النوك الحمر الكاتبة مريم السعدي
ياسين- بقيت صافن حاله خالتي موزينه بقيت اباوع بعينها طب عرفان وبنتها اللخ سكتت وغمضت ورجعت نامت عدل
خاله امشي ويايه
عرفان- لا يابه عوفها ابو فرح خليها ترتاح مو وكتها وهي هنا راحتهاياسين- كيفج خاله طلعت من يمهم وصلت لبيتي واني اشكال براسي بس شفت دعاء ترتبت وحده --- وحده كالت
وين جنت
هيج كضيت شغله ورجعت امي وينبالغرفه يم فرح ديقرون
همم بقيت اباوعلها باوعتلي ودارت وجهه كالتتريد شي
لا
يله حروح انامتعاي دعاء
التفتت وتعدل بشعرها
هاطلعي هدومج من ذاك البيت باحر جايين ناس يشوفو
فكت حلكها كالت
لعد ليش تداينت مو علمود متبيعهلا اتداينت لان مجاب سعر وماعدي وكت ومردت ابيعه بكسران
واعيش هنا انت مطايقني متريد قربي شون اعيش وياك فد غرفهنامي انتي وبنتج فوك واني يم امي
ياسين اريد ارجع للشغل
شغل ماكو تردين اطلكج وروحي
هو احنا متطلكين باقي عالكلمه
ها بكيفج بعد
ياسين ليش هيج تعاملني خليني اداوم
ابد شيليها من راسج
منو الناس الجايين عالبيتناس جماعتي
هااا
اي بعد
لا هاهي طلعت راحت لبيتها واني طبيت لامي وفرح امي متمدده تضحك وفروحه يمها فتحنا الكتب وكعدنا نقره لل٣ بالليل يله نمت اني وياها مرت يومين فرح يمي تنام بغرفه امي ودعاء وحدها هناك الناس اللي جوي عالبيت يوميه ياجلون جيتهم فد مره خابرو على غفله ب١١ ونص كال الولد
راح امرلك هسه وي والدتي عادي لو نايمين
لا يابه عادي كال نص ساعه احنا يمكم واسف جاي بوكت متاخر بس توني طبيت بغداد الضاهر جان بالمحافضات.
كمت من غرفه امي وطلعت للمطبخ دعاء ماكو بس فرح
امج وين حبيبتي
بذاك البيت راحت كالت نعسانه
ها. باوعتلها رجعت نامت رحت لذاك البيت طبيت بهدوء شفتها تفتر بالبيت وتحجي بهدوء والسماعات باذنها بقيت واكف اسمع مفتحت الباب جان صوت نااصي ومبين تحجي وي ولد بقيت جامد للغه كلامها ماريد اذكر شون كانت طبيت بهدوء لكيتها بلبس نوم مغري والكام مفتوحه فكت عينه وخلت ايدها على جسمها تغطي سدته وذبت التلفون ارتبكتاني نار وشبت بضلوعي لزمت تلفوني بهدوء لغيت موعدي وي الولد وهي صافنه عليه احس كلبي دكاته صاعده نازله تقربت منها جريت التلفون من ايدها كبست عليه قوي ضغطت حييل على ايدها مانعها انه تقفله بس قفلته والشاشه رمز
فكييي
مافك وخر عني اييي ايديدعاء فكي سمعتتتتتتتتج صحت بعلو صوته وضربت عالكونتر بقت صافنه
اني مو عصبي بس من اعصب مااسيطر على روحي ابتعدت ليوره كالت